قتيلان وجرحى بهجمات في سيناء والجيش يواصل استعداده لـ «عملية التطهير»


| العريش - محمود عبدالعزيز |
لقي مصريان مصرعهما وأصيب آخر وضابط في هجوم مسلح استهدف كمينين ومعسكرا للقوات المسلحة في العريش في محافظة شمال سيناء.
وقالت مصادر أمنية إنه تم إطلاق عدة قذائف هاون عن بعد على كمين أمني في منطقة غرناطة في العريش، فأصابت المنزل المجاور عن طريق الخطأ، ما أدى إلى مقتل شخصين واصابة ثالث بحروق في الرقبة والبطن وكسر مضاعف، كما تضرر منزل آخر مجاور.
وفي هجوم آخر بالـ «آر بي جي» على معسكر للقوات المسلحة وكمين أمني في منطقة الريسة في العريش، أدى إلى إصابة الملازم أول محمد عبدالعزيز عبدالقوي بشظية في ذراعه اليمنى.
وأطلق مسلحون مجهولون النار على كمين أمني في العريش، ما أدى إلى إصابة جندي بطلقين ناريين، وتم نقله إلى المستشفى للعلاج.
وقال شهود عيان إن مسلحين مجهولين استهدفوا الجندي أثناء وجوده في خدمته بكمين حي الصفا على الطريق الدائري جنوب العريش، حيث أصيب بطلقين ناريين في القدمين، وتم نقله إلى المستشفى للعلاج.
في هذا الوقت، واصلت فرق مشتركة من الجيش والشرطة، عمليات التمشيط وتحديد نقاط تمركز المسلحين في سيناء، وخصوصا في المناطق الحدودية في رفح والشيخ زويد وأطراف العريش، في الوقت الذي تواصل فيه الدفع بآليات حديثة، قبل تنفيذ «عملية الكبرى التطهير» المتوقعة خلال الايام المقبلة.
وقام الجيش الثاني الميداني في الساعات الأخيرة بتوزيع منشور على أهالي سيناء يحذرهم من التواجد في مزارع الزيتون مساء، والتي تستغل كأماكن يختبئ فيها الخارجون على القانون والإرهابيون الذين تسللوا للمحافظة، وكذلك عدم التواجد بالقرب من الكمائن الأمنية.
وقال بيان للجيش إن «القوات المسلحة بصدد القيام بعمل أمني موسع لحفظ الأمن والأمان في سيناء والقضاء على الإرهاب» مشيرا إلى أنه على الأهالي حفظ أمنهم بالتواجد ليلا في منازلهم.
وقال مصدر عسكري في الجيش الثالث الميداني إن قائد الجيش الثالث الميداني اللواء أسامة عسكر، قام مساء أول من أمس بتفقد عدد من الكمائن الممتدة على طريق السويس - القاهرة، وبخاصة منفذ الكيلو 61، كما التقى بأبناء السويس ووجه إليهم تهنئة القوات المسلحة بذكرى انتصار العاشر من رمضان الذي صنعه رجال الجيش الثالث وأهالي السويس رمز المقاومة الشعبية.
وضبطت قوات الجيش 20 صاروخا، وواجهت مسلحين حاولا الهرب من منطقة عسكرية في المنطقة نفسها، وتمكنت القوات من قتل أحدهما وإصابة الآخر.
لقي مصريان مصرعهما وأصيب آخر وضابط في هجوم مسلح استهدف كمينين ومعسكرا للقوات المسلحة في العريش في محافظة شمال سيناء.
وقالت مصادر أمنية إنه تم إطلاق عدة قذائف هاون عن بعد على كمين أمني في منطقة غرناطة في العريش، فأصابت المنزل المجاور عن طريق الخطأ، ما أدى إلى مقتل شخصين واصابة ثالث بحروق في الرقبة والبطن وكسر مضاعف، كما تضرر منزل آخر مجاور.
وفي هجوم آخر بالـ «آر بي جي» على معسكر للقوات المسلحة وكمين أمني في منطقة الريسة في العريش، أدى إلى إصابة الملازم أول محمد عبدالعزيز عبدالقوي بشظية في ذراعه اليمنى.
وأطلق مسلحون مجهولون النار على كمين أمني في العريش، ما أدى إلى إصابة جندي بطلقين ناريين، وتم نقله إلى المستشفى للعلاج.
وقال شهود عيان إن مسلحين مجهولين استهدفوا الجندي أثناء وجوده في خدمته بكمين حي الصفا على الطريق الدائري جنوب العريش، حيث أصيب بطلقين ناريين في القدمين، وتم نقله إلى المستشفى للعلاج.
في هذا الوقت، واصلت فرق مشتركة من الجيش والشرطة، عمليات التمشيط وتحديد نقاط تمركز المسلحين في سيناء، وخصوصا في المناطق الحدودية في رفح والشيخ زويد وأطراف العريش، في الوقت الذي تواصل فيه الدفع بآليات حديثة، قبل تنفيذ «عملية الكبرى التطهير» المتوقعة خلال الايام المقبلة.
وقام الجيش الثاني الميداني في الساعات الأخيرة بتوزيع منشور على أهالي سيناء يحذرهم من التواجد في مزارع الزيتون مساء، والتي تستغل كأماكن يختبئ فيها الخارجون على القانون والإرهابيون الذين تسللوا للمحافظة، وكذلك عدم التواجد بالقرب من الكمائن الأمنية.
وقال بيان للجيش إن «القوات المسلحة بصدد القيام بعمل أمني موسع لحفظ الأمن والأمان في سيناء والقضاء على الإرهاب» مشيرا إلى أنه على الأهالي حفظ أمنهم بالتواجد ليلا في منازلهم.
وقال مصدر عسكري في الجيش الثالث الميداني إن قائد الجيش الثالث الميداني اللواء أسامة عسكر، قام مساء أول من أمس بتفقد عدد من الكمائن الممتدة على طريق السويس - القاهرة، وبخاصة منفذ الكيلو 61، كما التقى بأبناء السويس ووجه إليهم تهنئة القوات المسلحة بذكرى انتصار العاشر من رمضان الذي صنعه رجال الجيش الثالث وأهالي السويس رمز المقاومة الشعبية.
وضبطت قوات الجيش 20 صاروخا، وواجهت مسلحين حاولا الهرب من منطقة عسكرية في المنطقة نفسها، وتمكنت القوات من قتل أحدهما وإصابة الآخر.