لجنة زكاة العثمان
مشروع الأسواق الخيرية


يقام «مشروع الأسواق الخيرية» في شهر رمضان المبارك كل عام ووصل حالياً 23 معرض يقام في صالة الشيخ سالم العلي للمناسبات تبرع **من الشيخ سالم العلي جزاه الله كل خير ويشمل جميع متطلبات الأسرة في رمضان والعيد من ملابس وقرقيعان ويقام السوق برعاية إحدى الشخصيات المعروفة في الكويت .
أهداف المشروع:
- مساعدة الأسر الكويتية في عرض بضائعهم.
- مساعدة للأسر المحتاجة والأيتام داخل الكويت عن طريق اللجنة.
- وهو أحد مشاريع اللجنة الناجحة والمطلوبة من المواطن الكويتي.
ميزانية المشروع: 20 ألف دينار كويتي
وذلك بالتوجه إلى مقر اللجنة بمنطقة حولي او بالاتصال 22667780-99388878 المشاركة في الأسواق الخيرية... أجرها عظيم: إن العبادات الاجتماعية المهمة التي يتعدى نفعها، ويمتد أثرها، نفع الناس، ومن أحب الأعمال التي يُتقرب بها إلى الله إدخال السرور على القلوب بأية وسيلة، وبأية صورة، وبأي لون من ألوان القربات، وهذا هو جوهر رسالة الإسلام ، ومن تلك الأعمال إنشاء الأسواق الخيرية التي تنفذها لجنة زكاة العثمان كل عام في شهر رمضان المبارك.
عن ابن عمر قال: قال رسول الله : «أحب الناس إلى الله أنفعهم، وأحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مؤمن، تكشف عنه كربًا، أو تقضي عنه دينًا، أو تطرد عنه جوعًا».
ولقد طرق سلفنا الصالح أبواب الخير كلها، وكان لهم في كل ميدان من ميادينه أثر كريم، حتى لا تكاد تجد بابًا من أبوابه إلا وجدتهم شهودًا على أعتابه، لقد أنفقوا في إطعام الطعام، وإكساء الحلل، وتفريج الكربات، وفك الأسير، ورعاية الأيتام، ومداواة المرضى، وسداد ديون المدينين، وتوفير المسكن لمن لا مسكن له، وإيواء الغريب، وتزويج المحتاجين من الفقراء، وتفطير الصائمين، والكفارة عمن وجبت عليه ولم يستطع أداءها، والمساهمة في إعداد الولائم لمن لا يستطيع ذلك، ونشر الدعوة والعلم، وتحمل الديات عن القاتل في القتل الخطأ، حتى قال القرطبي في هذا الصنيع في الدية: (إنه مواساة محضة). وقد وقفوا أموالهم في وجوه الخير والبر، وعرف التاريخ عن المسلمين نظام الوقف الخيري في أروع صوره.
أهداف المشروع:
- مساعدة الأسر الكويتية في عرض بضائعهم.
- مساعدة للأسر المحتاجة والأيتام داخل الكويت عن طريق اللجنة.
- وهو أحد مشاريع اللجنة الناجحة والمطلوبة من المواطن الكويتي.
ميزانية المشروع: 20 ألف دينار كويتي
وذلك بالتوجه إلى مقر اللجنة بمنطقة حولي او بالاتصال 22667780-99388878 المشاركة في الأسواق الخيرية... أجرها عظيم: إن العبادات الاجتماعية المهمة التي يتعدى نفعها، ويمتد أثرها، نفع الناس، ومن أحب الأعمال التي يُتقرب بها إلى الله إدخال السرور على القلوب بأية وسيلة، وبأية صورة، وبأي لون من ألوان القربات، وهذا هو جوهر رسالة الإسلام ، ومن تلك الأعمال إنشاء الأسواق الخيرية التي تنفذها لجنة زكاة العثمان كل عام في شهر رمضان المبارك.
عن ابن عمر قال: قال رسول الله : «أحب الناس إلى الله أنفعهم، وأحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مؤمن، تكشف عنه كربًا، أو تقضي عنه دينًا، أو تطرد عنه جوعًا».
ولقد طرق سلفنا الصالح أبواب الخير كلها، وكان لهم في كل ميدان من ميادينه أثر كريم، حتى لا تكاد تجد بابًا من أبوابه إلا وجدتهم شهودًا على أعتابه، لقد أنفقوا في إطعام الطعام، وإكساء الحلل، وتفريج الكربات، وفك الأسير، ورعاية الأيتام، ومداواة المرضى، وسداد ديون المدينين، وتوفير المسكن لمن لا مسكن له، وإيواء الغريب، وتزويج المحتاجين من الفقراء، وتفطير الصائمين، والكفارة عمن وجبت عليه ولم يستطع أداءها، والمساهمة في إعداد الولائم لمن لا يستطيع ذلك، ونشر الدعوة والعلم، وتحمل الديات عن القاتل في القتل الخطأ، حتى قال القرطبي في هذا الصنيع في الدية: (إنه مواساة محضة). وقد وقفوا أموالهم في وجوه الخير والبر، وعرف التاريخ عن المسلمين نظام الوقف الخيري في أروع صوره.