الجبري: تنمية الكويت آتية لا محالة برعاية وإدارة وإرادة شبابية



يفتتح مرشح الدائرة الثالثة محمد الجبري، مقره الانتخابي الكائن في منطقة خيطان أمام ثانوية أنس بن مالك غدا الأربعاء، بندوة بعنوان «مع التنمية... مع الدستور».
وقال الجبري في تصريح صحافي في معرض تعليقه على أبرز ما ستتضمنه الندوة الافتتاحية لمقره الانتخابي «خضت انتخابات مجلس الأمة المبطل التي حالفني فيها الفوز بثقة الأمة تحت هذا العنوان (مع التنمية... مع الدستور)، إيمانا منا بأنه لا تنمية بلا احترام لدولة القانون والمؤسسات، فمتى ما وُجد الاستقرار السياسي والاجتماعي وُجد البناء والعمل من أجل نهضة الأوطان».
وأضاف الجبري «إننا إذ نعرب عن بالغ أملنا وتطلعنا إلى أن تكون الفترة المقبلة من مسيرة وطننا مفعمة بروح البناء والعمل الحقيقي من أجل أن تستعيد الكويت دورها ومكانتها التي تليق بها كدولة تملك كل مقومات التقدم في كل المجالات، نجدد تأكيدنا على أن التنمية الحقيقية ترتكز على الاهتمام بالعنصر البشري الكويتي وأعني هنا فئة الشباب، كونهم الأقدر على قيادة أي حركة تنموية وطنية ناجحة، إذا ما تمت تهيئة الأرضية الخصبة لهم لكي يبرزوا طاقاتهم ومواهبهم الخلاقة في تنمية وطنهم».
وشدد الجبري على أن الشباب الكويتي دائماً ما يكسب الرهان عليه برغبته واصراره على المشاركة في خدمة بلده والمشاركة في أي جهد رسمي كان أو شعبي يهدف لنهضة الكويت، ولا أدل على ذلك من المواهب الشابة التي برزت في المؤتمر الوطني للشباب الذي شمله سمو الأمير برعايته وحضوره، وشاهد سموه واستمع بنفسه لمطالب الشباب وتطلعاتهم لاجتثاث كل أوجه الفساد في مؤسسات الدولة.
وأضاف الجبري «كما لا يفوتني هنا وأنا أستذكر غيض من فيض الطاقات والكوادر الشبابية الكويتية الواعدة مشروع (كويتي وافتخر)، الذي يعد بحق فخرا لكل كويتي، كونه أقيم ومازال بسواعد مجموعة من شباب الكويت في مقدمهم الشاب ضاري حمد الوزان، الذي أبهر واخوانه العاملون معه المواطنين كافة من مسؤولين وأشخاص عاديين، بمواهب وقدرات وخبرات وكفاءة الشباب الكويتي لاسيما في الأعمال والمشروعات والأفكار التي تضمنتها القرية التراثية لمشروع كويتي وافتخر، الذي تم افتتاحه قبل نحو شهرين في أرض المعارض».
واختتم الجبري تصريحه بالتأكيد على أن ما ينشده الشباب الكويتي من رعاية تليق بقدراتهم الفذة في خدمة وطنهم سيكون على رأس أولوياته حال وفقه الله وحصل على شرف تمثيل الأمة مجددا، داعيا الله أن يحفظ الكويت بقادتها وشعبها وشبابها الواعي الطموح.
وقال الجبري في تصريح صحافي في معرض تعليقه على أبرز ما ستتضمنه الندوة الافتتاحية لمقره الانتخابي «خضت انتخابات مجلس الأمة المبطل التي حالفني فيها الفوز بثقة الأمة تحت هذا العنوان (مع التنمية... مع الدستور)، إيمانا منا بأنه لا تنمية بلا احترام لدولة القانون والمؤسسات، فمتى ما وُجد الاستقرار السياسي والاجتماعي وُجد البناء والعمل من أجل نهضة الأوطان».
وأضاف الجبري «إننا إذ نعرب عن بالغ أملنا وتطلعنا إلى أن تكون الفترة المقبلة من مسيرة وطننا مفعمة بروح البناء والعمل الحقيقي من أجل أن تستعيد الكويت دورها ومكانتها التي تليق بها كدولة تملك كل مقومات التقدم في كل المجالات، نجدد تأكيدنا على أن التنمية الحقيقية ترتكز على الاهتمام بالعنصر البشري الكويتي وأعني هنا فئة الشباب، كونهم الأقدر على قيادة أي حركة تنموية وطنية ناجحة، إذا ما تمت تهيئة الأرضية الخصبة لهم لكي يبرزوا طاقاتهم ومواهبهم الخلاقة في تنمية وطنهم».
وشدد الجبري على أن الشباب الكويتي دائماً ما يكسب الرهان عليه برغبته واصراره على المشاركة في خدمة بلده والمشاركة في أي جهد رسمي كان أو شعبي يهدف لنهضة الكويت، ولا أدل على ذلك من المواهب الشابة التي برزت في المؤتمر الوطني للشباب الذي شمله سمو الأمير برعايته وحضوره، وشاهد سموه واستمع بنفسه لمطالب الشباب وتطلعاتهم لاجتثاث كل أوجه الفساد في مؤسسات الدولة.
وأضاف الجبري «كما لا يفوتني هنا وأنا أستذكر غيض من فيض الطاقات والكوادر الشبابية الكويتية الواعدة مشروع (كويتي وافتخر)، الذي يعد بحق فخرا لكل كويتي، كونه أقيم ومازال بسواعد مجموعة من شباب الكويت في مقدمهم الشاب ضاري حمد الوزان، الذي أبهر واخوانه العاملون معه المواطنين كافة من مسؤولين وأشخاص عاديين، بمواهب وقدرات وخبرات وكفاءة الشباب الكويتي لاسيما في الأعمال والمشروعات والأفكار التي تضمنتها القرية التراثية لمشروع كويتي وافتخر، الذي تم افتتاحه قبل نحو شهرين في أرض المعارض».
واختتم الجبري تصريحه بالتأكيد على أن ما ينشده الشباب الكويتي من رعاية تليق بقدراتهم الفذة في خدمة وطنهم سيكون على رأس أولوياته حال وفقه الله وحصل على شرف تمثيل الأمة مجددا، داعيا الله أن يحفظ الكويت بقادتها وشعبها وشبابها الواعي الطموح.