عيش الأجواء / «مشتاقة وايد لجمهور مسرح العيد»

شيماء علي: «حرام الظلم اللي نشوفه» في الوسط الفني

تصغير
تكبير
الحياة الفنية أو الإعلامية مليئة بمواقف عديدة نتمنى حصولها لترسم السعادة على وجوهنا بقولنا «أتمنى»، وأخرى ندعو ألاّ تحدث** في سبيل درء الحزن «لو»، ومواقف نندم لإقدامنا على فعلها فنصيح غضباً بكلمة «حسافة» و»أندم».

في لحظات نستعيد ذكريات عشناها في الماضي، فنقول «أول مرة» و«من زمان» ونضع حدوداً لمواقف أخرى مررنا بها بقولنا «آخر مرة». تارة نحلق في بحر الخيال وننسج في مخيلتنا عالمنا الخاص، فنسامح كل من أخطأ بحقنا بقولنا «سامحت»، ونفتقد من غابوا عنا بالقول «مشتاق».

«الراي» منحت الفنانين فرصة التحليق في عالم

الخيال والتمني، والبوح بكل ما في جعبتهم من ذكريات وأمنيات وأمور أقدموا عليها ومن المستحيل تكرارها في حياتهم الفنية والإعلامية على حد سواء، وأخرى ينتظرون فرصة لإحيائها مجدداً وأمور أخرى عديدة تفاصيلها في السطور الآتية مع الفنانة شيماء علي:



إعداد - علاء محمود

• لو: يرجع الزمن «جان وايد» أشياء غيرتها بحياتي العملية.

• أتمنى: أن أكون دائماً عند حسن ظن «الناس اللي حبّوني».

• يا ريت: أقدر أن أستغني عن طيبتي، خصوصاً في مجال عملي الفني.

• ليش: «مو راضي يصير عندنا شي اسمه حقوق أدبية للفنانين؟»

• حسافة: «إني ما كنت أحط شروطي قبل توقيع عقد أي مسلسل».

• أحب: الاحترام والالتزام بالعمل.

• أكره: المصالح المزيّفة وعدم الالتزام بالشغل.

• مستحيل: أن أغيّر قناعاتي وطبعي كي أستمر في المجال الفني.

• أكيد: «كل شي راح يتصلح، وبالنهاية ما يصح إلاّ الصحيح».

• أول مرة: «أقرر إني راح أتعامل بالمثل مع كل شخص منتسب للوسط الفني».

• آخر مرة: أوافق على توقيع أي عقد قبل أن أتأكد «وين بيكون اسمي في التتر»

• مبروك: نجاح كل الفنانين الذين تعبوا في أعمالهم الدرامية الرمضانية.

• عيب: عدم التقدير لجهود الفنانين والنقد الهدّام لهم.

• انتهى: زمن الطيب في الوسط الفني.

• سامحت: الكثير من منتسبي الوسط الفني «ممكن غلطوا بحقي».

• مشتاقة: «وايد» لجمهور مسرحيات العيد.

• حرام: «الظلم اللي نشوفه في الوسط الفني».

• من زمان: «ما عصّبت على أحد من زملائي وربعي بالوسط الفني».

• أندم: على عفويتي وطيبة قلبي مع «وايد ناس».

• أضحك: على الفنانين والوصوليين، وتقريباً «انكشفوا كلهم جدامي».
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي