ليفني وموفاز يديران حملة في «كاديما» استعدادا لاستقالة أولمرت


| القدس - «الراي» |
أفادت صحيفة «هآرتس»، أمس، بأن وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني تدير حملة هادئة في حزب «كاديما» استعدادا لاستقالة رئيس الحكومة إيهود أولمرت المشتبه في ارتكابه مخالفات فساد مالي.
وأوضحت ان «منذ نشر عن أمر التحقيق الجديد مع أولمرت، ضاعفت ليفني من نشاطها السياسي في داخل كاديما». وتابعت ان «اضافة الى ليفني، ضاعف وزير المواصلات شاوول موفاز من نشاطه». وتابعت أن معسكره تسلم أكثر من 1000 استمارة انتساب للحزب».
وفي حال اضطر رئيس الحزب أولمرت إلى الاستقالة نتيجة للتحقيق القائم معه، فان خليفته سينتخب حسب برنامج «كاديما» في انتخابات تمهيدية يشارك فيها كل أعضاء الحزب. ولذلك «فان ليفني وموفاز علاوة على وزير الداخلية مئير شتريت، المرشحين للتنافس على رئاسة كاديما يعملون على تعزيز معسكراتهم داخل الحزب».
أفادت صحيفة «هآرتس»، أمس، بأن وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني تدير حملة هادئة في حزب «كاديما» استعدادا لاستقالة رئيس الحكومة إيهود أولمرت المشتبه في ارتكابه مخالفات فساد مالي.
وأوضحت ان «منذ نشر عن أمر التحقيق الجديد مع أولمرت، ضاعفت ليفني من نشاطها السياسي في داخل كاديما». وتابعت ان «اضافة الى ليفني، ضاعف وزير المواصلات شاوول موفاز من نشاطه». وتابعت أن معسكره تسلم أكثر من 1000 استمارة انتساب للحزب».
وفي حال اضطر رئيس الحزب أولمرت إلى الاستقالة نتيجة للتحقيق القائم معه، فان خليفته سينتخب حسب برنامج «كاديما» في انتخابات تمهيدية يشارك فيها كل أعضاء الحزب. ولذلك «فان ليفني وموفاز علاوة على وزير الداخلية مئير شتريت، المرشحين للتنافس على رئاسة كاديما يعملون على تعزيز معسكراتهم داخل الحزب».