شخصيات ومواقف
امرأة عمر بن عبدالعزيز كتبت إليه لما انشغل عنها بالعبادة:
ألا أيها الملك الذي قد
سبى عقلي وهام به فؤادي
أراك وسعت كل الناس عدلاً
وجرت علي من بين العباد
وأعطيت الرعية كل فضل
وما أعطيتني غير السهاد
> بين معن بن زائدة وأبي جعفر المنصور:
دخل معن بن زائدة على أبي جعفر المنصور فقال له أبوجعفر: لقد كبرت سنك، أجاب: في طاعتك، قال: وإنك لجلد، فقال: على أعدائك، قال: وأرى فيك بقية، قال: هي لك!
> بين الأصمعي وبدوية:
مر الأصمعي ببدوية من أحسن الناس وجها ولها زوج دميم. فقال لها: يا هذه أترضين أن تكون تحت هذا؟!
أجابت: يا هذا، لعله أحسن فيما بينه وبين ربه فجعلني ثوابه، ولعلي أسأت فيما بيني وبين ربي فجعله عذابي.
ألا أيها الملك الذي قد
سبى عقلي وهام به فؤادي
أراك وسعت كل الناس عدلاً
وجرت علي من بين العباد
وأعطيت الرعية كل فضل
وما أعطيتني غير السهاد
> بين معن بن زائدة وأبي جعفر المنصور:
دخل معن بن زائدة على أبي جعفر المنصور فقال له أبوجعفر: لقد كبرت سنك، أجاب: في طاعتك، قال: وإنك لجلد، فقال: على أعدائك، قال: وأرى فيك بقية، قال: هي لك!
> بين الأصمعي وبدوية:
مر الأصمعي ببدوية من أحسن الناس وجها ولها زوج دميم. فقال لها: يا هذه أترضين أن تكون تحت هذا؟!
أجابت: يا هذا، لعله أحسن فيما بينه وبين ربه فجعلني ثوابه، ولعلي أسأت فيما بيني وبين ربي فجعله عذابي.