ألمانيا ... «البركة» في المهاجرين

ماريو غوميز


ريفا دل غاردا (ايطاليا) - د ب ا - يتحتم على يواكيم لوف مدرب منتخب المانيا لكرة القدم أن يضم الى قائمة زياراته بقعة أوروبية جديدة، بعد انتقال ماريو غوميز من بايرن ميونيخ الى فيورنتينا الايطالي مقابل 20 مليون يورو.
وبات للوف ثمانية أساسيين محترفين بالخارج، وبالتالي سيحتاج الى التنقل للوقوف على مدى استعدادهم لخوض تصفيات مونديال 2014.
وينضم غوميز (28 عاما) في ايطاليا الى مواطنه ميروسلاف كلوزه مهاجم لاتسيو.
وقال «سوبر ماريو» الذي قرر الرحيل بعدما أيقن أنه لن يحصل على فرصة المشاركة في ظل قيادة المدرب الأسباني جوسيب غوارديولا: «اتطلع الى المرحلة المقبلة من حياتي. الولع بكرة القدم قادني لاتخاذ هذه الخطوة. كان قرارا صعبا أن أرحل عن أفضل نادٍ في العالم، أعشق كرة القدم وأود أن ألعب في أي مكان».
ويأمل اللاعب أن تعزز الصفقة حظوظه في خوض مونديال 2014.
وفي المرة الاخيرة التي كان فيه لاعبون المان كبار في الدوري الايطالي، توج الـ«مانشافت» بكأس العالم 1990، وهم لوثار ماتيوس ويورغن كلينسمان وأندرياس بريمه (انترميلان) ورودي فولر وتوماس برتولد (روما).
وفي الوقت الذي يلعب فيه غوميز وكلوزه في ايطاليا، هناك العديد من النجوم الألمان يلعبون في الخارج مثل سامي خضيرة ومسعود أوزيل (ريال مدريد الاسباني)، وبير ميرتيساكر ولوكاس بودولسكي (ارسنال الانكليزي)، وأندريه شورلي (تشلسي الانكليزي) ولويس هولتبي (توتنهام الانكليزي).
وقال لوف: «الأمر يدل على الامكانات عندما يُطارد لاعبونا من أبرز الأندية. الذهاب الى الخارج يساعد اللاعبين على تطوير شخصياتهم وطريقة اللعب».
وخلال أول بطولة كبرى للوف (يورو 2008)، كانت ألمانيا تضم أربعة عناصر يلعبون في الخارج، هم ينز ليمان (ارسنال) ومايكل بالاك (تشلسي) وديفيد اودونكور (اشبيلية الاسباني) وكريستوف ميتزلدر (ريال مدريد) وبلغ الفريق نهائي البطولة. وفي مونديال 2010، ضمت فريقا كاملا من المحليين بينما غاب بالاك عن للاصابة، وأنهت البطولة ثالثةً. وفي «يورو 2012»، ضمت أربعة من الخارج هم أوزيل وخضيرة وميرتيساكر وكلوزه، وبلغت المربع الذهبي.
وبات للوف ثمانية أساسيين محترفين بالخارج، وبالتالي سيحتاج الى التنقل للوقوف على مدى استعدادهم لخوض تصفيات مونديال 2014.
وينضم غوميز (28 عاما) في ايطاليا الى مواطنه ميروسلاف كلوزه مهاجم لاتسيو.
وقال «سوبر ماريو» الذي قرر الرحيل بعدما أيقن أنه لن يحصل على فرصة المشاركة في ظل قيادة المدرب الأسباني جوسيب غوارديولا: «اتطلع الى المرحلة المقبلة من حياتي. الولع بكرة القدم قادني لاتخاذ هذه الخطوة. كان قرارا صعبا أن أرحل عن أفضل نادٍ في العالم، أعشق كرة القدم وأود أن ألعب في أي مكان».
ويأمل اللاعب أن تعزز الصفقة حظوظه في خوض مونديال 2014.
وفي المرة الاخيرة التي كان فيه لاعبون المان كبار في الدوري الايطالي، توج الـ«مانشافت» بكأس العالم 1990، وهم لوثار ماتيوس ويورغن كلينسمان وأندرياس بريمه (انترميلان) ورودي فولر وتوماس برتولد (روما).
وفي الوقت الذي يلعب فيه غوميز وكلوزه في ايطاليا، هناك العديد من النجوم الألمان يلعبون في الخارج مثل سامي خضيرة ومسعود أوزيل (ريال مدريد الاسباني)، وبير ميرتيساكر ولوكاس بودولسكي (ارسنال الانكليزي)، وأندريه شورلي (تشلسي الانكليزي) ولويس هولتبي (توتنهام الانكليزي).
وقال لوف: «الأمر يدل على الامكانات عندما يُطارد لاعبونا من أبرز الأندية. الذهاب الى الخارج يساعد اللاعبين على تطوير شخصياتهم وطريقة اللعب».
وخلال أول بطولة كبرى للوف (يورو 2008)، كانت ألمانيا تضم أربعة عناصر يلعبون في الخارج، هم ينز ليمان (ارسنال) ومايكل بالاك (تشلسي) وديفيد اودونكور (اشبيلية الاسباني) وكريستوف ميتزلدر (ريال مدريد) وبلغ الفريق نهائي البطولة. وفي مونديال 2010، ضمت فريقا كاملا من المحليين بينما غاب بالاك عن للاصابة، وأنهت البطولة ثالثةً. وفي «يورو 2012»، ضمت أربعة من الخارج هم أوزيل وخضيرة وميرتيساكر وكلوزه، وبلغت المربع الذهبي.