الشرهان: صندوق إعانة المرضى صفحة مشرقة للعمل الإنساني



هنأ رئيس مجلس إدارة جمعية صندوق إعانة المرضى الدكتور محمد الشرهان، القيادة الحكيمة، والشعب الكويتي، والأمة الإسلامية، بحلول شهر رمضان المبارك، داعيا الله عز وجل ان يجعله شهر خير وبركة على الجميع.
وقال الشرهان، إن «شهر رمضان فرصة من أعظم الفرص التي يتضاعف فيها أجر العمل الصالح، موضحا ان مساعدة المريض واجب إنساني حضت عليه الشريعة الإسلامية، مشيرا إلى ان صندوق إعانة المرضى صفحة مشرقة للعمل الإنساني في الكويت، التي استمر عطاؤها الخيري أكثر من اربعة وثلاثين عاما.
وأشار الشرهان، إلى وجود الآلاف من الحالات المرضية على أرض الكويت يحتاجون إلى المساعدة، ويتقدمون بطلبات مساعدة للجمعية.
وأشاد الشرهان، بالتفاعل الايجابي من العديد من الشركات والمؤسسات مع مشاريع الجمعية الإنسانية، وأن وجود مثل هذه الشركات التي تقدر قيمة الشراكة المجتمعية وتفعل دورها في القيام بواجباتها الإنسانية يبعث على التفاؤل، ويرسخ القيم الاجتماعية التي فطر عليها المجتمع الكويتي منذ القدم، بل ويشجع على الأخذ بيد المحتاج من قبل المؤسسات والشركات الأهلية داخل الكويت.
ولفت الشرهان، إلى حجم المأساة التي يعيشها الشعب السوري في بلاده واللاجئون منهم خارجها، داعيا أهل الفضل والخير إلى فزعة اخوية تعينهم على مصابهم الجلل في اخوانهم السوريين، والتفاعل مع مشاريع الجمعية الإنسانية لتخفيف جراح هؤلاء سواء من المرضى او الجرحى والمصابين.
وقال الشرهان، إن «شهر رمضان فرصة من أعظم الفرص التي يتضاعف فيها أجر العمل الصالح، موضحا ان مساعدة المريض واجب إنساني حضت عليه الشريعة الإسلامية، مشيرا إلى ان صندوق إعانة المرضى صفحة مشرقة للعمل الإنساني في الكويت، التي استمر عطاؤها الخيري أكثر من اربعة وثلاثين عاما.
وأشار الشرهان، إلى وجود الآلاف من الحالات المرضية على أرض الكويت يحتاجون إلى المساعدة، ويتقدمون بطلبات مساعدة للجمعية.
وأشاد الشرهان، بالتفاعل الايجابي من العديد من الشركات والمؤسسات مع مشاريع الجمعية الإنسانية، وأن وجود مثل هذه الشركات التي تقدر قيمة الشراكة المجتمعية وتفعل دورها في القيام بواجباتها الإنسانية يبعث على التفاؤل، ويرسخ القيم الاجتماعية التي فطر عليها المجتمع الكويتي منذ القدم، بل ويشجع على الأخذ بيد المحتاج من قبل المؤسسات والشركات الأهلية داخل الكويت.
ولفت الشرهان، إلى حجم المأساة التي يعيشها الشعب السوري في بلاده واللاجئون منهم خارجها، داعيا أهل الفضل والخير إلى فزعة اخوية تعينهم على مصابهم الجلل في اخوانهم السوريين، والتفاعل مع مشاريع الجمعية الإنسانية لتخفيف جراح هؤلاء سواء من المرضى او الجرحى والمصابين.