يتعاون معها للمرة الأولى في «المنطقة المحرمة»
محمد النشمي لـ «الراي»: تخلّيت عن الجرأة لـ «عيون» هدى حسين!
هدى حسين
محمد النشمي
| كتبت سماح جمال |
كشف الكاتب محمد النشمي لـ «الراي» عن عمله الجديد الذي سيتعاون فيه للمرة الأولى مع الفنانة هدى حسين وهو مسلسل «المنطقة المحرمة»** المقرر البدء بتصويره بعد نهاية الموسم الرمضاني الحالي وسيجمع هدى بشقيقتها سحر حسين للسنة الثانية على التوالى بعد مسلسل «لن أطلب الطلاق».
وعن العمل، قال النشمي لـ «الراي»: «عادة ما اقترنت كتاباتي في السابق بجرأة الطرح، ولكنني قررت في هذا العمل التخلي عنها من أجل عيون هدى حسين».
ولفت النشمي إلى الدقة الشديدة التي تتحلى بها حسين لناحية التركيز على التفاصيل الصغيرة والكبيرة في العمل، والرسالة المرجوة منه، مشيراً إلى أنه لمس في طريقة تعاملها التفاهم والمرونة وحبها للاستماع لوجهات النظر كافة.
ولم يفصح النشمي عن تفاصيل العمل، ولكنه شدد على أنها ستكون مفاجأة بكل المقايس، معتبراً أن العمل سيحمل لغزاً في أحداثه.
واعتبر النشمي أن «المنطقة المحرمة» هو ثاني عمل يكتبه بعد مسلسل «سيدة البيت» للفنانة القديرة حياة الفهد، الذي يخاطب به شريحة عمرية أنضج من المراهقين الذين ترتكز عليها أعماله السابقة كـ «بنات الثانوية»، «بنات الجامعة» و«أول الصبح»، والتي أخذت فيها حياة المراهقة الحيز الأكبر.
كما أكد على انتهائه تقريباً من كتابة العمل، الذي اعتبره الأطول لناحية استغراق الوقت في كتاباته، لأنه أراد أن يتفادى أخطاءه السابقة التي وقع فيها، لافتاً إلى أن هذا الأمر أدى إلى غيابه عن المشاركة في الموسم الرمضاني الحالي، رغم العروض التي قدمت له.
وأكمل النشمي، قائلاً: «منذ بدايتي لم أكن أفكر كثيراً في مسألة أن يكون العمل معروضاً في رمضان أو خارجه، لأن العمل الجيد يتابع في النهاية، والنجاح الذي تلاقيه المسلسلات التركية التي تعرض خارج رمضان هي خير دليل على وجود نسب مشاهدة كبيرة وأنها لا تقتصر على شهر محدد، والمهم أن يتضمن العمل العناصر الفنية».
كشف الكاتب محمد النشمي لـ «الراي» عن عمله الجديد الذي سيتعاون فيه للمرة الأولى مع الفنانة هدى حسين وهو مسلسل «المنطقة المحرمة»** المقرر البدء بتصويره بعد نهاية الموسم الرمضاني الحالي وسيجمع هدى بشقيقتها سحر حسين للسنة الثانية على التوالى بعد مسلسل «لن أطلب الطلاق».
وعن العمل، قال النشمي لـ «الراي»: «عادة ما اقترنت كتاباتي في السابق بجرأة الطرح، ولكنني قررت في هذا العمل التخلي عنها من أجل عيون هدى حسين».
ولفت النشمي إلى الدقة الشديدة التي تتحلى بها حسين لناحية التركيز على التفاصيل الصغيرة والكبيرة في العمل، والرسالة المرجوة منه، مشيراً إلى أنه لمس في طريقة تعاملها التفاهم والمرونة وحبها للاستماع لوجهات النظر كافة.
ولم يفصح النشمي عن تفاصيل العمل، ولكنه شدد على أنها ستكون مفاجأة بكل المقايس، معتبراً أن العمل سيحمل لغزاً في أحداثه.
واعتبر النشمي أن «المنطقة المحرمة» هو ثاني عمل يكتبه بعد مسلسل «سيدة البيت» للفنانة القديرة حياة الفهد، الذي يخاطب به شريحة عمرية أنضج من المراهقين الذين ترتكز عليها أعماله السابقة كـ «بنات الثانوية»، «بنات الجامعة» و«أول الصبح»، والتي أخذت فيها حياة المراهقة الحيز الأكبر.
كما أكد على انتهائه تقريباً من كتابة العمل، الذي اعتبره الأطول لناحية استغراق الوقت في كتاباته، لأنه أراد أن يتفادى أخطاءه السابقة التي وقع فيها، لافتاً إلى أن هذا الأمر أدى إلى غيابه عن المشاركة في الموسم الرمضاني الحالي، رغم العروض التي قدمت له.
وأكمل النشمي، قائلاً: «منذ بدايتي لم أكن أفكر كثيراً في مسألة أن يكون العمل معروضاً في رمضان أو خارجه، لأن العمل الجيد يتابع في النهاية، والنجاح الذي تلاقيه المسلسلات التركية التي تعرض خارج رمضان هي خير دليل على وجود نسب مشاهدة كبيرة وأنها لا تقتصر على شهر محدد، والمهم أن يتضمن العمل العناصر الفنية».
