172 من 410 بواقع 42 في المئة

نصيب الأسد من المرشحين في «الخامسة»

تصغير
تكبير
حظيت الدائرة الخامسة لانتخابات مجلس الامة المقبل بالنصيب الاكبر لناحية عدد المرشحين بواقع 172 مرشحا من أصل 410 حيث كان لها النصيب الأكبر من يوم التسجيل الاخير بـ 18 مرشحا من بين 52 مرشحا ومرشحة، ليرسو عدد المرشحين على ما نسبته 41.9 في المئة من مجموع المرشحين.
وجاءت الدائرة الرابعة في المرتبة الثانية أمس بواقع 15 مرشحا في حين سجلت الدائرة الاولى 10 مرشحين ومن ثم الدائرة الثالثة بخمسة مرشحين وأخيرا الدائرة الثانية بأربعة مرشحين.
في المقابل بلغ عدد المرشحين في انتخابات مجلس الامة ديسمبر 2012 المبطل بحكم المحكمة الدستورية في اليوم العاشر والأخير لفتح باب الترشح آنذاك 163 مرشحا بينهم خمس مرشحات واستأثرت الدائرة الخامسة في ذلك الوقت بالعدد الاكبر من المرشحين بواقع 49 مرشحا. وجاءت الدائرة الرابعة بعدها مسجلة 46 مرشحا والدائرة الثانية في المرتبة الثالثة بـ26 مرشحا في حين جاءت الدائرة الاولى في المرتبة الرابعة بواقع 24 مرشحا وأخيرا الدائرة الثالثة بـ18 مرشحا.
أما في انتخابات مجلس الامة فبراير 2012 المبطل بحكم المحكمة الدستورية فقد كان عدد المتقدمين بطلبات ترشحهم في اليوم العاشر والأخير من فتح باب الترشح آنذاك 46 مرشحا بينهم ست مرشحات. وحظيت الدائرة الثانية بالنصيب الاكبر من عدد المتقدمين بواقع 11 مرشحا وتساوت الدائرتان الاولى والخامسة بـ 10 مرشحين لكل منهما بعدها جاءت الدائرة الثالثة بتسعة مرشحين بينما تقدم في الدائرة الرابعة ستة مرشحين.
وتأتي الانتخابات الحالية وفقا للمرسوم رقم 20 لسنة 2012 بتعديل القانون رقم 42 /2006 القاضي بإعادة تحديد الدوائر الانتخابية لعضوية مجلس الامة وفق النص التالي «تنتخب كل دائرة عشرة أعضاء للمجلس على أن يكون لكل ناخب حق الادلاء بصوته لمرشح واحد في الدائرة المقيد فيها ويعتبر باطلا التصويت لأكثر من هذا العدد».
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي