الزلزلة: الكويت تنعم بحكم رشيد نجح في ترسيخ الديموقراطية وتوحيد الشعب
قال مرشح الدائرة الأولى الدكتور يوسف الزلزلة، إن «الكويت تنعم بحكم رشيد نجح في ترسيخ الديموقراطية، كما نجح في توحيد كلمة الشعب، حيث ضرب سمو الأمير أروع مثل في حسن العلاقة بين الحاكم والمحكوم».
وأشار الزلزلة، إلى أحداث الدول المجاورة، وقال «نحمد الله على سقوط دول المتأسلمين يوما بعد يوم».
وشدد الزلزلة، على ضرورة حل المشكلة الإسكانية من جذورها، وذلك من خلال عمل نفضة في المؤسسة العامة للرعاية السكنية، فهذا الجهاز الحكومي كبقية أجهزة الدولة يحتاج إلى زلزال من التغيير.
وقال الزلزلة، إن «الرعاية السكنية لم تقم بالدور الذي أنشئت من أجله، بل ساهمت بشكل أو بآخر في تفاقم المشكلة الاسكانية حتى زاد عدد الطلبات عن 104 آلاف طلب، فأصبحت القضية الاسكانية كالصداع المزمن الذي لا يعالج ولا ينفع معه المسكنات».
واضاف ان «الحلول التي تقدمها المؤسسة حلول ترقيعية تزيد في المشكلة ولا تحلها، رغم أن الحل سهل، وهو أن تحرر الدولة 1 في المئة سنويا، ولمدة خمس سنوات فقط من الأراضي، فنحن نعيش على 8 في المئة من مساحة الكويت، وتحرير 1 في المئة سنويا، ولمدة 5 سنوات يحل المشكلة الاسكانية من جذورها لاكثر من 100 سنة مقبلة، ويعطينا وفرا عشرات السنين».
وطالب المسؤولين أن يمدوا العمران بطريقة تصاعدية وليس العكس، فتوفير أماكن بعيدة مثل الخيران لم يحل الأزمة لأن أصحاب الطلبات لا يرغبون بها، حيث ان الامتداد العمراني هو الذي سيسمح بقبول المناطق البعيدة، خصوصا في ظل شكوى أهالي مدينة صباح الأحمد السكنية ومعاناتهم من عدم توفير البنية التحتية من كهرباء وماء رغم مرور سنوات على تسلمهم قسائمهم، وبعد المدينة يجعل سكانها يدفعون أضعاف ما يدفعه أصحاب القسائم في المدن القريبة وعلى الدولة حمايتهم من استغلال التجار والمقاولين، ومساءلة وزير الكهرباء والماء عن تراخي وزارته في توصيل الكهرباء.
وأشار الزلزلة، إلى أحداث الدول المجاورة، وقال «نحمد الله على سقوط دول المتأسلمين يوما بعد يوم».
وشدد الزلزلة، على ضرورة حل المشكلة الإسكانية من جذورها، وذلك من خلال عمل نفضة في المؤسسة العامة للرعاية السكنية، فهذا الجهاز الحكومي كبقية أجهزة الدولة يحتاج إلى زلزال من التغيير.
وقال الزلزلة، إن «الرعاية السكنية لم تقم بالدور الذي أنشئت من أجله، بل ساهمت بشكل أو بآخر في تفاقم المشكلة الاسكانية حتى زاد عدد الطلبات عن 104 آلاف طلب، فأصبحت القضية الاسكانية كالصداع المزمن الذي لا يعالج ولا ينفع معه المسكنات».
واضاف ان «الحلول التي تقدمها المؤسسة حلول ترقيعية تزيد في المشكلة ولا تحلها، رغم أن الحل سهل، وهو أن تحرر الدولة 1 في المئة سنويا، ولمدة خمس سنوات فقط من الأراضي، فنحن نعيش على 8 في المئة من مساحة الكويت، وتحرير 1 في المئة سنويا، ولمدة 5 سنوات يحل المشكلة الاسكانية من جذورها لاكثر من 100 سنة مقبلة، ويعطينا وفرا عشرات السنين».
وطالب المسؤولين أن يمدوا العمران بطريقة تصاعدية وليس العكس، فتوفير أماكن بعيدة مثل الخيران لم يحل الأزمة لأن أصحاب الطلبات لا يرغبون بها، حيث ان الامتداد العمراني هو الذي سيسمح بقبول المناطق البعيدة، خصوصا في ظل شكوى أهالي مدينة صباح الأحمد السكنية ومعاناتهم من عدم توفير البنية التحتية من كهرباء وماء رغم مرور سنوات على تسلمهم قسائمهم، وبعد المدينة يجعل سكانها يدفعون أضعاف ما يدفعه أصحاب القسائم في المدن القريبة وعلى الدولة حمايتهم من استغلال التجار والمقاولين، ومساءلة وزير الكهرباء والماء عن تراخي وزارته في توصيل الكهرباء.
