تأويل سور القرآن العظيم في الرؤيا

تصغير
تكبير
من رأى كأنه يقرأ أو يسمع لسورة «الصَّافَّات».
ربما تدل على قرب الملائكة من صاحب الرؤيا بسبب الصلاة والذكر والتوحيد. قال الله تعالى: «وَالصَّافَّاتِ صَفّاً * فَالزَّاجِرَاتِ زَجْراً * فَالتَّالِيَاتِ ذِكْراً * إِنَّ إِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ» سورة الصافات/1 إلى 4
وربما تدل على الحفظ من السحر والعين وأذى الشيطان.
وربما تدل على الحذر من صحبة أهل الغفلة.
وربما تدل على الرزق بولد ثم تصيبه مصيبة وقد يرى فيها رؤيا.
قال الله تعالى: «فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ» سورة الصافات «102«
وربما تدل على صدق الرؤيا بسبب فعل الحسنات وترك السيئات.
قال الله تعالى: «قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ» سورة الصافات «105«
وربما تدل على الهداية والصحبة والصلة بين الأخوين.
قال الله تعالى: «سَلَامٌ عَلَى مُوسَى وَهَارُونَ» سورة الصافات «120«
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي