«وربة للتأمين» تنظم ندوة «مفهوم الجودة الشاملة»
المشاركون في الندوة
عقدت شركة وربة للتأمين ندوة «مفهوم الجودة الشاملة» ضمن فعاليات أسبوع الموارد البشرية والادارية 2013، في مقر برج وربة، وحاضر فيها هشام علي عبد المنعم وعمر عباس بكر.
وتحدث الخبيران عن تعريف ضبط الجودة بأنها مجموعة من مزايا وخصائص المنتج أو الخدمة القادرة على تلبية حاجات المستهلكين، مشيرين الى أن ادارة الجودة الشاملة هي شكل تعاوني لانجاز الأعمال يعتمد على القدرات والمواهب الخاصة بكل من الادارة والعاملين، لتحسين الجودة الانتاجية بشكل مستمر عن طريق فرق العمل.
وأكد المحاضران أن الجودة الشاملة هي الثقافة التي يقتنع بها جميع العاملين في المنشأة، فضلاً عن أنها روح حيوية ايجابية متنامية في نفوس جميع العاملين، وأنها بمثابة معايير منضبطة وعالية تتم مراجعتها وتطويرها باستمرار.
وأوضح مدير ادارة الموارد البشرية والادارية في الشركة سعيد دشتي، أن شعار «وربة للتأمين» (صدى قيمنا)، ما هو الا ترجمة فعلية لمفاهيم أساسية وهي العمل والاتقان، والشورى والتعاون، والتحفز النفسي السامي، والرضا النفسي المتبادل، والمعلومات والخبرات المتراكمة، والرقابة والمراجعة المتنامية، والمسؤولية الفردية في العمل الجماعي، والقدوة النموذجية في القيادة العليا.
وأضاف أن متطلبات الجودة الشاملة من تغيير العادات القديمة، والتحلي بقدر من الصبر في الحصول على النتائج، وتعلم معارف ومهارات جديدة، والاستعداد لمواجهة العمل الشاق، وتغيير أسلوب التفكير، وعدم الخوف من التغيير.
وتحدث الخبيران عن تعريف ضبط الجودة بأنها مجموعة من مزايا وخصائص المنتج أو الخدمة القادرة على تلبية حاجات المستهلكين، مشيرين الى أن ادارة الجودة الشاملة هي شكل تعاوني لانجاز الأعمال يعتمد على القدرات والمواهب الخاصة بكل من الادارة والعاملين، لتحسين الجودة الانتاجية بشكل مستمر عن طريق فرق العمل.
وأكد المحاضران أن الجودة الشاملة هي الثقافة التي يقتنع بها جميع العاملين في المنشأة، فضلاً عن أنها روح حيوية ايجابية متنامية في نفوس جميع العاملين، وأنها بمثابة معايير منضبطة وعالية تتم مراجعتها وتطويرها باستمرار.
وأوضح مدير ادارة الموارد البشرية والادارية في الشركة سعيد دشتي، أن شعار «وربة للتأمين» (صدى قيمنا)، ما هو الا ترجمة فعلية لمفاهيم أساسية وهي العمل والاتقان، والشورى والتعاون، والتحفز النفسي السامي، والرضا النفسي المتبادل، والمعلومات والخبرات المتراكمة، والرقابة والمراجعة المتنامية، والمسؤولية الفردية في العمل الجماعي، والقدوة النموذجية في القيادة العليا.
وأضاف أن متطلبات الجودة الشاملة من تغيير العادات القديمة، والتحلي بقدر من الصبر في الحصول على النتائج، وتعلم معارف ومهارات جديدة، والاستعداد لمواجهة العمل الشاق، وتغيير أسلوب التفكير، وعدم الخوف من التغيير.
