العام الدراسي المقبل عند «التربية» يبدأ يوم 2011/9/22

(وسط الدائرة) تاريخ بدء العام الدراسي المقبل 2011







| كتب عزيز العنزي |
أجمعت مديرتا مدرستين ومساعداتهما وطاقم الهيئة التدريسية فيهما على أن يبدأ العام الدراسي المقبل في 2011/9/12 أو 2011/9/22.
ما حدث أن مدرستين تابعتين لإدارة منطقة الجهراء التعليمية قامتا صباح أمس بتوزيع شهادات نهاية العام الدراسي على طلبتهما إيذاناً بنهاية العام الدراسي، وما أن تسلم أولياء الأمور شهادات أبنائهم حتى تسمرت عيونهم وأصبحوا كأن على رؤوسهم الطير عندما فوجئوا بالشهادات مختومة ومذيلة بمعلومة مهمة تشير إلى أن بداية العام الدراسي المقبل ستكون في 2011/9/22 بإحدى المدرستين و2011/9/12 بالمدرسة الأخرى. التي بادرت بالتصحيح اليدوي لبعض شهادات الطلبة.
أولياء الأمور في اتصال مع «الراي» تساءلوا:
- أين أعضاء الهيئة التدريسية جميعاً؟
- أين المعلمون والمراجعون والمسؤولون؟ أما استطاع واحد منهم أن يلحظ هذا التاريخ القديم... أم انهم جميعاً يحبون العودة إلى الوراء.
أخطاء «التربية» زادت يا وزير التربية ولا يمكن التهاون في هذا الخطأ الفادح بأن نقول انه «خطأ مطبعي» أو «معلهش»، فشهادة الطالب هي جواز مرور إلى مستقبله المشرق خصوصا انها (الشهادة) ربما تمر على كثير من الوزارات والهيئات التي ستعتمدها وربما توثقها.
من جانبها، أكدت مديرة منطقة الجهراء التعليمية الأستاذة رقية حسين ان هذا خطأ جسيم وتوعدت بمحاسبة كل من تسبب في حصوله محاسبة شديدة، وسيتم تعديل جميع الشهادات، شاكرة لـ «الراي» دورها الفريد في تفاعلها مع هموم الناس وسرعة ابلاغها بالموضوع حتى يتم تداركه.
أجمعت مديرتا مدرستين ومساعداتهما وطاقم الهيئة التدريسية فيهما على أن يبدأ العام الدراسي المقبل في 2011/9/12 أو 2011/9/22.
ما حدث أن مدرستين تابعتين لإدارة منطقة الجهراء التعليمية قامتا صباح أمس بتوزيع شهادات نهاية العام الدراسي على طلبتهما إيذاناً بنهاية العام الدراسي، وما أن تسلم أولياء الأمور شهادات أبنائهم حتى تسمرت عيونهم وأصبحوا كأن على رؤوسهم الطير عندما فوجئوا بالشهادات مختومة ومذيلة بمعلومة مهمة تشير إلى أن بداية العام الدراسي المقبل ستكون في 2011/9/22 بإحدى المدرستين و2011/9/12 بالمدرسة الأخرى. التي بادرت بالتصحيح اليدوي لبعض شهادات الطلبة.
أولياء الأمور في اتصال مع «الراي» تساءلوا:
- أين أعضاء الهيئة التدريسية جميعاً؟
- أين المعلمون والمراجعون والمسؤولون؟ أما استطاع واحد منهم أن يلحظ هذا التاريخ القديم... أم انهم جميعاً يحبون العودة إلى الوراء.
أخطاء «التربية» زادت يا وزير التربية ولا يمكن التهاون في هذا الخطأ الفادح بأن نقول انه «خطأ مطبعي» أو «معلهش»، فشهادة الطالب هي جواز مرور إلى مستقبله المشرق خصوصا انها (الشهادة) ربما تمر على كثير من الوزارات والهيئات التي ستعتمدها وربما توثقها.
من جانبها، أكدت مديرة منطقة الجهراء التعليمية الأستاذة رقية حسين ان هذا خطأ جسيم وتوعدت بمحاسبة كل من تسبب في حصوله محاسبة شديدة، وسيتم تعديل جميع الشهادات، شاكرة لـ «الراي» دورها الفريد في تفاعلها مع هموم الناس وسرعة ابلاغها بالموضوع حتى يتم تداركه.