خطْف لبناني يعيد التوتر بين عرسال ومحيطها


| بيروت - «الراي» |
عاش «خط تماس» اللبوة - عرسال في البقاع الشمالي امس حال «حبس أنفاس» مع خطف المواطن محمد طفيلي مع شاحنة المازوت التي يعمل عليها بين نحلة وجرد بريتال.
وما زاد من المخاوف التقارير التي اشارت الى ان طفيلي نُقل مع الشاحنة الى الداخل السوري، قبل ان تتحدث معلومات - إشاعات عن العثور على المخطوف جثة في عرسال ذات الغالبية السنية والمؤيدة للثورة السورية.
وجاء هذا التطور في ظل استمرار أجواء التوتر بين عرسال ومحيطها الشيعي على خلفية قتل 3 شبان شيعة ومعهم رابع تركي الجنسية قبل أكثر من عشرة أيام في مكمن نُصب لهم بين جرد القاع وعرسال، وهو ما استتبعه فرض حصار لا يزال مستمراً على البلدة المتَهَمة من جوارها بـ «ايواء القتلة».
عاش «خط تماس» اللبوة - عرسال في البقاع الشمالي امس حال «حبس أنفاس» مع خطف المواطن محمد طفيلي مع شاحنة المازوت التي يعمل عليها بين نحلة وجرد بريتال.
وما زاد من المخاوف التقارير التي اشارت الى ان طفيلي نُقل مع الشاحنة الى الداخل السوري، قبل ان تتحدث معلومات - إشاعات عن العثور على المخطوف جثة في عرسال ذات الغالبية السنية والمؤيدة للثورة السورية.
وجاء هذا التطور في ظل استمرار أجواء التوتر بين عرسال ومحيطها الشيعي على خلفية قتل 3 شبان شيعة ومعهم رابع تركي الجنسية قبل أكثر من عشرة أيام في مكمن نُصب لهم بين جرد القاع وعرسال، وهو ما استتبعه فرض حصار لا يزال مستمراً على البلدة المتَهَمة من جوارها بـ «ايواء القتلة».