تقديراً لدعمها الدائم لذوي الاحتياجات الخاصة
جمعية خيرية يمنية كرّمت الناشطة الإنسانية العسعوسي
كرمت جمعية «خذ بيدي التنموية الخيرية» رائدة العمل التنموي والخيري الناشطة الإنسانية معالي العسعوسي تقديرا لجهودها المبذولة ودعمها الدائم لذوي الاحتياجات الخاصة وذلك فى حفل أقيم في فندق تاج سبأ بالعاصمة اليمنية صنعاء.
وأعربت العسعوسي في تصريح لها عن سعادتها بهذا التكريم مؤكدة أن هذا ليس بجديد على أهل الكويت الذين لهم بصمات ملموسة على مستوى العالم في المجالين الخيري والتنموي.
وقالت ان هذا التكريم يسهم في إبراز المشاريع الخيرية والتنموية التي يقوم بها الداعمون والمساهمون من الكويت في اليمن ، كما أنه يحفزهم ويشجعهم على مواصلة رعايتهم للأعمال الخيرية والتنموية.
وأوضحت العسعوسي أن الانخراط في المجال الخيري والتنموي في اليمن يعد من أصعب المهام التي يمكن أن يقوم بها الفرد حيث ان هذا المجال محاط بالمخاطر والصعاب في دولة تكثر فيها المشاكل السياسية والاجتماعية.
وتابعت «رغم المصاعب التي مررت بها خلال نشاطي الخيري إلا أن حبي الكبير لليمن وأهله وأيضا مساندة اليمنيين في تذليل العقبات والصعاب لتنفيذ المشاريع هو من دفعني على تكملة مهمتي الإنسانية وهذا يعد واجب علينا تجاه أشقائنا في اليمن حيث ان اليمنيين لا ينسون الدور الكبير والعطاء السخي الذي تقدمه الكويت وأهلها تجاه إخوانهم في اليمن».
وأهدت العسعوسي هذا التكريم للكويت الحبيبة، وكل من ساهم في انجاح المشاريع الخيرية والإنسانية في اليمن وتخص بالذكر أسرتها وأصدقاءها وأيضا الجهات الداعمة من الكويت ممثلة بكلاً من «جمعية الرعاية الإسلامية» و«قوافل للإغاثة الإنسانية» و«الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية» و«جمعية الشيخ عبدالله النوري» و«جمعية الإصلاح القطاع النسائي» و«الرابطة الوطنية للأمن الاسري».
وأشادت العسعوسي بالدور الكبير الذي تقوم به الجمعيات التنموية والخيرية في اليمنكما شكرت فريق «مؤسسة تمكين التنموية «وكل المتطوعين المنتسبين إليها على جهودهم المتميزة في العمل المثابر والاجتهاد في خدمة المجتمع حيث أثبتوا انهم أصحاب رسالة سامية يحتذى بها في الوطن العربي.
وأعربت العسعوسي في تصريح لها عن سعادتها بهذا التكريم مؤكدة أن هذا ليس بجديد على أهل الكويت الذين لهم بصمات ملموسة على مستوى العالم في المجالين الخيري والتنموي.
وقالت ان هذا التكريم يسهم في إبراز المشاريع الخيرية والتنموية التي يقوم بها الداعمون والمساهمون من الكويت في اليمن ، كما أنه يحفزهم ويشجعهم على مواصلة رعايتهم للأعمال الخيرية والتنموية.
وأوضحت العسعوسي أن الانخراط في المجال الخيري والتنموي في اليمن يعد من أصعب المهام التي يمكن أن يقوم بها الفرد حيث ان هذا المجال محاط بالمخاطر والصعاب في دولة تكثر فيها المشاكل السياسية والاجتماعية.
وتابعت «رغم المصاعب التي مررت بها خلال نشاطي الخيري إلا أن حبي الكبير لليمن وأهله وأيضا مساندة اليمنيين في تذليل العقبات والصعاب لتنفيذ المشاريع هو من دفعني على تكملة مهمتي الإنسانية وهذا يعد واجب علينا تجاه أشقائنا في اليمن حيث ان اليمنيين لا ينسون الدور الكبير والعطاء السخي الذي تقدمه الكويت وأهلها تجاه إخوانهم في اليمن».
وأهدت العسعوسي هذا التكريم للكويت الحبيبة، وكل من ساهم في انجاح المشاريع الخيرية والإنسانية في اليمن وتخص بالذكر أسرتها وأصدقاءها وأيضا الجهات الداعمة من الكويت ممثلة بكلاً من «جمعية الرعاية الإسلامية» و«قوافل للإغاثة الإنسانية» و«الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية» و«جمعية الشيخ عبدالله النوري» و«جمعية الإصلاح القطاع النسائي» و«الرابطة الوطنية للأمن الاسري».
وأشادت العسعوسي بالدور الكبير الذي تقوم به الجمعيات التنموية والخيرية في اليمنكما شكرت فريق «مؤسسة تمكين التنموية «وكل المتطوعين المنتسبين إليها على جهودهم المتميزة في العمل المثابر والاجتهاد في خدمة المجتمع حيث أثبتوا انهم أصحاب رسالة سامية يحتذى بها في الوطن العربي.
