فوائده عديدة تشمل متبعي الحمية
الأفوكادو... الغذاء المتكامل للقلب

شجرة الأفوكادو

ثمرة الأفوكادو




| إعداد - علاء محمود |
تحمل ثمرة الأفوكادو فوائد عديدة لجسم الإنسان، وخصوصاً على صحة القلب، وهي من نباتات فصيلة الغاريات، وموطنها الأصلي أميركا الاستوائية وتحديداً المكسيك.
ويعتقد الذين يواظبون على «الريجيم» أنها ضارة نظراً لارتفاع نسبة الدهون فيها، إلاّ أنهم يجهلون تماماً أن معظم هذه الدهون تعتبر من الأحادية غير المشبعة والمفيدة للصحة. وفي ما يأتي أهم فوائد هذه الثمرة:
• تحتوي نصف ثمرة أفوكادو كبيرة على 20 غراماً من الدهون، لكن ثلثي هذه الدهون أحادية غير مشبعة، وهي خالية من الكوليسترول، كما تحتوي على ضعف كمية الألياف الغذائية الموجودة في تفاحتين، والمعروف أن الألياف الغذائية مهمة جداً في ضبط مستويات السكر في الدم، وفي الوقاية من الإمساك ومن سرطان القولون.
• يخفض مستوى الكوليسترول، ولعنصر «اللايبوبروتين» الضار قليل الكثافة والذي يسبب انسداد الشرايين.
• غني جداً بمضادات الأكسدة «غلوتاثيون» الذي يساعد من التخفيف من أعراض الشيخوخة المبكرة، وعلى مكافحة بعض أشكال السرطان، ومرض القلب، ويعود ذلك إلى كون مضادات الأكسدة قادرة على إبطال مفعول الجزيئات الضارة التي تهاجم الخلايا السليمة.
• يحتوي على كمية كبيرة من «اللوتين»، وهو واحد من «الكارروتينويدز» الذي يقي من الإصابة بسرطان «البروستاتا»، ومن إعتام عدسة العين، ومن تلف الخلايا البصرية، وبالتالي من العمى الذي يصيب المتقدمين في السن.
• يعتبر واحداً من المصادر المهمة لفيتامين E، ويكفي نصف ثمرة كبيرة لتوفير كل ما يحتاج إليه الجسم في اليوم، من هذا الفيتامين للأكسدة.
• غني بفيتامينات أخرى خاصة الفيتامين B، وبالأملاح المعدنية الضرورية، مثل البوتاسيوم والمغنسيوم.
• سهل الهضم وينشط الكبد، ويساعد على تصريف الفضلات من الأمعاء، ويقضي على الغازات.
• يعتبر الأفوكادو غذاء شبه كامل، يساعد على ترميم الخلايا، وينصح بتناوله أثناء فترة النقاهة من الأمراض.
• يسهم في تهدئة الأعصاب، وفي التخلص من التوتر.
• مصدر مهم للمواد الكيميائية النباتية التي تحمل اسم «بيتا سيتوستيرول» وهي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول السيئ في الدم.
• غني بالزيت تؤكل لقيمتها الغذائية العالية ولما تشتمل عليه من فيتامين.
• يحتوى على نسبة عالية من البروتين، وفيتاميني G وB المركب والبوتاسيوم، بالإضافة إلى الدهون والأحماض الدهنية المفيدة للجسم.
• يُستخدم فى علاج بعض اضطرابات الجلد، ولب الثمرة علاج مضاد للبكتريا وللفطريات.
• يستخدم في العناية بالشعر كونه علاج فعال لمنع تقصف الشعرو تغذيته لأنه يحتوي على فيتاميني A وE.
• يقلل من آلام المفاصل لأنه يعدل نسبة السكر في الدم ويعدل مزاج المرأة حيث أنه يحتوي على فيتامين B6، ما يقلل من أعراض ما قبل الدورة وبه البوتاسيوم الذي يقلل من أعراض الإرهاق والإكتئآب.
• يستخدم لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من المشاكل الجنسية.
• يحتوي على مادة «الغلوغاتيون» المضادة للأكسدة التي تقوي الحيوانات المنوية عند الرجال.
• يحتوي على مادة «الألفا كاروتين» التي تحمي من الذبحة القلبية ومن مرض الزهايمر.
• تناول الأفوكادو وصلصة السلطة مع زيت الزيتون يساعد النساء عند محاولة إنجاب طفل من خلال التلقيح الصناعى.
• وجبة غذائية متكاملة، لذا تفضل العديد من الأمهات فطام أطفالهن على الأفوكادو المهروس.
تحمل ثمرة الأفوكادو فوائد عديدة لجسم الإنسان، وخصوصاً على صحة القلب، وهي من نباتات فصيلة الغاريات، وموطنها الأصلي أميركا الاستوائية وتحديداً المكسيك.
ويعتقد الذين يواظبون على «الريجيم» أنها ضارة نظراً لارتفاع نسبة الدهون فيها، إلاّ أنهم يجهلون تماماً أن معظم هذه الدهون تعتبر من الأحادية غير المشبعة والمفيدة للصحة. وفي ما يأتي أهم فوائد هذه الثمرة:
• تحتوي نصف ثمرة أفوكادو كبيرة على 20 غراماً من الدهون، لكن ثلثي هذه الدهون أحادية غير مشبعة، وهي خالية من الكوليسترول، كما تحتوي على ضعف كمية الألياف الغذائية الموجودة في تفاحتين، والمعروف أن الألياف الغذائية مهمة جداً في ضبط مستويات السكر في الدم، وفي الوقاية من الإمساك ومن سرطان القولون.
• يخفض مستوى الكوليسترول، ولعنصر «اللايبوبروتين» الضار قليل الكثافة والذي يسبب انسداد الشرايين.
• غني جداً بمضادات الأكسدة «غلوتاثيون» الذي يساعد من التخفيف من أعراض الشيخوخة المبكرة، وعلى مكافحة بعض أشكال السرطان، ومرض القلب، ويعود ذلك إلى كون مضادات الأكسدة قادرة على إبطال مفعول الجزيئات الضارة التي تهاجم الخلايا السليمة.
• يحتوي على كمية كبيرة من «اللوتين»، وهو واحد من «الكارروتينويدز» الذي يقي من الإصابة بسرطان «البروستاتا»، ومن إعتام عدسة العين، ومن تلف الخلايا البصرية، وبالتالي من العمى الذي يصيب المتقدمين في السن.
• يعتبر واحداً من المصادر المهمة لفيتامين E، ويكفي نصف ثمرة كبيرة لتوفير كل ما يحتاج إليه الجسم في اليوم، من هذا الفيتامين للأكسدة.
• غني بفيتامينات أخرى خاصة الفيتامين B، وبالأملاح المعدنية الضرورية، مثل البوتاسيوم والمغنسيوم.
• سهل الهضم وينشط الكبد، ويساعد على تصريف الفضلات من الأمعاء، ويقضي على الغازات.
• يعتبر الأفوكادو غذاء شبه كامل، يساعد على ترميم الخلايا، وينصح بتناوله أثناء فترة النقاهة من الأمراض.
• يسهم في تهدئة الأعصاب، وفي التخلص من التوتر.
• مصدر مهم للمواد الكيميائية النباتية التي تحمل اسم «بيتا سيتوستيرول» وهي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول السيئ في الدم.
• غني بالزيت تؤكل لقيمتها الغذائية العالية ولما تشتمل عليه من فيتامين.
• يحتوى على نسبة عالية من البروتين، وفيتاميني G وB المركب والبوتاسيوم، بالإضافة إلى الدهون والأحماض الدهنية المفيدة للجسم.
• يُستخدم فى علاج بعض اضطرابات الجلد، ولب الثمرة علاج مضاد للبكتريا وللفطريات.
• يستخدم في العناية بالشعر كونه علاج فعال لمنع تقصف الشعرو تغذيته لأنه يحتوي على فيتاميني A وE.
• يقلل من آلام المفاصل لأنه يعدل نسبة السكر في الدم ويعدل مزاج المرأة حيث أنه يحتوي على فيتامين B6، ما يقلل من أعراض ما قبل الدورة وبه البوتاسيوم الذي يقلل من أعراض الإرهاق والإكتئآب.
• يستخدم لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من المشاكل الجنسية.
• يحتوي على مادة «الغلوغاتيون» المضادة للأكسدة التي تقوي الحيوانات المنوية عند الرجال.
• يحتوي على مادة «الألفا كاروتين» التي تحمي من الذبحة القلبية ومن مرض الزهايمر.
• تناول الأفوكادو وصلصة السلطة مع زيت الزيتون يساعد النساء عند محاولة إنجاب طفل من خلال التلقيح الصناعى.
• وجبة غذائية متكاملة، لذا تفضل العديد من الأمهات فطام أطفالهن على الأفوكادو المهروس.