دور فرنسية مرموقة تشارك «لاكوست» احتفالها بالذكرى الثمانين لتأسيسها
... وعربة غولف من «فوف كليكو بونساردان»
عصا غولف تكريماً من دار «كريستوفل»
علبة مميزة من «إس تي دوبون»
حقيبة بتوقيع «جويارد»
علامة التمساح على حلوى «فوشون»
تمساح «لاكوست» من «بوشرون»
تصميم مقدم من «برناردو»
هدية «باكارات»
دعت «لاكوست» Lacoste تسع دور فرنسية مرموقة للانضمام إليها والاحتفال بمرور ثمانين عاماً على انطلاقها، ليعبّر كل ضيف عن محبته لعلامة «لاكوست» Lacoste بهدية **استثنائية عكست احترامها الكبير لعالم التمساح.
وتمثل تلك القطع الفريدة رموزاً للحرفية والخبرة والمعرفة التي تتمتع بها أشهر الأسماء الفرنسية وأكثرها انتشاراً في عالم الأزياء. كما أنها تحتفي بثمانين عاماً من الأناقة منقطعة النظير وتعبّر عن تقديرها الاستثنائي لحس «لاكوست» Lacoste الفريد في الابتكار والتميّز.
«باكارات»
عملت «باكارات» Baccarat منذ العام 1764 على تحويل التقاليد إلى ابتكارات فأصبحت احد رموز الأسلوب الفرنسي للتمتع بالحياة في جميع أنحاء العالم. وتتميز قطع الكريستال التي تبدعها «باكارات» Baccarat والتي تتألق أكثر من أي وقت مضى بأنها أنيقة وثمينة ومبتكرة على الدوام ناهيك عن كونها تتمتع بتناغم أزلي.
ويشهد حفل «لاكوست» واحداً من ابتكارات «باكارات» Baccarat، وهو إناء من الكريستال مستوحى من الجوائز التي تقدم في بطولات التنس والغولف والتي قام «رينيه لاكوست» René Lacoste وزوجته وابنته وجميع أبطال «لاكوست» Lacoste برفعها فوق رؤوسهم منذ ذلك الحين.
«برناردو»
وتواصل شركة الخزف الشهيرة التي تأسست العام 1863 ولا تزال مملوكة لعائلة «برناردو» Bernardaud هيمنتها على الإبداع والابتكار في حين تتمسك بالقيم الأساسية المتمثلة في التميز والجودة والدقة.
وقدمت «برناردو» Bernardaud تمساحاً مزيناً بـ27 حاملة كرة غولف ملونة، تذكرنا بالشغف العائلي المشترك لهذه اللعبة. هذا وقد استوحت الدار تلك الألوان المختلفة من مجموعة الألوان التي تتسم بها قمصان «لاكوست» Lacoste. فقد كان قميص «لاكوست» Lacoste حتى خمسينات القرن الماضي يأتي باللون الأبيض فقط، لكن يتوافر اليوم نحو 60 لوناً من هذه القمصان في كل موسم، الأمر الذي يعكس امتداداً لأسلوب التمتع بالحياة لهذه العلامة الشهيرة.
«بوشرون باريس»
تمتلك دار «بوشرون» Boucheron أكثر التشكيلات تنوعاً وتألقاً من المجوهرات في ساحة «فاندوم» Vendôme. وقد أظهرت مجوهرات «بوشرون» Boucheron المتنوعة بطريقة أو بأخرى قدرة فريدة للغاية تعكس روح ذلك العصر، فضلاً عن إعادة كتابتها لتلك الحقبة الماضية المليئة بالإبداعات الرائعة.
وتتمتع هذه الدار بشهرة واسعة بفضل إبداعاتها المستوحاة من أشكال الحيوانات. وباعتبارها مصنوعة من الماس والزمرد، تضاف هذه المجوهرات الحصرية إلى تشكيلات «بوشرون» Boucheron الشهيرة المستوحاة من الحيوانات، وتستضيف الآن ضيفين جديدين على شكل التمساح. وتذكرنا إبداعاتها أيضاً بالخطوة الرومانسية التي قام بها بطل التنس «رينيه لاكوست» René Lacoste حين أهدى زوجته دبوس «بوشرون» Boucheron.
«كريستوفل باريس»
تعد دار «كريستوفل» Christofle التي تأسست العام 1830 رمز الأناقة الفرنسية. فهي تحرص على تصنيع إبداعاتها الفضية في ورش عمل تقع في يانفيل، النورماندي. وفي كل فترة من الزمن، تعكس الدار روحها بالعمل مع مجموعة من المصممين الموهوبين.
ونظراً لزواج «رينيه لاكوست» René Lacoste من بطلة الغولف «سيمون تيون دو لا شوم» Simone Thion de la Chaume، فإن هذه الرياضة تمثل مكوناً أساسياً من نسيج «لاكوست» Lacoste.
وكرّمت «لاكوست» Lacoste في عيدها الثمانين بإنتاج عصا غولف فضية متميزة للاعبين الأكثر تميزاً في هذه الرياضة.
«فوشون باريس»
تلعب دار «فوشون» Fauchon التي تأسست في باريس العام 1886 دور سفير ثقافة الطهي الفرنسية، إذ أنشأت شبكة من المنتجين الفرنسيين الذين يعملون على نطاق ضيق، لتساعد في الحفاظ على هذه الثقافة في جميع أنحاء العالم وتطويرها وتعزيزها. ونظراً لالتزامها الدائم والمتميز بالجودة من خلال عبارة «صنع في F» وهو الحرف الذي يرمز إلى «فوشون» Fauchon وفرنسا في الوقت ذاته، اكتسبت هذه العلامة التجارية سمعة رائدة لجرأتها الإبداعية.
وتأتي الذكرى الثمانون لتأسيس «لاكوست» Lacoste لتقدم فرصة أمام «فوشون» Fauchon لتكريم علامة التمساح بوضع توقيعها المتميز على حلوى الكلير. فبعد أن صُنعت خصيصاً لهذا الحدث من قبل طهاة الحلويات في الدار، جاءت حلوى الكلير المقدمة من «فوشون» Fauchon إلى «لاكوست» خضراء وبنفسجية وبيضاء، وذلك ضمن أربعة إصدارات تتمتع بذوق فريد.
«جويارد»
تستمد دار «جويارد» Goyard وحيها من التراث العلماني، فتصاميمها الخالدة تجذب العملاء الذين يبحثون عن التفرد الحصري والحرفية الاستثنائية والمواهب الجمالية النقية.
وبمناسبة عيدها الثمانين، حصلت «لاكوست» Lacoste على هدية خاصة جداً من صانع الحقائب الفرنسية الفاخرة. وفي الواقع، كرّمت دار «جويارد» Goyard التمساح بحقيبة سفر فريدة من نوعها، فهي متناغمة تماماً مع عالم التمساح، ومناسبة تماماً للرحلات الفاخرة إلى جميع أنحاء العالم.
«هيرميس»
تجمع دار «هيرميس» Hermès التي تملكها أسرة واحدة وتتمتع بمكانة دولية مرموقة بين الماضي والحاضر والمستقبل. وتشيد «هيرميس» Hermès بتاريخ «لاكوست» Lacoste في لعبة التنس فتقدم لها هدية فريدة من نوعها ترمز إلى ولادة التمساح. وبعد ثمانين عاماً، أتت دار «هيرميس» Hermès لتهدي «لاكوست» Lacoste حقيبة للتنس مصنوعة من جلد التمساح.
«إس تي دوبون باريس 1872»
عملت دار «إس تي دوبون» S.T. Dupont على مدى 140 عاماً على نقل شغفها في المهارة الحرفية المتميزة من جيل إلى آخر. وتعيش الأسطورة اليوم ضمن مزيج ذكي بين الابتكار والإخلاص المطلق لشعار العلامة التجارية الذي يقوم على صناعة فاخرة وقطع استثنائية.
وبمناسبة عيد «لاكوست» Lacoste الثمانين كرمت «إس تي دوبون» S.T. Dupont التمساح المبدع بأن قدمت للدار هدية خاصة جداً. تحتوي هذه العلبة المتميزة التي يلفها الغموض على ولاعة جميلة وشمعتين ودفتر وقلمين: «إليزيه» Elysée و«كلاسيك» Classique.
«فوف كليكو»
ظلت دار «فوف كليكو بونساردان» Veuve Clicquot-Ponsardin منذ أن تأسست عام 1772 وفية لشعارها القائل «جودة واحدة فقط.. الجودة الأرقى».
وقد قامت العلامة التجارية بتصنيع عربة خاصة لهذا الهدف، من أجل تكريم تراث هذه العلامة التجارية في رياضة الغولف. وعشية الاحتفال سيصدح صوت فتح سدادة الزجاجة كصوت كرة الغولف وهي تتهاوى في حفرتها على ملعب الغولف.
وتمثل تلك القطع الفريدة رموزاً للحرفية والخبرة والمعرفة التي تتمتع بها أشهر الأسماء الفرنسية وأكثرها انتشاراً في عالم الأزياء. كما أنها تحتفي بثمانين عاماً من الأناقة منقطعة النظير وتعبّر عن تقديرها الاستثنائي لحس «لاكوست» Lacoste الفريد في الابتكار والتميّز.
«باكارات»
عملت «باكارات» Baccarat منذ العام 1764 على تحويل التقاليد إلى ابتكارات فأصبحت احد رموز الأسلوب الفرنسي للتمتع بالحياة في جميع أنحاء العالم. وتتميز قطع الكريستال التي تبدعها «باكارات» Baccarat والتي تتألق أكثر من أي وقت مضى بأنها أنيقة وثمينة ومبتكرة على الدوام ناهيك عن كونها تتمتع بتناغم أزلي.
ويشهد حفل «لاكوست» واحداً من ابتكارات «باكارات» Baccarat، وهو إناء من الكريستال مستوحى من الجوائز التي تقدم في بطولات التنس والغولف والتي قام «رينيه لاكوست» René Lacoste وزوجته وابنته وجميع أبطال «لاكوست» Lacoste برفعها فوق رؤوسهم منذ ذلك الحين.
«برناردو»
وتواصل شركة الخزف الشهيرة التي تأسست العام 1863 ولا تزال مملوكة لعائلة «برناردو» Bernardaud هيمنتها على الإبداع والابتكار في حين تتمسك بالقيم الأساسية المتمثلة في التميز والجودة والدقة.
وقدمت «برناردو» Bernardaud تمساحاً مزيناً بـ27 حاملة كرة غولف ملونة، تذكرنا بالشغف العائلي المشترك لهذه اللعبة. هذا وقد استوحت الدار تلك الألوان المختلفة من مجموعة الألوان التي تتسم بها قمصان «لاكوست» Lacoste. فقد كان قميص «لاكوست» Lacoste حتى خمسينات القرن الماضي يأتي باللون الأبيض فقط، لكن يتوافر اليوم نحو 60 لوناً من هذه القمصان في كل موسم، الأمر الذي يعكس امتداداً لأسلوب التمتع بالحياة لهذه العلامة الشهيرة.
«بوشرون باريس»
تمتلك دار «بوشرون» Boucheron أكثر التشكيلات تنوعاً وتألقاً من المجوهرات في ساحة «فاندوم» Vendôme. وقد أظهرت مجوهرات «بوشرون» Boucheron المتنوعة بطريقة أو بأخرى قدرة فريدة للغاية تعكس روح ذلك العصر، فضلاً عن إعادة كتابتها لتلك الحقبة الماضية المليئة بالإبداعات الرائعة.
وتتمتع هذه الدار بشهرة واسعة بفضل إبداعاتها المستوحاة من أشكال الحيوانات. وباعتبارها مصنوعة من الماس والزمرد، تضاف هذه المجوهرات الحصرية إلى تشكيلات «بوشرون» Boucheron الشهيرة المستوحاة من الحيوانات، وتستضيف الآن ضيفين جديدين على شكل التمساح. وتذكرنا إبداعاتها أيضاً بالخطوة الرومانسية التي قام بها بطل التنس «رينيه لاكوست» René Lacoste حين أهدى زوجته دبوس «بوشرون» Boucheron.
«كريستوفل باريس»
تعد دار «كريستوفل» Christofle التي تأسست العام 1830 رمز الأناقة الفرنسية. فهي تحرص على تصنيع إبداعاتها الفضية في ورش عمل تقع في يانفيل، النورماندي. وفي كل فترة من الزمن، تعكس الدار روحها بالعمل مع مجموعة من المصممين الموهوبين.
ونظراً لزواج «رينيه لاكوست» René Lacoste من بطلة الغولف «سيمون تيون دو لا شوم» Simone Thion de la Chaume، فإن هذه الرياضة تمثل مكوناً أساسياً من نسيج «لاكوست» Lacoste.
وكرّمت «لاكوست» Lacoste في عيدها الثمانين بإنتاج عصا غولف فضية متميزة للاعبين الأكثر تميزاً في هذه الرياضة.
«فوشون باريس»
تلعب دار «فوشون» Fauchon التي تأسست في باريس العام 1886 دور سفير ثقافة الطهي الفرنسية، إذ أنشأت شبكة من المنتجين الفرنسيين الذين يعملون على نطاق ضيق، لتساعد في الحفاظ على هذه الثقافة في جميع أنحاء العالم وتطويرها وتعزيزها. ونظراً لالتزامها الدائم والمتميز بالجودة من خلال عبارة «صنع في F» وهو الحرف الذي يرمز إلى «فوشون» Fauchon وفرنسا في الوقت ذاته، اكتسبت هذه العلامة التجارية سمعة رائدة لجرأتها الإبداعية.
وتأتي الذكرى الثمانون لتأسيس «لاكوست» Lacoste لتقدم فرصة أمام «فوشون» Fauchon لتكريم علامة التمساح بوضع توقيعها المتميز على حلوى الكلير. فبعد أن صُنعت خصيصاً لهذا الحدث من قبل طهاة الحلويات في الدار، جاءت حلوى الكلير المقدمة من «فوشون» Fauchon إلى «لاكوست» خضراء وبنفسجية وبيضاء، وذلك ضمن أربعة إصدارات تتمتع بذوق فريد.
«جويارد»
تستمد دار «جويارد» Goyard وحيها من التراث العلماني، فتصاميمها الخالدة تجذب العملاء الذين يبحثون عن التفرد الحصري والحرفية الاستثنائية والمواهب الجمالية النقية.
وبمناسبة عيدها الثمانين، حصلت «لاكوست» Lacoste على هدية خاصة جداً من صانع الحقائب الفرنسية الفاخرة. وفي الواقع، كرّمت دار «جويارد» Goyard التمساح بحقيبة سفر فريدة من نوعها، فهي متناغمة تماماً مع عالم التمساح، ومناسبة تماماً للرحلات الفاخرة إلى جميع أنحاء العالم.
«هيرميس»
تجمع دار «هيرميس» Hermès التي تملكها أسرة واحدة وتتمتع بمكانة دولية مرموقة بين الماضي والحاضر والمستقبل. وتشيد «هيرميس» Hermès بتاريخ «لاكوست» Lacoste في لعبة التنس فتقدم لها هدية فريدة من نوعها ترمز إلى ولادة التمساح. وبعد ثمانين عاماً، أتت دار «هيرميس» Hermès لتهدي «لاكوست» Lacoste حقيبة للتنس مصنوعة من جلد التمساح.
«إس تي دوبون باريس 1872»
عملت دار «إس تي دوبون» S.T. Dupont على مدى 140 عاماً على نقل شغفها في المهارة الحرفية المتميزة من جيل إلى آخر. وتعيش الأسطورة اليوم ضمن مزيج ذكي بين الابتكار والإخلاص المطلق لشعار العلامة التجارية الذي يقوم على صناعة فاخرة وقطع استثنائية.
وبمناسبة عيد «لاكوست» Lacoste الثمانين كرمت «إس تي دوبون» S.T. Dupont التمساح المبدع بأن قدمت للدار هدية خاصة جداً. تحتوي هذه العلبة المتميزة التي يلفها الغموض على ولاعة جميلة وشمعتين ودفتر وقلمين: «إليزيه» Elysée و«كلاسيك» Classique.
«فوف كليكو»
ظلت دار «فوف كليكو بونساردان» Veuve Clicquot-Ponsardin منذ أن تأسست عام 1772 وفية لشعارها القائل «جودة واحدة فقط.. الجودة الأرقى».
وقد قامت العلامة التجارية بتصنيع عربة خاصة لهذا الهدف، من أجل تكريم تراث هذه العلامة التجارية في رياضة الغولف. وعشية الاحتفال سيصدح صوت فتح سدادة الزجاجة كصوت كرة الغولف وهي تتهاوى في حفرتها على ملعب الغولف.
