«اختيار الكفاءات مسؤولية الناخبين»
نبيل العمر: من أولوياتي في «البلدي» الإصلاح الإداري وسلامة الأغذية



أعلن مرشح الدائرة الرابعة في انتخابات المجلس البلدي نبيل العمر، عزمه العمل على نقل هموم ومعاناة المواطن إلى قبة المجلس البلدي، وإيجاد الحلول الفعالة والبدائل الملائمة لتحقيق التنمية المنشودة، والعودة بالكويت إلى سابق عهدها، درة للخليج العربي، من خلال سياسات منهجية وافكار بناءة تسهم في رسم الخارطة العمرانية لكويت الغد.
وقال نبيل العمر، في تصريح صحافي، إن «قرار خوضه الانتخابات نابع من مسؤولية وطنية ورغبة عارمة في الإنجاز»، مشيرا إلى انه لن تعود للكويت ريادتها وتفوقها الحضاري إلا على يد المخلصين من أبنائها، مبينا أن «المجلس البلدي يعد من أهم أجنحة التشريع الفاعلة والحيوية لتحقيق التنمية، وأن ترشحه لعضوية المجلس وتحت شعار، لنعمل معا، ليس إلا محاولة جادة للتغيير والخروج من الانتقاد إلى المشاركة ومن الاستياء إلى المبادرة بوضع حلول موضوعية ناجعة للقضاء على مشكلات وأوجاع الشارع الكويتي».
وأشار إلى أنه يحمل برنامجا انتخابيا واقعيا يعكس هموم ومعاناة المواطن، ويحاول أن يقدم الحلول والبدائل الملائمة بمشروع إصلاحي شامل، موضحا أن الإصلاح الإداري واللامركزية ومحاربة الفساد في البلدية، هي أولى خطوات الإصلاح، بالإضافة إلى ضرورة تطوير آليات العمل عبر الاستفادة من التقنيات الحديثة للقضاء على الروتين والبيروقراطية.
وأضاف العمر، «هناك الكثير من الأولويات والمحاور الهامة الموضوعة على أجندته»، مبينا أن «صحة المواطن وسلامته خط أحمر لا يسمح بتجاوزه، إلى جانب أن قضية سلامة الغذاء ومحاربة الأغذية الفاسدة تحتل مكانا مهماً ضمن أولوياته»، مشيرا إلى أنه سيتبنى حلا لهذه القضية من خلال تقديم مقترح بإنشاء هيئة عامة للأغذية، تتولى المتابعة والفصل في سلامة الأغذية، ويكون لها حق الضبطية القضائية.
وشدد على أن من القضايا المهمة والمحورية في أجندته السلامة البيئية ومعالجة الأزمة المرورية وإعادة النظر في العديد من القوانين وتعديلها لما فيه مصلحة الكويت والتنمية المستدامة، والجلوس إلى أصحاب الاختصاص قبل الحديث عن اي قانون سيصدر، إلى جانب توعية المجتمع بالعديد من القضايا المصيرية.
واختتم العمر، بدعوة الناخبين إلى اختيار المرشح الأصلح والأكفأ، والقادر على تحقيق طموحاتهم وأحلامهم، وتقديم برنامج انتخابي يلامس همومهم، ويوجد الحلول للكثير من القضايا العالقة، مبينا أن الصوت أمانة، ويجب على الناخب أن يحسن الاختيار، وأن يوصل إلى قبة البلدي الكفاءات واصحاب الخبرة والريادة.
وقال نبيل العمر، في تصريح صحافي، إن «قرار خوضه الانتخابات نابع من مسؤولية وطنية ورغبة عارمة في الإنجاز»، مشيرا إلى انه لن تعود للكويت ريادتها وتفوقها الحضاري إلا على يد المخلصين من أبنائها، مبينا أن «المجلس البلدي يعد من أهم أجنحة التشريع الفاعلة والحيوية لتحقيق التنمية، وأن ترشحه لعضوية المجلس وتحت شعار، لنعمل معا، ليس إلا محاولة جادة للتغيير والخروج من الانتقاد إلى المشاركة ومن الاستياء إلى المبادرة بوضع حلول موضوعية ناجعة للقضاء على مشكلات وأوجاع الشارع الكويتي».
وأشار إلى أنه يحمل برنامجا انتخابيا واقعيا يعكس هموم ومعاناة المواطن، ويحاول أن يقدم الحلول والبدائل الملائمة بمشروع إصلاحي شامل، موضحا أن الإصلاح الإداري واللامركزية ومحاربة الفساد في البلدية، هي أولى خطوات الإصلاح، بالإضافة إلى ضرورة تطوير آليات العمل عبر الاستفادة من التقنيات الحديثة للقضاء على الروتين والبيروقراطية.
وأضاف العمر، «هناك الكثير من الأولويات والمحاور الهامة الموضوعة على أجندته»، مبينا أن «صحة المواطن وسلامته خط أحمر لا يسمح بتجاوزه، إلى جانب أن قضية سلامة الغذاء ومحاربة الأغذية الفاسدة تحتل مكانا مهماً ضمن أولوياته»، مشيرا إلى أنه سيتبنى حلا لهذه القضية من خلال تقديم مقترح بإنشاء هيئة عامة للأغذية، تتولى المتابعة والفصل في سلامة الأغذية، ويكون لها حق الضبطية القضائية.
وشدد على أن من القضايا المهمة والمحورية في أجندته السلامة البيئية ومعالجة الأزمة المرورية وإعادة النظر في العديد من القوانين وتعديلها لما فيه مصلحة الكويت والتنمية المستدامة، والجلوس إلى أصحاب الاختصاص قبل الحديث عن اي قانون سيصدر، إلى جانب توعية المجتمع بالعديد من القضايا المصيرية.
واختتم العمر، بدعوة الناخبين إلى اختيار المرشح الأصلح والأكفأ، والقادر على تحقيق طموحاتهم وأحلامهم، وتقديم برنامج انتخابي يلامس همومهم، ويوجد الحلول للكثير من القضايا العالقة، مبينا أن الصوت أمانة، ويجب على الناخب أن يحسن الاختيار، وأن يوصل إلى قبة البلدي الكفاءات واصحاب الخبرة والريادة.