البنك الوحيد في الكويت الذي يحصل عليها
«الدولي» ينال شهادة «الأيزو» لإدارة استمرارية الأعمال

العوضي متسلماً الشهادة


حصل بنك الكويت الدولي على شهادة الأيزو «ISO 22301» في مجال إدارة استمرارية الأعمال من قبل المعهد البريطاني للمواصفات القياسية لنظم الإدارة، الأمر الذي يجعل البنك المؤسسة المصرفية الوحيدة في الكويت التي تنال هذه الشهادة.
وأعرب المدير العام للخدمات المساندة في البنك الكويت عبدالرحيم العوضي، عن بالغ فخره واعتزازه لحصول «الدولي» على شهادة الأيزو «ISO 22301» في مجال إدارة استمرارية الأعمال من قبل المعهد البريطاني للمواصفات القياسية (BSI)، ليس فقط لكونه أول بنك محلي يحصل على هذه الشهادة العالمية، ولكن لكونه أيضا أول بنك في الكويت يخضع لتقييم مستقل ناجح، نتيجه التزامه بتعليمات ومتطلبات الهيئة العالمية للمواصفات القياسية (ISO) العالمية الجديدة في هذا المجال، مما يؤكد ريادته ويعكس مدى كفاءته وفعاليته في تطبيق هذا النظام على عملياته المصرفية.
وقال العوضي: «إذا كان هناك من رسالة وراء هذا الإنجاز المتميز الذي توج بحصولنا على هذه الشهادة العالمية، فهي تأكيد التزام «الدولي» الكامل بسلامة أصوله، وموظفيه، ومساهميه، وعملائه، وسمعته، ومكانته، بصورة تؤهله للاستمرار في تقديم خدماته ومنتجاته المصرفية، بما في ذلك تأكيد صحة وسلامة ومتانة نموذج استمرارية الأعمال الذي يطبقه وينفذه على صعيد كافة عملياته المصرفية، سواء بالنسبة لمجموعة الخدمات المساندة، أو عمليات الإدارة المصرفية للأفراد، أو الإدارة المصرفية التجارية، وكذلك إدارة الخزينة، بصورة تعكس مدى جهوزيته وقدرته على التعامل مع الأزمات كخطوة «استباقية»، للحد من المخاطر والحوادث غير المتوقعة».
وأضاف أن هذا الأمر يوفر آلية جادة تمكنه من استمرارية تقديم خدماته ومنتجاته المصرفية بفعالية، مثمناً جهود العاملين في جميع إدارات البنك الذين تعاملوا بروح الفريق الواحد لتحقيق هذا الهدف.
وتابع: «هذه الإنجازات والنجاحات، وآخرها - وليس أخيرها - حصول البنك على شهادة الأيزو العالمية (ISO 22301) ليست غريبة ولا جديدة على سجل إنجازات أسرة البنك الحافل، الذي أضاف له رئيس مجلس إدارته الشيخ محمد الجراح الصباح إنجازاً جديداً في مستهل العام الحالي بحصوله على وسام الاستحقاق الذهبي مع شهادة البراءة لفئة القيادة الحكيمة لأفضل المصارف الرائدة على مستوى الوطن العربي للعام 2013 من قبل أكاديمية «تتويج» لجوائز التميز في المنطقة العربية، وحصول البنك قبل ذلك علي جائزة الأفضلية في استمرارية الاعمال في آسيا للعام 2012 من معهد استمرارية الأعمال الآسيوي».
وأكد حرص «الدولي» وإصراره على مواصلة مسيرة إنجازاته وتميزه على أكثر من صعيد، ليتقدم في الصفوف الأولى للبنوك الإسلامية محلياً وعربياً وإقليمياً.
وأعرب المدير العام للخدمات المساندة في البنك الكويت عبدالرحيم العوضي، عن بالغ فخره واعتزازه لحصول «الدولي» على شهادة الأيزو «ISO 22301» في مجال إدارة استمرارية الأعمال من قبل المعهد البريطاني للمواصفات القياسية (BSI)، ليس فقط لكونه أول بنك محلي يحصل على هذه الشهادة العالمية، ولكن لكونه أيضا أول بنك في الكويت يخضع لتقييم مستقل ناجح، نتيجه التزامه بتعليمات ومتطلبات الهيئة العالمية للمواصفات القياسية (ISO) العالمية الجديدة في هذا المجال، مما يؤكد ريادته ويعكس مدى كفاءته وفعاليته في تطبيق هذا النظام على عملياته المصرفية.
وقال العوضي: «إذا كان هناك من رسالة وراء هذا الإنجاز المتميز الذي توج بحصولنا على هذه الشهادة العالمية، فهي تأكيد التزام «الدولي» الكامل بسلامة أصوله، وموظفيه، ومساهميه، وعملائه، وسمعته، ومكانته، بصورة تؤهله للاستمرار في تقديم خدماته ومنتجاته المصرفية، بما في ذلك تأكيد صحة وسلامة ومتانة نموذج استمرارية الأعمال الذي يطبقه وينفذه على صعيد كافة عملياته المصرفية، سواء بالنسبة لمجموعة الخدمات المساندة، أو عمليات الإدارة المصرفية للأفراد، أو الإدارة المصرفية التجارية، وكذلك إدارة الخزينة، بصورة تعكس مدى جهوزيته وقدرته على التعامل مع الأزمات كخطوة «استباقية»، للحد من المخاطر والحوادث غير المتوقعة».
وأضاف أن هذا الأمر يوفر آلية جادة تمكنه من استمرارية تقديم خدماته ومنتجاته المصرفية بفعالية، مثمناً جهود العاملين في جميع إدارات البنك الذين تعاملوا بروح الفريق الواحد لتحقيق هذا الهدف.
وتابع: «هذه الإنجازات والنجاحات، وآخرها - وليس أخيرها - حصول البنك على شهادة الأيزو العالمية (ISO 22301) ليست غريبة ولا جديدة على سجل إنجازات أسرة البنك الحافل، الذي أضاف له رئيس مجلس إدارته الشيخ محمد الجراح الصباح إنجازاً جديداً في مستهل العام الحالي بحصوله على وسام الاستحقاق الذهبي مع شهادة البراءة لفئة القيادة الحكيمة لأفضل المصارف الرائدة على مستوى الوطن العربي للعام 2013 من قبل أكاديمية «تتويج» لجوائز التميز في المنطقة العربية، وحصول البنك قبل ذلك علي جائزة الأفضلية في استمرارية الاعمال في آسيا للعام 2012 من معهد استمرارية الأعمال الآسيوي».
وأكد حرص «الدولي» وإصراره على مواصلة مسيرة إنجازاته وتميزه على أكثر من صعيد، ليتقدم في الصفوف الأولى للبنوك الإسلامية محلياً وعربياً وإقليمياً.