بعد الحكم عليه بالسجن وكفالة
هشام عباس لـ «الراي»: لست نصاباً ... وسأطعن على إدانتي
هشام عباس
| القاهرة - من جوليا حمادة |
أكد الفنان المصري هشام عباس عدم قيامه بالنصب على أسرة مصرية، قامت بشراء شقته القديمة، بعد صدور حكم بحقه بالحبس لمدة عامين وغرامه 10 آلاف جنيه، وذلك لاتهامهم له بالنصب عليهم وخداعهم عند بيع الشقة له، حيث اكتشفوا أنه باع لهم «روف» ملحقا مع شقة ليست ملكه.
هشام أعرب عن حزنه من هذا الموقف الذي تعرض له، وقال: «بالطبع أنا لست نصابا ولا أقبل أن يتم وصفي بهذه الأوصاف، وما حدث في هذه القضية يشعرني بالغضب الشديد».
وأضاف، في تصريح لـ «الراي»: «عرفت الخبر من خلال الأخبار والمواقع الالكترونية ولم أكن أعرف شيئا عن الحكم، ولكن بعد حديثي معكم في البداية، اتصلت بالمحامي الخاص بي فعرفت التفاصيل منه، وأكد لي أن الحكم صدر غيابيا وكشف لي أنه في طريقه لعمل طعن واستئناف على الحكم».
وعن اتهامه بالنصب قال، في اتصال ثان معه، بعدما اتصل بمحاميه: «لا أعرف لماذا قام هؤلاء الأشخاص بتوجيه هذا الاتهام لي، وهم يعرفون جيدا أنني لست نصابا وقمت ببيع شقتي التي عشت أياما طويلة من حياتي فيها وأعرفها جيدا ولدي الأوراق التي تثبت ملكيتي لها لهذا قمت ببيعها لهم ولكن بعد ذلك حدثت مشاكل بينهم وبين أصحاب البناية على (الروف)، سطح المنزل، وهم كانوا على علم من البداية أن هناك مشكلة ولكن يبدو أنهم عندما فشلوا في الوصول لحل مع ملاك البناية قاموا باغتنام الفرصة للتشهير بي واستغلال شهرتي للضغط للحصول على مكاسب معينة».
أكد الفنان المصري هشام عباس عدم قيامه بالنصب على أسرة مصرية، قامت بشراء شقته القديمة، بعد صدور حكم بحقه بالحبس لمدة عامين وغرامه 10 آلاف جنيه، وذلك لاتهامهم له بالنصب عليهم وخداعهم عند بيع الشقة له، حيث اكتشفوا أنه باع لهم «روف» ملحقا مع شقة ليست ملكه.
هشام أعرب عن حزنه من هذا الموقف الذي تعرض له، وقال: «بالطبع أنا لست نصابا ولا أقبل أن يتم وصفي بهذه الأوصاف، وما حدث في هذه القضية يشعرني بالغضب الشديد».
وأضاف، في تصريح لـ «الراي»: «عرفت الخبر من خلال الأخبار والمواقع الالكترونية ولم أكن أعرف شيئا عن الحكم، ولكن بعد حديثي معكم في البداية، اتصلت بالمحامي الخاص بي فعرفت التفاصيل منه، وأكد لي أن الحكم صدر غيابيا وكشف لي أنه في طريقه لعمل طعن واستئناف على الحكم».
وعن اتهامه بالنصب قال، في اتصال ثان معه، بعدما اتصل بمحاميه: «لا أعرف لماذا قام هؤلاء الأشخاص بتوجيه هذا الاتهام لي، وهم يعرفون جيدا أنني لست نصابا وقمت ببيع شقتي التي عشت أياما طويلة من حياتي فيها وأعرفها جيدا ولدي الأوراق التي تثبت ملكيتي لها لهذا قمت ببيعها لهم ولكن بعد ذلك حدثت مشاكل بينهم وبين أصحاب البناية على (الروف)، سطح المنزل، وهم كانوا على علم من البداية أن هناك مشكلة ولكن يبدو أنهم عندما فشلوا في الوصول لحل مع ملاك البناية قاموا باغتنام الفرصة للتشهير بي واستغلال شهرتي للضغط للحصول على مكاسب معينة».
