تضم نخبة من أولياء الأمور والمهتمين في الشأن التربوي
«التربية»: 6 مجالس استشارية في المناطق التعليمية الست


| كتب علي التركي |
أعلنت وكيلة وزارة التربية مريم الوتيد، اعتماد مجلس الوكلاء قرار إنشاء 6 مجالس استشارية في المناطق التعليمية الست، تضم نخبة من أولياء الأمور والمهتمين فــــي الشــــأن التربوي والتعلـــــيمي، ولا يشـــــترط أن يكون أعضاؤها من المتخصصين في هذا المجال.
وبينت الوتيد في تصريح للصحافيين عقب ترؤسها مساء أمس اجتماع مجلس الوكلاء، نيابة عن الوزير نايف الحجرف، تكليف القطاع القانوني بدراسة المذكرة الأصلية في هذا الملف، الذي مضى عليه قرابة الخمس سنوات، منذ عهد الوزيرة السابقة نورية الصبيح، لافتة في الوقت نفسه إلى تقدم عدد كبير من أصحاب المدارس العربية، بطلبات تحويل مدارسهم إلى نظام ثنائي اللغة مرتفع التكاليف، الأمر الذي دفع المجلس إلى تأجيل البت في الطلبات، إلى حين دراسة بعض المقترحات في هذا الجانب، منها إعادة النظر في الرسوم الدراسية وزيادة المخصصات المالية للصندوق الخيري.
وكشفت الوتيد عن إعداد بعض الضوابط الجديدة الخاصة بتسمية المدارس، أهمها أن تحمل الأسماء الشخصيات الإسلامية والتاريخية، وبعض الشخصيات الكويتية التربوية، شريطة عدم تكرار العائلة في أكثر من موقع مدرسي، مشددة على ضرورة اختيار أسماء سهلة ومعروفة لا توقع الوزارة في حرج النطق والقراءة بشكل يخالف المعنى، مؤكدة في الوقت نفسه إعداد ضوابط جديدة لاستغلال المرافق المدرسية للجهات الحكومية، التي تطلب استغلالها خاصة في العطلة الصيفية.
أعلنت وكيلة وزارة التربية مريم الوتيد، اعتماد مجلس الوكلاء قرار إنشاء 6 مجالس استشارية في المناطق التعليمية الست، تضم نخبة من أولياء الأمور والمهتمين فــــي الشــــأن التربوي والتعلـــــيمي، ولا يشـــــترط أن يكون أعضاؤها من المتخصصين في هذا المجال.
وبينت الوتيد في تصريح للصحافيين عقب ترؤسها مساء أمس اجتماع مجلس الوكلاء، نيابة عن الوزير نايف الحجرف، تكليف القطاع القانوني بدراسة المذكرة الأصلية في هذا الملف، الذي مضى عليه قرابة الخمس سنوات، منذ عهد الوزيرة السابقة نورية الصبيح، لافتة في الوقت نفسه إلى تقدم عدد كبير من أصحاب المدارس العربية، بطلبات تحويل مدارسهم إلى نظام ثنائي اللغة مرتفع التكاليف، الأمر الذي دفع المجلس إلى تأجيل البت في الطلبات، إلى حين دراسة بعض المقترحات في هذا الجانب، منها إعادة النظر في الرسوم الدراسية وزيادة المخصصات المالية للصندوق الخيري.
وكشفت الوتيد عن إعداد بعض الضوابط الجديدة الخاصة بتسمية المدارس، أهمها أن تحمل الأسماء الشخصيات الإسلامية والتاريخية، وبعض الشخصيات الكويتية التربوية، شريطة عدم تكرار العائلة في أكثر من موقع مدرسي، مشددة على ضرورة اختيار أسماء سهلة ومعروفة لا توقع الوزارة في حرج النطق والقراءة بشكل يخالف المعنى، مؤكدة في الوقت نفسه إعداد ضوابط جديدة لاستغلال المرافق المدرسية للجهات الحكومية، التي تطلب استغلالها خاصة في العطلة الصيفية.