أحمد موسى يتمنى من لجنة الاستئناف إنصاف عادل عقلة
الدوخي: جاسم يعقوب اختلف مع فهد الأحمد ولم يُشطب
أحمد موسى
يوسف الدوخي
أعرب لاعب نادي كاظمة والمنتخب الوطني السابق لكرة القدم يوسف الدوخي عن حزنه الشديد لما وصل اليه حال الكرة الكويتية والتي أصبحت ساحة لتصفية الحسابات الشخصية و قال :خير دليل على ذلك العقوبة المفروضة على عادل عقلة التي يسعى من خلالها رئيس الاتحاد الشيخ طلال الفهد تصفية حساباته مع نادي الكويت وقرار الشطب هذا يحدث للمرة الاولى بتاريخ الكرة الكويتية ولم يسبق ان شطب اي اداري او لاعب وأتذكر حادثة جرت مع نجم الكرة الكويتية السابق جاسم يعقوب الذي حصل خلاف بينه وبين الشهيد فهد الأحمد رئيس الاتحاد السابق رحمه الله ولم يصل الأمر الى شطب جاسم يعقوب.
قرار سخيف
واعتبر الدوخي قرار شطب عقلة قرارا سخيفا وأسبابه مستوحاة من وحي الخيال ويوجد تناقض كبير في كتاب لجنة الانضباط التي كثرت تخبطاتها في الفترة الأخيرة واللعبة التي يقوم بها البعض أصبحت مكشوفة واذا كان رئيس الاتحاد يطمح لتحقيق الانجازات والعودة بالكرة الكويتية الى سابق عهدها عليه أن ينسف جميع أفراد «الحاشية» التي تعمل معه لان معظمهم لا يفقهون بكرة القدم ومنهم بعض أعضاء مجلس ادارة الاتحاد الذي يحركهم الشيخ طلال الفهد كحجر الدامة وجميع المتابعين للوضع الرياضي يعرف أن أعضاء الاتحاد لا يملكون أي قرار في الاتحاد والكلمة الأولى والأخيرة تكون لطلال الفهد.
تكميم الأفواه
وأشار الدوخي أن هذه العقوبة تعتبر تكميم أفواه بحق الجميع وهذا مرفوض في دولة مثل الكويت التي يشهد الجميع بديموقراطيتها.
وتساءل من هو الاتحاد الكويتي لكرة القدم لكي يكمم افواه الناس والدستور الكويتي لم يكمم أفواه الشعب وأعطاهم الحرية للتعبير عن رأيهم ويأتي الاتحاد ويخالف الدستور، واذا كان اتحاد الكرة لم تعجبه وجهة نظر عادل عقلة هذا شيء يعود لهم وعليهم أن يؤمنوا بوجهات نظر الطرف الآخر وألا تسيس الأمور حسب مصالحهم.
رائحة الفساد تفوح
واستغرب الدوخي الحرب التي يشنها اتحاد الكرة على فريق نادي الكويت الذي تنتظره مواجهات مهمة في بطولة كأس الاتحاد الآسيوي التي وصل فيها الى دور الثمانية وهو خير ممثل للكرة الكويتية بهذه البطولة بعد ما حقق لقبها اكثر من مرة وعلى اتحاد الكرة ان يكون لهم عوناً لا فرعون.
وأكد أن رائحة الفساد بدأت تفوح من اتحاد الكرة و لجانه وآخرها كان اعتزال ثلاثة حكام دوليين التحكيم نهائياً احتجاجاً على المضايقات التي يمارسها رئيس لجنة الحكام ضدهم ويعتبرون من خيرة الحكام على المستوى المحلي، ومثلوا التحكيم الكويتي خير تمثيل خارجياً وكان جزاؤهم المحاربة والتطفيش.
قرار مجحف
وفي السياق ذاته، اعتبر لاعب النادي العربي والمنتخب الوطني السابق احمد موسى قرار الشطب الذي اتخذ بحق مدير فريق نادي الكويت عادل عقلة قراراً مجحفاً وغير عادل بحق اداري مثل عادل عقلة والذي يعتبر شعلة من النشاط وما حققه من انجازات مع نادي الكويت خلال الفترة الماضية تشهد له وقال موسى بغض النظر عن العلاقة الأخوية التي تربطني مع عادل عقلة فان قرار العقوبة مجحف نظراً لما قدمه للكرة الكويتية سواء كلاعب او اداري وأرفض ان يكون هذا جزاء عقلة، واذا كانت هناك تصفية حسابات بين عقلة وأحد أعضاء لجنة الانضباط فعليه أن يصفي حسابه بعيداً عن ملاعبنا الكروية وألا يفضل مصلحته الشخصية على المصلحة العامة.
واضاف موسى ان هذا القرار كان مفاجأة للجميع ولم نكن نتوقع ان تصدر عقوبة ظالمة بهذا الشكل لان اتحاد الكرة ولجنة الانضباط يعملان على انهاء مسيرة شخص وهو بقمة عطائه وتنتظر الكرة الكويتية منه الكثير في المستقبل، وعلى لجنة الانضباط ان تدرس قراراتها وألا يكون بعض اعضائها حجر شطرنج يتحرك لضرب نادي الكويت وبهذه القرارات فقدت لجنة الانضباط مصداقيتها في الشارع الرياضي
عقوبات خيالية
وتساءل موسى عن كيفية وضع العقوبات الخيالية في اللائحة لان اغلب العقوبات التي تفرض على الأندية واللاعبين والمدربين والاداريين مبالغ فيها وكان يجب ان تتدرج لجنة الانضباط في العقوبات والمبالغ المالية التي تفرض لأن ليس من المعقول أن تكون العقوبات صارمة بهذا الشكل في لجنة حديثة الولادة.
الاستئناف منصفة
وتمنى موسى من لجنة الاستئناف التي من المفترض أن تنظر بعقوبة عقلة خلال الأسبوع الجاري أن تكون منصفة بقرارها وهذا ليس بجديد عليها وسبق لها ان أنصفت العديد من اللاعبين والمدربين حين رأت أن بعض العقوبات لا يمكن ان يتصورها العقل.
وطالب اتحاد كرة القدم بمراجعة حساباته وان يفكر بمستقبل الكرة الكويتية وان يحوي جمع الأشخاص الذين يعملون لمصلحة الكرة الكويتية وان يستفيدوا منهم في تطوير كرتنا التي تراجعت كثيراً في السنوات الماضية وكان على الاتحاد الاستفادة من خبرات عقلة لا انهاء مسيرته الرياضية فهو من الأشخاص الذين يعملون بجد ونجاحاته لم تكن على المستوى المحلي وحسب وانما على المستوى الآسيوي أيضا وخير دليل تحقيق الكويت لقب بطولة كأس الاتحاد الآسيوي مرتين وتألقه في النسخة الحالية التي وصل فيها الى دور الثمانية.
قرار سخيف
واعتبر الدوخي قرار شطب عقلة قرارا سخيفا وأسبابه مستوحاة من وحي الخيال ويوجد تناقض كبير في كتاب لجنة الانضباط التي كثرت تخبطاتها في الفترة الأخيرة واللعبة التي يقوم بها البعض أصبحت مكشوفة واذا كان رئيس الاتحاد يطمح لتحقيق الانجازات والعودة بالكرة الكويتية الى سابق عهدها عليه أن ينسف جميع أفراد «الحاشية» التي تعمل معه لان معظمهم لا يفقهون بكرة القدم ومنهم بعض أعضاء مجلس ادارة الاتحاد الذي يحركهم الشيخ طلال الفهد كحجر الدامة وجميع المتابعين للوضع الرياضي يعرف أن أعضاء الاتحاد لا يملكون أي قرار في الاتحاد والكلمة الأولى والأخيرة تكون لطلال الفهد.
تكميم الأفواه
وأشار الدوخي أن هذه العقوبة تعتبر تكميم أفواه بحق الجميع وهذا مرفوض في دولة مثل الكويت التي يشهد الجميع بديموقراطيتها.
وتساءل من هو الاتحاد الكويتي لكرة القدم لكي يكمم افواه الناس والدستور الكويتي لم يكمم أفواه الشعب وأعطاهم الحرية للتعبير عن رأيهم ويأتي الاتحاد ويخالف الدستور، واذا كان اتحاد الكرة لم تعجبه وجهة نظر عادل عقلة هذا شيء يعود لهم وعليهم أن يؤمنوا بوجهات نظر الطرف الآخر وألا تسيس الأمور حسب مصالحهم.
رائحة الفساد تفوح
واستغرب الدوخي الحرب التي يشنها اتحاد الكرة على فريق نادي الكويت الذي تنتظره مواجهات مهمة في بطولة كأس الاتحاد الآسيوي التي وصل فيها الى دور الثمانية وهو خير ممثل للكرة الكويتية بهذه البطولة بعد ما حقق لقبها اكثر من مرة وعلى اتحاد الكرة ان يكون لهم عوناً لا فرعون.
وأكد أن رائحة الفساد بدأت تفوح من اتحاد الكرة و لجانه وآخرها كان اعتزال ثلاثة حكام دوليين التحكيم نهائياً احتجاجاً على المضايقات التي يمارسها رئيس لجنة الحكام ضدهم ويعتبرون من خيرة الحكام على المستوى المحلي، ومثلوا التحكيم الكويتي خير تمثيل خارجياً وكان جزاؤهم المحاربة والتطفيش.
قرار مجحف
وفي السياق ذاته، اعتبر لاعب النادي العربي والمنتخب الوطني السابق احمد موسى قرار الشطب الذي اتخذ بحق مدير فريق نادي الكويت عادل عقلة قراراً مجحفاً وغير عادل بحق اداري مثل عادل عقلة والذي يعتبر شعلة من النشاط وما حققه من انجازات مع نادي الكويت خلال الفترة الماضية تشهد له وقال موسى بغض النظر عن العلاقة الأخوية التي تربطني مع عادل عقلة فان قرار العقوبة مجحف نظراً لما قدمه للكرة الكويتية سواء كلاعب او اداري وأرفض ان يكون هذا جزاء عقلة، واذا كانت هناك تصفية حسابات بين عقلة وأحد أعضاء لجنة الانضباط فعليه أن يصفي حسابه بعيداً عن ملاعبنا الكروية وألا يفضل مصلحته الشخصية على المصلحة العامة.
واضاف موسى ان هذا القرار كان مفاجأة للجميع ولم نكن نتوقع ان تصدر عقوبة ظالمة بهذا الشكل لان اتحاد الكرة ولجنة الانضباط يعملان على انهاء مسيرة شخص وهو بقمة عطائه وتنتظر الكرة الكويتية منه الكثير في المستقبل، وعلى لجنة الانضباط ان تدرس قراراتها وألا يكون بعض اعضائها حجر شطرنج يتحرك لضرب نادي الكويت وبهذه القرارات فقدت لجنة الانضباط مصداقيتها في الشارع الرياضي
عقوبات خيالية
وتساءل موسى عن كيفية وضع العقوبات الخيالية في اللائحة لان اغلب العقوبات التي تفرض على الأندية واللاعبين والمدربين والاداريين مبالغ فيها وكان يجب ان تتدرج لجنة الانضباط في العقوبات والمبالغ المالية التي تفرض لأن ليس من المعقول أن تكون العقوبات صارمة بهذا الشكل في لجنة حديثة الولادة.
الاستئناف منصفة
وتمنى موسى من لجنة الاستئناف التي من المفترض أن تنظر بعقوبة عقلة خلال الأسبوع الجاري أن تكون منصفة بقرارها وهذا ليس بجديد عليها وسبق لها ان أنصفت العديد من اللاعبين والمدربين حين رأت أن بعض العقوبات لا يمكن ان يتصورها العقل.
وطالب اتحاد كرة القدم بمراجعة حساباته وان يفكر بمستقبل الكرة الكويتية وان يحوي جمع الأشخاص الذين يعملون لمصلحة الكرة الكويتية وان يستفيدوا منهم في تطوير كرتنا التي تراجعت كثيراً في السنوات الماضية وكان على الاتحاد الاستفادة من خبرات عقلة لا انهاء مسيرته الرياضية فهو من الأشخاص الذين يعملون بجد ونجاحاته لم تكن على المستوى المحلي وحسب وانما على المستوى الآسيوي أيضا وخير دليل تحقيق الكويت لقب بطولة كأس الاتحاد الآسيوي مرتين وتألقه في النسخة الحالية التي وصل فيها الى دور الثمانية.
