خلال أقل من شهرين وبنظرة مستقبلية مستقرة
دبدوب: أكبر 3 وكالات عالمية تثبّت تصنيفات «الوطني» الأعلى في المنطقة

تصنيفات عالية

«الوطني».... نجاح متواصل

إبراهيم دبدوب







قامت وكالات التصنيف العالمية الرئيسية موديز، وستاندرد أند بورز، وفيتش، تباعا وخلال أقل من شهرين، بتثبيت تصنيفات بنك الكويت الوطني الأعلى في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بنظرة مستقبلية مستقلية.
وأجمعت الوكالات الثلاث على أن تصنيفات «الوطني» تعكس قوة مؤشراته المالية، ووضوح رؤيته وريادته، وجودة أصوله المرتفعة، ورسملته القوية، وربحيته المستقرة الأعلى في السوق المحلية.
وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة البنك إبراهيم شكري دبدوب، إن تصنيفات «الوطني» تشكل مصدر فخر واعتزاز كبيرين له وللكويت، لكونها تؤكد قوة أكبر مؤسسة مالية في الكويت، وقدرتها على مواجهة التحديات، ومواصلة النمو، وتحقيق الأرباح على الرغم من الظروف الاقتصادية غير المؤاتية، وبيئة الأعمال الصعبة في الفترة الحالية، والتي انعكست على تصنيفات كبرى البنوك العالمية والإقليمية».
وأكد دبدوب أن إجماع وكالات التصنيف العالمية الثلاث على تثبيت تصنيفات «الوطني» بنظرة مستقبلية مستقرة في هذه الأوقات، تعكس الثقة العالمية التي يتمتع بها البنك والمكانة المرموقة التي يحتلها كمؤسسة مصرفية إقليمية بأصول تتجاوز الـ60 مليار دولار، بفضل السياسة المتحفظة التي ينتهجها، والتي جنبته تداعيات الأزمة المالية العالمية المستمرة، والاضطرابات التي شهدتها دول المنطقة.
وثبتت «موديز» تصنيفات «الوطني» طويلة الأجل عند «Aa3» بنظرة مستقبلية مستقرة، كما ثبتت تصنيفات البنك للقوة المالية، مشيرة إلى أن البنك حقق على نحو مستمر مستويات مرتفعة من الربحية، التي تبقى مصدر قوة يدعم التصنيفات، كما إنه أحد البنوك القليلة التي تتمتع بقدرة على تمويل المشاريع الكبيرة والصفقات الضخمة.
بدورها، ثبتت «ستاندرد أند بورز» تصنيفات «الوطني» في الأجل الطويل عند «A+» بنظرة مستقبلية مستقرة، مشيرة إلى أن نظرتها المستقبلية تجاه تصنيفات البنك تعكس قناعتها بأن يحافظ على صلابة أدائه، وقوة مؤشراته المالية خلال العامين المقبلين.
وأكدت أن تصنيفات البنك المرتفعة، تعكس موقعه الريادي في الكويت، وسجله الطويل من الأداء الجيد والمستقر، واستقرار وخبرة جهازه الإداري.
كما قامت وكالة «فيتش» في الأسبوع الماضي بتثبيت تصنيفها طويل الأجل للوطني عند «AA-» بنظرة مستقبلية مستقرة، مؤكدة أن تصنيفاته تعكس موقعه الريادي في السوق المحلي، وربحيته القوية، وجودة أصوله المرتفعة، وشبكته المصرفية الدولية.
وأكدت «فيتش» أنه ينظر إلى «الوطني» في المنطقة كملاذ آمن للأموال في وقت الأزمات والاضطرابات، ولطالما تمتع بقاعدة ودائع مستقرة جدا.
وأجمعت الوكالات الثلاث على أن تصنيفات «الوطني» تعكس قوة مؤشراته المالية، ووضوح رؤيته وريادته، وجودة أصوله المرتفعة، ورسملته القوية، وربحيته المستقرة الأعلى في السوق المحلية.
وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة البنك إبراهيم شكري دبدوب، إن تصنيفات «الوطني» تشكل مصدر فخر واعتزاز كبيرين له وللكويت، لكونها تؤكد قوة أكبر مؤسسة مالية في الكويت، وقدرتها على مواجهة التحديات، ومواصلة النمو، وتحقيق الأرباح على الرغم من الظروف الاقتصادية غير المؤاتية، وبيئة الأعمال الصعبة في الفترة الحالية، والتي انعكست على تصنيفات كبرى البنوك العالمية والإقليمية».
وأكد دبدوب أن إجماع وكالات التصنيف العالمية الثلاث على تثبيت تصنيفات «الوطني» بنظرة مستقبلية مستقرة في هذه الأوقات، تعكس الثقة العالمية التي يتمتع بها البنك والمكانة المرموقة التي يحتلها كمؤسسة مصرفية إقليمية بأصول تتجاوز الـ60 مليار دولار، بفضل السياسة المتحفظة التي ينتهجها، والتي جنبته تداعيات الأزمة المالية العالمية المستمرة، والاضطرابات التي شهدتها دول المنطقة.
وثبتت «موديز» تصنيفات «الوطني» طويلة الأجل عند «Aa3» بنظرة مستقبلية مستقرة، كما ثبتت تصنيفات البنك للقوة المالية، مشيرة إلى أن البنك حقق على نحو مستمر مستويات مرتفعة من الربحية، التي تبقى مصدر قوة يدعم التصنيفات، كما إنه أحد البنوك القليلة التي تتمتع بقدرة على تمويل المشاريع الكبيرة والصفقات الضخمة.
بدورها، ثبتت «ستاندرد أند بورز» تصنيفات «الوطني» في الأجل الطويل عند «A+» بنظرة مستقبلية مستقرة، مشيرة إلى أن نظرتها المستقبلية تجاه تصنيفات البنك تعكس قناعتها بأن يحافظ على صلابة أدائه، وقوة مؤشراته المالية خلال العامين المقبلين.
وأكدت أن تصنيفات البنك المرتفعة، تعكس موقعه الريادي في الكويت، وسجله الطويل من الأداء الجيد والمستقر، واستقرار وخبرة جهازه الإداري.
كما قامت وكالة «فيتش» في الأسبوع الماضي بتثبيت تصنيفها طويل الأجل للوطني عند «AA-» بنظرة مستقبلية مستقرة، مؤكدة أن تصنيفاته تعكس موقعه الريادي في السوق المحلي، وربحيته القوية، وجودة أصوله المرتفعة، وشبكته المصرفية الدولية.
وأكدت «فيتش» أنه ينظر إلى «الوطني» في المنطقة كملاذ آمن للأموال في وقت الأزمات والاضطرابات، ولطالما تمتع بقاعدة ودائع مستقرة جدا.