عصابة خطفت إندونيسية من أمام بيت مخدومها


| كتب عبدالعزيز اليحيوح |
أدار مباحثيو الأحمدي عجلة تحرياتهم بسرعتها القصوى لإنقاذ خادمة اندونيسية من مخالب عصابة أقدمت على اختطافها بينما كانت تسير في طريقها متجهة الى منزل مخدومها في منطقة الرقة، قبل أن تخبر كفيلها عبر هاتفها بالواقعة، ليسارع بدوره بإبلاغ الأمن.
وأوضح لـ «الراي» مصدر أمني ان «مواطناً قصد مخفر منطقة الرقة واستنجد بأمنييه لتحرير خادمته الاندونيسية التي وقعت في شباك عصابة لا يدري كم عدد أفرادها الذين أجبروها على صعود سيارتهم، وانطلقوا بها الى جهة لا تعرفها المخطوفة، وفقاً للمكالمة القصيرة التي أجرتها لتخبره بما تعرضت له، وزود الكفيل الأمنيين برقم هاتف خادمته وبياناتها، فسجلوا قضية بإفادته، وأحالوها على رجال المباحث الذين عكفوا على تقفي الخيوط التي من شأنها أن تدلهم على مكان العصابة، ويعتزمون مراقبة هاتف المخطوفة عن طريق جهاز التعقب (GPS)، كخطوة أولى على طريق إنقاذها والقبض على الخاطفين».
أدار مباحثيو الأحمدي عجلة تحرياتهم بسرعتها القصوى لإنقاذ خادمة اندونيسية من مخالب عصابة أقدمت على اختطافها بينما كانت تسير في طريقها متجهة الى منزل مخدومها في منطقة الرقة، قبل أن تخبر كفيلها عبر هاتفها بالواقعة، ليسارع بدوره بإبلاغ الأمن.
وأوضح لـ «الراي» مصدر أمني ان «مواطناً قصد مخفر منطقة الرقة واستنجد بأمنييه لتحرير خادمته الاندونيسية التي وقعت في شباك عصابة لا يدري كم عدد أفرادها الذين أجبروها على صعود سيارتهم، وانطلقوا بها الى جهة لا تعرفها المخطوفة، وفقاً للمكالمة القصيرة التي أجرتها لتخبره بما تعرضت له، وزود الكفيل الأمنيين برقم هاتف خادمته وبياناتها، فسجلوا قضية بإفادته، وأحالوها على رجال المباحث الذين عكفوا على تقفي الخيوط التي من شأنها أن تدلهم على مكان العصابة، ويعتزمون مراقبة هاتف المخطوفة عن طريق جهاز التعقب (GPS)، كخطوة أولى على طريق إنقاذها والقبض على الخاطفين».