«المساج بـ 150 والساعتان بـ 500 والليلة بـ 1500 دينار»
اصطياد بائعة هوى بريطانية في الكويت ... «ما العيب... هذا عملي»!


| كتب عزيز العنزي |
استغربت بريطانية من أصول جامايكية أمر إلقاء القبض عليها بتهمة ممارسة أقدم مهنة في التاريخ، وأقرت قائلة لرجال المباحث: «هذا عملي ولا غبار على ذلك».
البريطانية، ووفق مصدر أمني أبلغ «الراي» انها سقطت في كمين نصبته لها الادارة العامة للمباحث الجنائية بعد ان ذاع صيتها في ممارسة المتعة الحرام مقابل أجر مادي.
وقال المصدر: «ان معلومات وردت الى الوكيل المساعد لشؤون الامن الجنائي اللواء عبدالحميد العوضي عن (نشاط) الزائرة البريطانية والتي تتخذ من مكان فخم مقرا لإقامتها الموقتة وتقوم بتقديم خدمة الدعارة مقابل 1500 دينار في الليلة الواحدة، وعلى الفور اوعز الى مدير عام الادارة العامة للمباحث الجنائية العميد محمود الطباخ التقصي والتحري عن حقيقة نشاطها».
وأضاف المصدر «ان العميد الطباخ امر بتشكيل فرقة لمتابعة امر المقيمة من رجال مباحث الاداب والذين اجروا تحرياتهم حول الزائرة واتضح انها من اصول جامايكية وهي احدى ملكات الجمال العالميات ووصلت الكويت لتقديم خدمة المتعة والدعارة».
وأفاد المصدر «ان تحريات المباحث كشفت ان المتهمة تستقبل الدعوات عبر البريد الالكتروني لتقوم بتلبية طلبات المعجبين وتتقاضى 1500 دينار عن كل ليلة تقضيها مع زبونها، وعلى اثر تلك المعلومات قدم رجال المباحث تقريراً مفصلاً عن نشاط ملكة الجمال الى اللواء العوضي، والذي امرهم بارسال مصدر سري الى المقيمة حيث توجه احد ضباط المباحث اليها ودفع النقود المرقمة واعطى اشارة لزملائه الذين دهموا المكان وألقوا القبض عليها واقتادوها الى مقر الادارة العامة للمباحث الجنائية».
وتابع: «ان بائعة الهوى لم تكذب خبراً بل اعترفت بأن ما تقوم به هو مهنتها ولا عيب في ذلك (!)، وذكرت انها تقاضت 150 ديناراً عن كل خدمة مساج قدمتها للزبون وتقاضت ايضاً 500 دينار من كل زبون امضت معه ساعتين من الوقت، في وقت ذكرت فيه ان أجر تمضية ليلة بكاملها تكلف الراغب بدفــــع 1500 دينار»!
... و4 نواعم في الشاليهات
كتب عزيز العنزي :
ألقى رجال مباحث الآداب القبض على 4 نواعم في حملة مباحثية على الشاليهات مساء اول من امس.
رجال مباحث الآداب الذين انطلقوا الى الشاليهات بحثاً عن تجاوزات اخلاقية وقعدات مشبوهة قاموا بتمشيط المنطقة، ولم يعثروا على اي اماكن مشبوهة، وفي طريق العودة اشتبهوا بأربع نساء وبعد استيقافهن اتضح انهم شباب يرتدون الازياء النسائية واستخدموا المساحيق النسائية وكانوا يتجولون على الاقدام ويتمايلون كالنساء وعلى الفور قام رجال المباحث بالقاء القبض عليهم واقتادوهم الى مقر الادارة العامة للمباحث الجنائية، وبالتحقيق معهم قالوا بأنهم وبحكم ميولهم المشتركة اعتادوا على الخروج مع بعضهم سوياً وارتداء مايحلو لهم بعيداً عن قيود المجتمع».
وزاد المصدر «ان النواعم الأربعة قالوا بأنهم اعتادوا في كل عطلة نهاية الاسبوع احضار ازيائهم النسائية والبقاء في شاليه اسرة احدهم والتعايش مع مايريدونه لانفسهم دون قيود».
وافاد المصدر «ان رجال المباحث احتجزوا الأربعة وسجلت بحقهم قضية تشبه بالنساء وجاري اتخاذ مايلزم بحقهم».
استغربت بريطانية من أصول جامايكية أمر إلقاء القبض عليها بتهمة ممارسة أقدم مهنة في التاريخ، وأقرت قائلة لرجال المباحث: «هذا عملي ولا غبار على ذلك».
البريطانية، ووفق مصدر أمني أبلغ «الراي» انها سقطت في كمين نصبته لها الادارة العامة للمباحث الجنائية بعد ان ذاع صيتها في ممارسة المتعة الحرام مقابل أجر مادي.
وقال المصدر: «ان معلومات وردت الى الوكيل المساعد لشؤون الامن الجنائي اللواء عبدالحميد العوضي عن (نشاط) الزائرة البريطانية والتي تتخذ من مكان فخم مقرا لإقامتها الموقتة وتقوم بتقديم خدمة الدعارة مقابل 1500 دينار في الليلة الواحدة، وعلى الفور اوعز الى مدير عام الادارة العامة للمباحث الجنائية العميد محمود الطباخ التقصي والتحري عن حقيقة نشاطها».
وأضاف المصدر «ان العميد الطباخ امر بتشكيل فرقة لمتابعة امر المقيمة من رجال مباحث الاداب والذين اجروا تحرياتهم حول الزائرة واتضح انها من اصول جامايكية وهي احدى ملكات الجمال العالميات ووصلت الكويت لتقديم خدمة المتعة والدعارة».
وأفاد المصدر «ان تحريات المباحث كشفت ان المتهمة تستقبل الدعوات عبر البريد الالكتروني لتقوم بتلبية طلبات المعجبين وتتقاضى 1500 دينار عن كل ليلة تقضيها مع زبونها، وعلى اثر تلك المعلومات قدم رجال المباحث تقريراً مفصلاً عن نشاط ملكة الجمال الى اللواء العوضي، والذي امرهم بارسال مصدر سري الى المقيمة حيث توجه احد ضباط المباحث اليها ودفع النقود المرقمة واعطى اشارة لزملائه الذين دهموا المكان وألقوا القبض عليها واقتادوها الى مقر الادارة العامة للمباحث الجنائية».
وتابع: «ان بائعة الهوى لم تكذب خبراً بل اعترفت بأن ما تقوم به هو مهنتها ولا عيب في ذلك (!)، وذكرت انها تقاضت 150 ديناراً عن كل خدمة مساج قدمتها للزبون وتقاضت ايضاً 500 دينار من كل زبون امضت معه ساعتين من الوقت، في وقت ذكرت فيه ان أجر تمضية ليلة بكاملها تكلف الراغب بدفــــع 1500 دينار»!
... و4 نواعم في الشاليهات
كتب عزيز العنزي :
ألقى رجال مباحث الآداب القبض على 4 نواعم في حملة مباحثية على الشاليهات مساء اول من امس.
رجال مباحث الآداب الذين انطلقوا الى الشاليهات بحثاً عن تجاوزات اخلاقية وقعدات مشبوهة قاموا بتمشيط المنطقة، ولم يعثروا على اي اماكن مشبوهة، وفي طريق العودة اشتبهوا بأربع نساء وبعد استيقافهن اتضح انهم شباب يرتدون الازياء النسائية واستخدموا المساحيق النسائية وكانوا يتجولون على الاقدام ويتمايلون كالنساء وعلى الفور قام رجال المباحث بالقاء القبض عليهم واقتادوهم الى مقر الادارة العامة للمباحث الجنائية، وبالتحقيق معهم قالوا بأنهم وبحكم ميولهم المشتركة اعتادوا على الخروج مع بعضهم سوياً وارتداء مايحلو لهم بعيداً عن قيود المجتمع».
وزاد المصدر «ان النواعم الأربعة قالوا بأنهم اعتادوا في كل عطلة نهاية الاسبوع احضار ازيائهم النسائية والبقاء في شاليه اسرة احدهم والتعايش مع مايريدونه لانفسهم دون قيود».
وافاد المصدر «ان رجال المباحث احتجزوا الأربعة وسجلت بحقهم قضية تشبه بالنساء وجاري اتخاذ مايلزم بحقهم».