خلال مؤتمر صحافي لمديريها التنفيذيين
«ماريوت» تفتتح 48 فندقاً في المنطقة بحلول 2017

دباح متوسطاً فريق «ماريوت» خلال المؤتمر (تصوير كرم ذياب)


| كتب حسين كمال |
وصل المديرون التنفيذيون في «ماريوت» العالمية من كل أنحاء العالم إلى الكويت للانطلاق في «بعثة الإدارة العليا للمبيعات» (Global Sales
Mission) التي تجري في كل أنحاء الشرق الأوسط هذا الشهر، في حملة تحت عنوان «شاهدوا العالم» التي أطلقتها الشركة.
وتشدد هذه المبادرة على انتشار فنادق «ماريوت» العالمية حول العالم، وشارك فيها كبار المديرين التنفيذيين من لندن والصين وباريس والولايات المتحدة الأميركية ووجهات أخرى.
وقال نائب رئيس المبيعات العالمية (الشرق الأوسط وإفريقيا) لدى «ماريوت» العالمية فلاديمير دباح خلال مؤتمر صحافي عقد أول من أمس «يمثل مفهوم بعثة المبيعات العالمية الحصري أرقى أشكال الأعمال وأكثرها ابتكارا في ماريوت الدولية، وتساعد هذه المقاربة الفريدة من نوعها على زيادة جهود المبيعات إلى أقصى حد، وتعكس استراتيجية الشركة الفعالة التي تهدف إلى تعزيز العلاقات مع أهم العملاء، وهي أيضا خطوة من شأنها تعزيز علاقاتنا الاستراتيجية الراسخة مع العملاء في المنطقة، التي تعتبر أساس نجاح ماريوت العالمية، وتثبت المبادرة التزام الشركة بالمنطقة».
ولفت دباح إلى أن التقارير عن الكويت تبين أن قطاع البنية التحتية يواصل أداءه مدفوعا بإيرادات النفط القوية، وعليه تعمل الحكومة على توفير الاستقرار والحوافز لهذا القطاع. ونتيجة لذلك، لا يزال النمو إيجابياً لعام 2013، مع توقعات تصل إلى نمو 3.6 في المئة في العام على أساس سنوي، وعليه ستصل قيمة هذا القطاع إلى 3.2 هذا العام، وترتفع إلى 6.6 بحلول عام 2022.
وتابع «هذا العامل، جنبا إلى جنب مع التوسع في العديد من المطارات في جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي بما في ذلك مطار الكويت الدولي، وزيادة 11.4 في المئة في عدد الزوار إلى دول مجلس التعاون الخليجي، يعكس موقع الكويت والمنطقة كمجال رئيسي من حيث النمو في أعداد الركاب والإشغال الفندقي في نهاية المطاف».
ولفت إلى أن «ماريوت العالمية» تدير أكثر من 3800 فندق وتشغلها ضمن 18 علامة تجارية حول العالم، تشمل «جي دبليو ماريوت»، وفنادق ومنتجعات ماريوت، ومجموعة «أوتوغراف»، و«كورت يارد» من «ماريوت»، و«رينيسانس»، و«ريزيدنس إن»، و«غايلورد»، و«موكسي» الذي يعد أحدث إضافة إلى الشركة.
أما في الشرق الأوسط وإفريقيا، فتملك الشركة اليوم حضوراً إقليمياً من خلال 42 فندقاً في 12 بلداً تشمل خمسة فنادق في المملكة، أي 12.237 غرفة ضمن سبع علامات فندقية، تشمل «جي دبليو ماريوت»، وفنادق ومنتجعات «ماريوت»، و«ريزيدنس إن» من ماريوت، والكثير غيرها، ومن المتوقع أن تنضم 48 فندقاً آخر إلى مجموعة «ماريوت» العالمية في المنطقة بحلول عام 2017 وستفتح أبواب ثمانية منها في السعودية، ما يضيف 11.567 غرفة إلى مجموعة ماريوت العالمية.
وعالمياً سلّط المديرون التنفيذيون الضوء على العلامات ذات الطابع العالمي، ومنها مجموعة «أوتوغراف»، المؤلفة من فنادق بمواصفات مميزة جريئة، وذات شخصية غنية، وتفاصيل لافتة، وفنادق «رينيسانس»، العلامة التي تخاطب محبي السفر ممن يبحثون عن التجارب المحلية الأصيلة. وتركز البعثة أيضاً على انضمام فنادق «غايلورد» لمجموعة «ماريوت» عام 2013، وهي علامة فندقية تراثية ترتكز على الوجهة، وفنادق «موكسي»، التي تجمع بين التصميم الجميل العصري والأسعار القريبة من المتناول.
أمّا على المستوى الإقليمي، فقال دباح إنه تمّ التركيز على تنوع الشركة في فئة الإقامة المطولة، مع علامتَي «ريزيدنس إن» وشقق «ماريوت» التنفيذية، إذ سيبرز في عامنا الحالي فندق «ريزيدنس إن جازان» في السعودية بافتتاحه لـ 83 وحدة إقامة، وتعتبر «ماريوت» العالمية الإقامة المطولة مجالاً أساسياً للتوسع، ويعزى ذلك إلى ارتفاع عدد زوار المنطقة للفترات المتوسطة، سواء للأعمال أم لإمضاء العطل.
وصل المديرون التنفيذيون في «ماريوت» العالمية من كل أنحاء العالم إلى الكويت للانطلاق في «بعثة الإدارة العليا للمبيعات» (Global Sales
Mission) التي تجري في كل أنحاء الشرق الأوسط هذا الشهر، في حملة تحت عنوان «شاهدوا العالم» التي أطلقتها الشركة.
وتشدد هذه المبادرة على انتشار فنادق «ماريوت» العالمية حول العالم، وشارك فيها كبار المديرين التنفيذيين من لندن والصين وباريس والولايات المتحدة الأميركية ووجهات أخرى.
وقال نائب رئيس المبيعات العالمية (الشرق الأوسط وإفريقيا) لدى «ماريوت» العالمية فلاديمير دباح خلال مؤتمر صحافي عقد أول من أمس «يمثل مفهوم بعثة المبيعات العالمية الحصري أرقى أشكال الأعمال وأكثرها ابتكارا في ماريوت الدولية، وتساعد هذه المقاربة الفريدة من نوعها على زيادة جهود المبيعات إلى أقصى حد، وتعكس استراتيجية الشركة الفعالة التي تهدف إلى تعزيز العلاقات مع أهم العملاء، وهي أيضا خطوة من شأنها تعزيز علاقاتنا الاستراتيجية الراسخة مع العملاء في المنطقة، التي تعتبر أساس نجاح ماريوت العالمية، وتثبت المبادرة التزام الشركة بالمنطقة».
ولفت دباح إلى أن التقارير عن الكويت تبين أن قطاع البنية التحتية يواصل أداءه مدفوعا بإيرادات النفط القوية، وعليه تعمل الحكومة على توفير الاستقرار والحوافز لهذا القطاع. ونتيجة لذلك، لا يزال النمو إيجابياً لعام 2013، مع توقعات تصل إلى نمو 3.6 في المئة في العام على أساس سنوي، وعليه ستصل قيمة هذا القطاع إلى 3.2 هذا العام، وترتفع إلى 6.6 بحلول عام 2022.
وتابع «هذا العامل، جنبا إلى جنب مع التوسع في العديد من المطارات في جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي بما في ذلك مطار الكويت الدولي، وزيادة 11.4 في المئة في عدد الزوار إلى دول مجلس التعاون الخليجي، يعكس موقع الكويت والمنطقة كمجال رئيسي من حيث النمو في أعداد الركاب والإشغال الفندقي في نهاية المطاف».
ولفت إلى أن «ماريوت العالمية» تدير أكثر من 3800 فندق وتشغلها ضمن 18 علامة تجارية حول العالم، تشمل «جي دبليو ماريوت»، وفنادق ومنتجعات ماريوت، ومجموعة «أوتوغراف»، و«كورت يارد» من «ماريوت»، و«رينيسانس»، و«ريزيدنس إن»، و«غايلورد»، و«موكسي» الذي يعد أحدث إضافة إلى الشركة.
أما في الشرق الأوسط وإفريقيا، فتملك الشركة اليوم حضوراً إقليمياً من خلال 42 فندقاً في 12 بلداً تشمل خمسة فنادق في المملكة، أي 12.237 غرفة ضمن سبع علامات فندقية، تشمل «جي دبليو ماريوت»، وفنادق ومنتجعات «ماريوت»، و«ريزيدنس إن» من ماريوت، والكثير غيرها، ومن المتوقع أن تنضم 48 فندقاً آخر إلى مجموعة «ماريوت» العالمية في المنطقة بحلول عام 2017 وستفتح أبواب ثمانية منها في السعودية، ما يضيف 11.567 غرفة إلى مجموعة ماريوت العالمية.
وعالمياً سلّط المديرون التنفيذيون الضوء على العلامات ذات الطابع العالمي، ومنها مجموعة «أوتوغراف»، المؤلفة من فنادق بمواصفات مميزة جريئة، وذات شخصية غنية، وتفاصيل لافتة، وفنادق «رينيسانس»، العلامة التي تخاطب محبي السفر ممن يبحثون عن التجارب المحلية الأصيلة. وتركز البعثة أيضاً على انضمام فنادق «غايلورد» لمجموعة «ماريوت» عام 2013، وهي علامة فندقية تراثية ترتكز على الوجهة، وفنادق «موكسي»، التي تجمع بين التصميم الجميل العصري والأسعار القريبة من المتناول.
أمّا على المستوى الإقليمي، فقال دباح إنه تمّ التركيز على تنوع الشركة في فئة الإقامة المطولة، مع علامتَي «ريزيدنس إن» وشقق «ماريوت» التنفيذية، إذ سيبرز في عامنا الحالي فندق «ريزيدنس إن جازان» في السعودية بافتتاحه لـ 83 وحدة إقامة، وتعتبر «ماريوت» العالمية الإقامة المطولة مجالاً أساسياً للتوسع، ويعزى ذلك إلى ارتفاع عدد زوار المنطقة للفترات المتوسطة، سواء للأعمال أم لإمضاء العطل.