«جابر المبارك موضع ثقة الأمير ومجلس الأمة لن يخذله»
التميمي لرئيس الوزراء: «حمِّر العين» على البقية ... فأنت من يملك القدرة



اثنى النائب عبدالله التميمي على القرارات التي اصدرها سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك خلال ترؤسه لاجتماعي المجلس الاعلى للبترول والحكومة، والتي أثمرت عن وضع النقاط على الحروف في القطاع النفطي واصفاً مانتج عن الاجتماعين «بالانتفاضة» الحكومية في تصحيح المسار في هذا القطاع الحيوي.
وقال سبق وأكدت أن رئيس الحكومة هو رجل المرحلة والقادر على اتخاذ القرارات الصعبة والحاسمة ولا جدال في ذلك، فهو خيار صاحب السمو الذي وضعه لقيادة السلطة التنفيذية ويعلم بقدراته التي برزت بشكلٍ لافت.
وتابع، نتطلع أن يكمل المبارك المسيرة في معالجة أداء بعض الوزراء في حكومته الذين أثبتت الايام أن وجودهم يشل قدرة الحكومة المطلوبة لتحقيق الانجازات المنتظره خلال المرحلة المقبلة.
وخاطب التميمي رئيس الحكومة قائلاً «ياسمو الرئيس ان ماصدر من قرارات في القطاع النفطي، يحتاج لاضافة مهمة من قبلك ومتابعة هذه الانتفاضة وهي إيقاف أحد القياديين الذي يتربع على كرسي أحد أهم مفاصل ثروة الكويت النفطية والمحال منذ وقت للنيابة العامة حيث يتم التحقيق معه في قضية عقد الشل الذي تسبب بخسارة 800 مليون من ثروة البلاد، لكنه لايزال على رأس عمله ويتخذ القرار تلو الآخر غير عابئ بمصير البلاد ولا ملتفت الى قانون القطاع النفطي الذي يؤكد على ضرورة ايقافه عن العمل فور الاحالة فننتظر منك القيام بذلك».
وختم التميمي تصريحة قائلاً ان مجلس الامة سيكون سنداً وعونا لك في هذه المرحلة التي تحتاج الى ممارسة دوركم في اظهار «العين الحمراء» لبعض القيادات الفاسدة في الدولة فإذا لم تكمل هذه الانتفاضة فإننا لاننتظر ذلك من وزراء تلك الجهات فهم أضعف من القيام بهذا الدور الذي يحتاج الى نهوض من يحمل ثقة صاحب السمو بهذه المهمة.
وقال سبق وأكدت أن رئيس الحكومة هو رجل المرحلة والقادر على اتخاذ القرارات الصعبة والحاسمة ولا جدال في ذلك، فهو خيار صاحب السمو الذي وضعه لقيادة السلطة التنفيذية ويعلم بقدراته التي برزت بشكلٍ لافت.
وتابع، نتطلع أن يكمل المبارك المسيرة في معالجة أداء بعض الوزراء في حكومته الذين أثبتت الايام أن وجودهم يشل قدرة الحكومة المطلوبة لتحقيق الانجازات المنتظره خلال المرحلة المقبلة.
وخاطب التميمي رئيس الحكومة قائلاً «ياسمو الرئيس ان ماصدر من قرارات في القطاع النفطي، يحتاج لاضافة مهمة من قبلك ومتابعة هذه الانتفاضة وهي إيقاف أحد القياديين الذي يتربع على كرسي أحد أهم مفاصل ثروة الكويت النفطية والمحال منذ وقت للنيابة العامة حيث يتم التحقيق معه في قضية عقد الشل الذي تسبب بخسارة 800 مليون من ثروة البلاد، لكنه لايزال على رأس عمله ويتخذ القرار تلو الآخر غير عابئ بمصير البلاد ولا ملتفت الى قانون القطاع النفطي الذي يؤكد على ضرورة ايقافه عن العمل فور الاحالة فننتظر منك القيام بذلك».
وختم التميمي تصريحة قائلاً ان مجلس الامة سيكون سنداً وعونا لك في هذه المرحلة التي تحتاج الى ممارسة دوركم في اظهار «العين الحمراء» لبعض القيادات الفاسدة في الدولة فإذا لم تكمل هذه الانتفاضة فإننا لاننتظر ذلك من وزراء تلك الجهات فهم أضعف من القيام بهذا الدور الذي يحتاج الى نهوض من يحمل ثقة صاحب السمو بهذه المهمة.