العتيبي: مركز الإرشاد في «تعليمية العاصمة» يوجه الطلبة نحو أساليب حديثة لحل المشكلات


كشف رئيس مركز الإرشاد النفسي في منطقة العاصمة التعليمية مبارك العتيبي عن خطة عمل المركز في تقديم الإرشادات والتوجيهات النفسية والاجتماعية للطلبة وأسرهم، إذ إنه استطاع توجيه الطلبة نحو الأساليب الحديثة في مواجهة المشكلات وتطبيق أساليب التقويم النفسي والاجتماعي.
وقال العتيبي في تصريح أمس ان العمل في المركز يتطلب الكثير من الجهد من الناحية التنظيمية بجانب القيام بحملة إعلامية تعريفية للمجتمع بجميع فئاته، موضحاً أن المركز يخطو خطوات طيبة وجادة نحو خدمة الطلاب وأسرهم والاستمرار في دعم هذه الخطوات لتغدو تميزا في المستقبل القريب.
ولفت إلى انه رغم حداثة إنشاء المركز استطاع توجيه الطلبة نحو الأساليب الحديثة في مواجهة المشكلات وتطبيق أساليب التقويم النفسي والاجتماعي و دراسة المشكلات الطلابية للتعرف على أسبابها ووضع الخطة العلاجية المناسبة وتوجيه الأسرة نحو أساليب التنشئة الاجتماعية السليمة ومساعدتها على مواجهة مشكلات أبنائها من خلال البرامج التوعوية والإرشادية واللقاءات الجماعية والفردية وإعداد وإقامة دورات وورش عمل للطلاب وكذلك لأولياء الأمور وإجراء البحوث والدراسات التي تخدم أهداف المركز.
وذكر العتيبي أنه يعمل في المركز أفراد تربويون لديهم خبرة متميزة بالعمل مع الطلاب وعددهم 10 أفراد منهم 5 تخصص خدمة اجتماعية و3 تخصص خدمة نفسية ومعلم حاسوب يعملون جميعا برئاسة مدير إدارة الأنشطة التربوية والإشراف العام لمدير عام منطقة العاصمة التعليمية.
وعن أكثر المشكلات التي تتردد على المركز، قال العتيبي: من أكثر المشكلات التي تتردد على المركز حاليا هي المشكلات النفسية التي يندرج تحتها صعوبات التعلم وكذلك المواقف النفسية الضاغطة التي تؤثر على تحصيل الطالب العلمي، علما بأن المركز ما هو إلا مكمل للدور العلاجي والإرشادي الذي تقوم به مكاتب الخدمة الاجتماعية والنفسية بالمدارس والمنطقة التعليمية.
وقال العتيبي في تصريح أمس ان العمل في المركز يتطلب الكثير من الجهد من الناحية التنظيمية بجانب القيام بحملة إعلامية تعريفية للمجتمع بجميع فئاته، موضحاً أن المركز يخطو خطوات طيبة وجادة نحو خدمة الطلاب وأسرهم والاستمرار في دعم هذه الخطوات لتغدو تميزا في المستقبل القريب.
ولفت إلى انه رغم حداثة إنشاء المركز استطاع توجيه الطلبة نحو الأساليب الحديثة في مواجهة المشكلات وتطبيق أساليب التقويم النفسي والاجتماعي و دراسة المشكلات الطلابية للتعرف على أسبابها ووضع الخطة العلاجية المناسبة وتوجيه الأسرة نحو أساليب التنشئة الاجتماعية السليمة ومساعدتها على مواجهة مشكلات أبنائها من خلال البرامج التوعوية والإرشادية واللقاءات الجماعية والفردية وإعداد وإقامة دورات وورش عمل للطلاب وكذلك لأولياء الأمور وإجراء البحوث والدراسات التي تخدم أهداف المركز.
وذكر العتيبي أنه يعمل في المركز أفراد تربويون لديهم خبرة متميزة بالعمل مع الطلاب وعددهم 10 أفراد منهم 5 تخصص خدمة اجتماعية و3 تخصص خدمة نفسية ومعلم حاسوب يعملون جميعا برئاسة مدير إدارة الأنشطة التربوية والإشراف العام لمدير عام منطقة العاصمة التعليمية.
وعن أكثر المشكلات التي تتردد على المركز، قال العتيبي: من أكثر المشكلات التي تتردد على المركز حاليا هي المشكلات النفسية التي يندرج تحتها صعوبات التعلم وكذلك المواقف النفسية الضاغطة التي تؤثر على تحصيل الطالب العلمي، علما بأن المركز ما هو إلا مكمل للدور العلاجي والإرشادي الذي تقوم به مكاتب الخدمة الاجتماعية والنفسية بالمدارس والمنطقة التعليمية.