حفرتان تهددان مرتادي شاليهات الخيران

... والثانية

الحفرة الأولى








| متابعة وتصوير حسين خليل |
«أرواحنا في خطر»... نداء وجهه مرتادو شاليهات الخيران برسم المسؤولين في وزارة الاشغال لانقاذهم من حفرتين على اسكلة خفر السواحل المخصصة لاستراحة السفن تجنباً للسرايات وظروف الطقس المختلفة.
عدد من مرتادي الشاليهات رووا معاناتهم لـ «الراي» وقالوا: «خلال توجهنا الى شاليهات الخيران وتحديداً طريق 290 على أسكلة خفر السواحل التي تعتبر (بندر) لاستراحة السفن تعترض طريقنا حفرتان كبيرتان عمق كل واحدة متران على الأقل ما يهددنا بالخطر خصوصاً ان الرؤية في احيان كثيرة تكاد تكون معدومة لعدم وجود اي وسيلة انارة وخلو الطريق من اي لوحة تحذير او ارشاد من الاقتراب في منطقة الخطر».
واضاف مرتادو شاليهات الخيران «نستغرب من تجاهل المسؤولين في وزارة الاشغال العمل على اصلاح هذه الطريق الحيوية، ونمني عليهم الاخذ في الاعتبار الحفاظ على ارواح من يسيرون عليها بصفة دائمة... بعيداً عن الروتين والبيروقراطية القاتلة حتى لا تتفاقم الكارثة».
«أرواحنا في خطر»... نداء وجهه مرتادو شاليهات الخيران برسم المسؤولين في وزارة الاشغال لانقاذهم من حفرتين على اسكلة خفر السواحل المخصصة لاستراحة السفن تجنباً للسرايات وظروف الطقس المختلفة.
عدد من مرتادي الشاليهات رووا معاناتهم لـ «الراي» وقالوا: «خلال توجهنا الى شاليهات الخيران وتحديداً طريق 290 على أسكلة خفر السواحل التي تعتبر (بندر) لاستراحة السفن تعترض طريقنا حفرتان كبيرتان عمق كل واحدة متران على الأقل ما يهددنا بالخطر خصوصاً ان الرؤية في احيان كثيرة تكاد تكون معدومة لعدم وجود اي وسيلة انارة وخلو الطريق من اي لوحة تحذير او ارشاد من الاقتراب في منطقة الخطر».
واضاف مرتادو شاليهات الخيران «نستغرب من تجاهل المسؤولين في وزارة الاشغال العمل على اصلاح هذه الطريق الحيوية، ونمني عليهم الاخذ في الاعتبار الحفاظ على ارواح من يسيرون عليها بصفة دائمة... بعيداً عن الروتين والبيروقراطية القاتلة حتى لا تتفاقم الكارثة».