«مباشر»: بلغت 1.24 مليار دينار
17 في المئة تراجع أرباح 60 شركة مدرجة
ذكر تقرير شركة مباشر أن الأرباح السنوية لـ 60 شركة كويتية مدرجة بلغت 1.24 مليار دينار خلال العام 2012، مقارنة بـ 1.48 مليار دينار خلال العام 2011، لافتاً إلى أن نسبة التراجع في الأرباح تُقــــدر بنــــحو 16.7 فـــي المئــــة.
وبين التقـــــرير أن الشركات الـ 60 توزعت على 11 قطـــــاعاً من أصل 14 يشــــملها السوق، إذ أعلنت 13 شركة ضمن قطاع الصناعة نتائجها، بينما أعلنت 12 شركة مُدرجة ضمن قطاع الخدمات المالية و11 بنكاً في قطاع البنوك و6 شركات في قطاع العقارات و5 شركات في قطاع الخدمات الاستهلاكية و3 شركات في كلٍ من قطاعات (النفط والغاز - السلع الاستهلاكية - التأمين) وشركتان في قطاع الاتصالات وواحدة فقط في كلٍ من قطاعي التكنولوجيا والمواد الأساسية.
وأوضح تقرير «مباشر» أنه من ضمن الشركات الستين التي أعلنت نتائجها السنوية، تراجعت نتائج 18 شركة منها في حين ارتفعت النتائج السنوية للـ 42 شركة المتبقية.
وأشار التقرير إلى أن نتائج بنك الكويت الوطني (الوطني) تبــــــقى الأكــــبر علـــــى الإطلاق حتى الآن، إذ بلغت أرباح البنك بنهاية العـــام الماضي 305.13 مليون دينار تقريباً، مقابل أرباح بنحو 302.41 مليون دينار في عام 2011 بنمو طفيف فـــــي الأرباح تُقـــــدر نسبـــتــــه بنــــحو 0.9 فـــي المئـــــة.
في المقابل، تُعد أرباح «استراتيجيا» الأقل بين الـ 60 شركة، إذ بلغت أرباحها بنهاية العام الماضي 11 ألف دينار تقريباً، مقابل أرباح بنحو 20 ألف دينار في عام 2011 بتراجع في الأرباح بنحو 45 في المئة.
أما «عارف طاقة» فكانت صاحبة أكبر خسارة سنوية بين الشركات، إذ بلغت خسائرها في العام الماضي ما يقرب من عشرة ملايين دينار وذلك مقابل خسائر حققتها الشركة في عام 2011 تجاوزت خمسة ملايين دينار.
على المقلب الآخر، تُعد شركة سنام صاحبة أقل الخسائر السنوية لعام 2012 حتى الآن، إذ بلغت خسائرها في ذلك العام 22 ألف دينار تقريباً مقابل خسائر بنحو 2.51 مليون دينار لعام 2011 بتقلص في الخسائر بأكثر من 99 في المئة.
من جهتها، تعد شركة «أعيان ع» صاحبة أكبر نسبة نمو في النتائج السنوية، إذ حققت ارتفاعاً بأكثر من 5379 في المئة بعد أن سجلت أرباحاً بلغت بنهاية العام الماضي 3.73 مليون دينار تقريباً، مقابل أرباح في العام السابق له بلغت نحو 68 ألف دينار.
من ناحية أخرى، يُعد بنك الخليج صاحب أقل نسبة نمو في النتائج السنوية حتى الآن، إذ ارتفعت أرباح البنك السنوية بنحو 0.87 في المئة فقط وصولاً لنحو 30.89 مليون دينار، مقابل أرباح بلغت 30.62 مليون دينار تقريباً حققها البنك في عام 2011.
أما شركة مبرد فكانت صاحبة أكبر نسبة تراجع في نتائجها السنوية بنهاية العام الماضي، إذ حققت الشركة خسائر في 2012 بنحو 9.22 مليون دينار، مقابل خسائر بنحو 526 ألف دينار للعام 2011، وهو ما شكل ارتفاعاً كبيراً في الخسائر تجاوزت نسبته الـ 1652 في المئة.
وبالنسبة لـ «التخصيص» فكانت صاحبة أقل نسبة تراجع في نتائجها السنوية بنهاية العام الماضي، إذ حققت الشركة أرباحاً في 2012 بنحو 4.13 مليون دينار، مقابل أرباح بنحو 4.17 مليون دينار للعام 2011، وهو ما شكل تراجعاً طفيفاًَ في الخسائر بلغت نسبته 0.9 في المئة تقريباً.
وبين التقـــــرير أن الشركات الـ 60 توزعت على 11 قطـــــاعاً من أصل 14 يشــــملها السوق، إذ أعلنت 13 شركة ضمن قطاع الصناعة نتائجها، بينما أعلنت 12 شركة مُدرجة ضمن قطاع الخدمات المالية و11 بنكاً في قطاع البنوك و6 شركات في قطاع العقارات و5 شركات في قطاع الخدمات الاستهلاكية و3 شركات في كلٍ من قطاعات (النفط والغاز - السلع الاستهلاكية - التأمين) وشركتان في قطاع الاتصالات وواحدة فقط في كلٍ من قطاعي التكنولوجيا والمواد الأساسية.
وأوضح تقرير «مباشر» أنه من ضمن الشركات الستين التي أعلنت نتائجها السنوية، تراجعت نتائج 18 شركة منها في حين ارتفعت النتائج السنوية للـ 42 شركة المتبقية.
وأشار التقرير إلى أن نتائج بنك الكويت الوطني (الوطني) تبــــــقى الأكــــبر علـــــى الإطلاق حتى الآن، إذ بلغت أرباح البنك بنهاية العـــام الماضي 305.13 مليون دينار تقريباً، مقابل أرباح بنحو 302.41 مليون دينار في عام 2011 بنمو طفيف فـــــي الأرباح تُقـــــدر نسبـــتــــه بنــــحو 0.9 فـــي المئـــــة.
في المقابل، تُعد أرباح «استراتيجيا» الأقل بين الـ 60 شركة، إذ بلغت أرباحها بنهاية العام الماضي 11 ألف دينار تقريباً، مقابل أرباح بنحو 20 ألف دينار في عام 2011 بتراجع في الأرباح بنحو 45 في المئة.
أما «عارف طاقة» فكانت صاحبة أكبر خسارة سنوية بين الشركات، إذ بلغت خسائرها في العام الماضي ما يقرب من عشرة ملايين دينار وذلك مقابل خسائر حققتها الشركة في عام 2011 تجاوزت خمسة ملايين دينار.
على المقلب الآخر، تُعد شركة سنام صاحبة أقل الخسائر السنوية لعام 2012 حتى الآن، إذ بلغت خسائرها في ذلك العام 22 ألف دينار تقريباً مقابل خسائر بنحو 2.51 مليون دينار لعام 2011 بتقلص في الخسائر بأكثر من 99 في المئة.
من جهتها، تعد شركة «أعيان ع» صاحبة أكبر نسبة نمو في النتائج السنوية، إذ حققت ارتفاعاً بأكثر من 5379 في المئة بعد أن سجلت أرباحاً بلغت بنهاية العام الماضي 3.73 مليون دينار تقريباً، مقابل أرباح في العام السابق له بلغت نحو 68 ألف دينار.
من ناحية أخرى، يُعد بنك الخليج صاحب أقل نسبة نمو في النتائج السنوية حتى الآن، إذ ارتفعت أرباح البنك السنوية بنحو 0.87 في المئة فقط وصولاً لنحو 30.89 مليون دينار، مقابل أرباح بلغت 30.62 مليون دينار تقريباً حققها البنك في عام 2011.
أما شركة مبرد فكانت صاحبة أكبر نسبة تراجع في نتائجها السنوية بنهاية العام الماضي، إذ حققت الشركة خسائر في 2012 بنحو 9.22 مليون دينار، مقابل خسائر بنحو 526 ألف دينار للعام 2011، وهو ما شكل ارتفاعاً كبيراً في الخسائر تجاوزت نسبته الـ 1652 في المئة.
وبالنسبة لـ «التخصيص» فكانت صاحبة أقل نسبة تراجع في نتائجها السنوية بنهاية العام الماضي، إذ حققت الشركة أرباحاً في 2012 بنحو 4.13 مليون دينار، مقابل أرباح بنحو 4.17 مليون دينار للعام 2011، وهو ما شكل تراجعاً طفيفاًَ في الخسائر بلغت نسبته 0.9 في المئة تقريباً.
