ظهور فتاة أسوان المختفية ينهي «الهوشة» الطائفية
| القاهرة - «الراي» |
بعد «هوشة» طائفية اشتعلت الخميس الماضي بين مسلمين وأقباط شهدت اعتداءات على قوى الأمن، نجحت أجهزة الأمن المصرية في العثور على المعلمة المختفية، والتي حاصر أهلها كنيسة ماري جرجس، جنوب مصر، بعد اشاعات عن اختطافها من قبل أقباط خلال الايام الاخيرة.
وذكرت مصادر أمنية لـ «الراي»، إنه «تم العثور على المعلمة المختفية في منطقة الرويسات في شرم الشيخ، وتم إخطار أسرتها التي توجهت إلى محافظة جنوب سيناء لتسلمها».
وقال مساعد وزير الداخلية مدير أمن أسوان اللواء حسن عبدالحي، إنه «لا توجد أي علاقة بين أسباب اختفائها وأية أسباب دينية أو طائفية»، فيما شهدت المنطقة المحيطة في كنيسة ماري جرجس، حالة من الهدوء بعد سماع خبر العثور على المعلمة.
وكشفت المصادر أن «اختفاء الفتاة يأتي بدوافع شخصية ولم يجبرها احد على السفر إلى شرم الشيخ وأنها لم تتزوج من مسيحي وأنها فقط تعرفت على أحد الأشخاص عبر الإنترنت».
بعد «هوشة» طائفية اشتعلت الخميس الماضي بين مسلمين وأقباط شهدت اعتداءات على قوى الأمن، نجحت أجهزة الأمن المصرية في العثور على المعلمة المختفية، والتي حاصر أهلها كنيسة ماري جرجس، جنوب مصر، بعد اشاعات عن اختطافها من قبل أقباط خلال الايام الاخيرة.
وذكرت مصادر أمنية لـ «الراي»، إنه «تم العثور على المعلمة المختفية في منطقة الرويسات في شرم الشيخ، وتم إخطار أسرتها التي توجهت إلى محافظة جنوب سيناء لتسلمها».
وقال مساعد وزير الداخلية مدير أمن أسوان اللواء حسن عبدالحي، إنه «لا توجد أي علاقة بين أسباب اختفائها وأية أسباب دينية أو طائفية»، فيما شهدت المنطقة المحيطة في كنيسة ماري جرجس، حالة من الهدوء بعد سماع خبر العثور على المعلمة.
وكشفت المصادر أن «اختفاء الفتاة يأتي بدوافع شخصية ولم يجبرها احد على السفر إلى شرم الشيخ وأنها لم تتزوج من مسيحي وأنها فقط تعرفت على أحد الأشخاص عبر الإنترنت».