«لندن والشرق الأوسط»: تسهيلات تمويلية للشركات الصغيرة والمتوسطة في بريطانيا
أعلن بنك لندن والشرق الأوسط، والذي يضم من كبار مساهميه كل من بنك «بوبيان»، والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية الكويتية، أنه قام بتقديم تسهيلات تمويلية مضمونة بأصول ومتوافقة مع الشريعة الإسلامية بقيمة 8 ملايين جنيه إسترليني لمجموعة «ريجنسي فاكتورز»، على سنتين، مشيراً إلى أنها ستكون مضمونة بذمم تجارية مدينة مستحقة بموجب ترتيبات خصم الديون للخدمات الكاملة، وترتيبات تمويل مشتريات.
وأشار البنك إلى أن «ريجنسي فاكتورز»، تخطط وبدعم منه لزيادة قاعدة عملائها من الشركات الصغيرة ومتوسطة الحجم التي توفر لها خدمات تمويل الحسابات والشراء.
وأضاف «لندن والشرق الأوسط» أن هذه الخطوة تهدف إلى ضمان حصول الشركات الصغيرة ومتوسطة الحجم، التي هي قطاع أساسي من الاقتصاد المحلي، على الدعم اللازم الذي يستحقه، في ظل البيئة الاقتصادية الحالية، وندرة فرص تمويل رأس المال العامل التي تفرض تحديات كبيرة على نمو الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم، وعلى تعافي الاقتصاد في المملكة المتحدة.
وأوضح العضو المنتدب لمجموعة «ريجنسي فاكتورز» موريس كرافت، أن الأسلوب المطور الذي تنتهجه المجموعة في تقديم التسهيلات التمويلية يختلف كثيراً عن الأسلوب التقليدي الذي تنتهجه العديد من المؤسسات التمويلية عند دراسة طلبات التمويل المقدمة من قبل الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم، مشيراً إلى أنه يمكنها من خلال هذا الأسلوب المرن التركيز على قاعدة عملائها، وتحقيق التدفقات النقدية ورأس المال العامل الذي تطلبه الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم للنمو المطلوب.
من جهته، أوضح رئيس الخدمات المصرفية للشركات في بنك لندن والشرق الأوسط جيرفز رودس، أن المعوقات القائمة في توفير التسهيلات التمويلية التقليدية تظهر أهمية دور الممولين مثل البنك و«ريجنسي» في سد هذه الفجوة، منوهاً إلى أنه لا شك أن مبادئ «لندن والشرق الأوسط» وأسلوبه مماثل لما تتبناه مجموعة «ريجنسي»، إذ يعمل مع عملائه جنباً إلى جنب لتطوير حلول أو منتجات مطورة ومبتكرة، ويؤمن بالشراكة القائمة على مبادئ الثقة والتفاهم والمسؤولية.
وأضاف رودس أن البنك يعد أحد الممولين النشطين في السوق المتوسطة، وأنه سيركز في العام الحالي على تنمية أعمال التمويل المضمون بأصول.
وأشار البنك إلى أن «ريجنسي فاكتورز»، تخطط وبدعم منه لزيادة قاعدة عملائها من الشركات الصغيرة ومتوسطة الحجم التي توفر لها خدمات تمويل الحسابات والشراء.
وأضاف «لندن والشرق الأوسط» أن هذه الخطوة تهدف إلى ضمان حصول الشركات الصغيرة ومتوسطة الحجم، التي هي قطاع أساسي من الاقتصاد المحلي، على الدعم اللازم الذي يستحقه، في ظل البيئة الاقتصادية الحالية، وندرة فرص تمويل رأس المال العامل التي تفرض تحديات كبيرة على نمو الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم، وعلى تعافي الاقتصاد في المملكة المتحدة.
وأوضح العضو المنتدب لمجموعة «ريجنسي فاكتورز» موريس كرافت، أن الأسلوب المطور الذي تنتهجه المجموعة في تقديم التسهيلات التمويلية يختلف كثيراً عن الأسلوب التقليدي الذي تنتهجه العديد من المؤسسات التمويلية عند دراسة طلبات التمويل المقدمة من قبل الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم، مشيراً إلى أنه يمكنها من خلال هذا الأسلوب المرن التركيز على قاعدة عملائها، وتحقيق التدفقات النقدية ورأس المال العامل الذي تطلبه الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم للنمو المطلوب.
من جهته، أوضح رئيس الخدمات المصرفية للشركات في بنك لندن والشرق الأوسط جيرفز رودس، أن المعوقات القائمة في توفير التسهيلات التمويلية التقليدية تظهر أهمية دور الممولين مثل البنك و«ريجنسي» في سد هذه الفجوة، منوهاً إلى أنه لا شك أن مبادئ «لندن والشرق الأوسط» وأسلوبه مماثل لما تتبناه مجموعة «ريجنسي»، إذ يعمل مع عملائه جنباً إلى جنب لتطوير حلول أو منتجات مطورة ومبتكرة، ويؤمن بالشراكة القائمة على مبادئ الثقة والتفاهم والمسؤولية.
وأضاف رودس أن البنك يعد أحد الممولين النشطين في السوق المتوسطة، وأنه سيركز في العام الحالي على تنمية أعمال التمويل المضمون بأصول.
