في فعالية استضافتها الحديقة العامة في بيان
الحربي لتوعية الطلبة للمحافظة على البيئة
مشاركات
طلبة المدارس في الاحتفال (تصوير سعد هنداوي)
| كتب حسن الهداد |
أكد مراقب التعليم المتوسط في منطقة حولي التعليمية عيد الحربي أن وزارة التربية تولي نشر الثقافة البيئية بين الطلاب والطالبات اهتماماً في المدارس مبيناً أن «إقامة الفعاليات البيئية تعمل على توعية المجتمع بشأن القضايا البيئية خصوصا أن القضايا البيئية باتت من أهم القضايا التي يتم تناولها في العالم كونها متعلقة بالصحة العامة»، مضيفاً أن بيئة نظيفة تساوي صحة جيدة.
وقال الحربي في افتتاح فعالية بيئية أقيمت صباح أمس في مدرسة أسماء بنت أبي بكر بنات في الحديقة العامة في منطقة بيان بمشاركة عدد من الأقسام العلمية إن هذه الفعالية تهدف إلى المحافظة على البيئة ونحن منذ ثلاث سنوات نتعاون مع عدة جهات بشأن نشر الوعي البيئي.
وبين أن «وزارة التربية ستدشن مشروع التخضير فضلاً عن مسابقات علمية ومشاريع بيئية بين المدارس»، لافتاً إلى أن العمل البيئي من أساسيات العمل التربوي كونه يعمل على توعية المجتمع.
وأشار إلى أن «مدرسة أسماء بنت أبي بكر من المدارس المتميزة في إقامة الفعاليات البيئية مؤكداً أن ستكون هناك جولات خارجية تعمل على تنظيف البيئة الكويتية بالتعاون مع الهيئة العامة للبيئة وستشمل الشواطئ وأماكن عامة كالحدائق وغيرها الأمر الذي سوف يؤسس رغبة حقيقية لدى الطلاب والطالبات بشأن المحافظة على البيئة الكويتية».
أكد مراقب التعليم المتوسط في منطقة حولي التعليمية عيد الحربي أن وزارة التربية تولي نشر الثقافة البيئية بين الطلاب والطالبات اهتماماً في المدارس مبيناً أن «إقامة الفعاليات البيئية تعمل على توعية المجتمع بشأن القضايا البيئية خصوصا أن القضايا البيئية باتت من أهم القضايا التي يتم تناولها في العالم كونها متعلقة بالصحة العامة»، مضيفاً أن بيئة نظيفة تساوي صحة جيدة.
وقال الحربي في افتتاح فعالية بيئية أقيمت صباح أمس في مدرسة أسماء بنت أبي بكر بنات في الحديقة العامة في منطقة بيان بمشاركة عدد من الأقسام العلمية إن هذه الفعالية تهدف إلى المحافظة على البيئة ونحن منذ ثلاث سنوات نتعاون مع عدة جهات بشأن نشر الوعي البيئي.
وبين أن «وزارة التربية ستدشن مشروع التخضير فضلاً عن مسابقات علمية ومشاريع بيئية بين المدارس»، لافتاً إلى أن العمل البيئي من أساسيات العمل التربوي كونه يعمل على توعية المجتمع.
وأشار إلى أن «مدرسة أسماء بنت أبي بكر من المدارس المتميزة في إقامة الفعاليات البيئية مؤكداً أن ستكون هناك جولات خارجية تعمل على تنظيف البيئة الكويتية بالتعاون مع الهيئة العامة للبيئة وستشمل الشواطئ وأماكن عامة كالحدائق وغيرها الأمر الذي سوف يؤسس رغبة حقيقية لدى الطلاب والطالبات بشأن المحافظة على البيئة الكويتية».
