بين أحلام وشمس ... كل شيء مباح
بعيداً عن الكلاشيهات الفنية التي يستخدمها الفنانون عادة في الحديث عن خلافاتهم والتي غالباً ما ينفوها، قررت أحلام استخدام لغة التصريح في الكشف عن خلافها القديم الجديد مع الفنانة شمس فغردت على حسابها على «تويتر» وقالت: «لو الباكستانية عندها الجراءة تحط صورة جوازها ههه بس».
واتبعتها بتحد من نوع آخر فغردت: «هاي صورتي من 17 سنة بس عندي صورة لوحدة من 40 سنة، أيام الأبيض والأسود لتلفزيون عجمان ههه». ولم تغفل «الملكة» أن تعلن التحدي، فكتبت «ألبومي المقبل هو من سيثبت من هي أحلام الخليجية الحقيقية، وليست من تدعي انها خليجية وهي حتى مش عربية أصلاً للأسف وما عندي شي ضد أي حد». وبضربة بعيدة عن وتر الجنسية وقريبة من المسمى الذي تطلقه شمس على متابعيها عبر «تويتر» وجمهورها عموماً وهو «سنافر، كتبت أحلام: «الا بسألك سؤال شو أخبار الحيوانات الله يعز السامع هههه اقصد السنافر ههههه أقصد الفئران اللي بس تتخبى في جحرانها هههه»، واتبعتها بتغريدة اخرى موضحة فقالت: «ما هي السنافر هي عبارة عن حيوانات شبيهة بالفئران هههه». كما دعمت أحلام إحدى المقالات التي كتبت ضد شمس وطلبت من متابعيها عمل «ريتويت»، فكتبت «بسبب عدم قدرتها على الغناء شمس تقزم الغناء الخليجي بشكل مخجل، ألف شكر للإعلامي بندر الحمدان/ جريدة الرياض».
أما شمس، فلم تتخلّ عن كلمة «سنافر» التي تنادي بها متابعيها ووضعت صورة «سنفور» بجانب صورتها على الحساب وغرّدت «سنافر عندي لكم مسابقة واللي يجاوب هديتي له كيلو اجار يعني معبوج باكستاني، السؤال إذا كانت مطربة باكستانية واتشرف طبعاً كم نسبة مبيعات ألبومي»، وكتبت «ملاحظة عدد سكان باكستان تقريبا 200 مليون وحضارة 5000 سنة، أرجع أكرر اللي يجاوب صح جائزته كيلو اجار... شمس باكستانية تغني خليجي طمعاً بالنفط».
ويبدو أن هذه الحرب لن تهدأ قريباً وستتوسع بعيداً عن مواقع التواصل إلى دائرة أكبر، فشمس أرسلت عبر مكتبها تنويهاً عن اعتزامها الالتقاء بالصحافية اللبنانية نضال الأحمدية لكشف الوقائع والخبايا والظلم الذي تعرضت له، ومن جانبها أحلام أعلنت عبر حسابها الشخصي عن اعتزامها إجراء لقاء صحافي في جريدة الرياض السعودية ووصفت لقاءها المزمع بـ «أكبر لقاء».
واتبعتها بتحد من نوع آخر فغردت: «هاي صورتي من 17 سنة بس عندي صورة لوحدة من 40 سنة، أيام الأبيض والأسود لتلفزيون عجمان ههه». ولم تغفل «الملكة» أن تعلن التحدي، فكتبت «ألبومي المقبل هو من سيثبت من هي أحلام الخليجية الحقيقية، وليست من تدعي انها خليجية وهي حتى مش عربية أصلاً للأسف وما عندي شي ضد أي حد». وبضربة بعيدة عن وتر الجنسية وقريبة من المسمى الذي تطلقه شمس على متابعيها عبر «تويتر» وجمهورها عموماً وهو «سنافر، كتبت أحلام: «الا بسألك سؤال شو أخبار الحيوانات الله يعز السامع هههه اقصد السنافر ههههه أقصد الفئران اللي بس تتخبى في جحرانها هههه»، واتبعتها بتغريدة اخرى موضحة فقالت: «ما هي السنافر هي عبارة عن حيوانات شبيهة بالفئران هههه». كما دعمت أحلام إحدى المقالات التي كتبت ضد شمس وطلبت من متابعيها عمل «ريتويت»، فكتبت «بسبب عدم قدرتها على الغناء شمس تقزم الغناء الخليجي بشكل مخجل، ألف شكر للإعلامي بندر الحمدان/ جريدة الرياض».
أما شمس، فلم تتخلّ عن كلمة «سنافر» التي تنادي بها متابعيها ووضعت صورة «سنفور» بجانب صورتها على الحساب وغرّدت «سنافر عندي لكم مسابقة واللي يجاوب هديتي له كيلو اجار يعني معبوج باكستاني، السؤال إذا كانت مطربة باكستانية واتشرف طبعاً كم نسبة مبيعات ألبومي»، وكتبت «ملاحظة عدد سكان باكستان تقريبا 200 مليون وحضارة 5000 سنة، أرجع أكرر اللي يجاوب صح جائزته كيلو اجار... شمس باكستانية تغني خليجي طمعاً بالنفط».
ويبدو أن هذه الحرب لن تهدأ قريباً وستتوسع بعيداً عن مواقع التواصل إلى دائرة أكبر، فشمس أرسلت عبر مكتبها تنويهاً عن اعتزامها الالتقاء بالصحافية اللبنانية نضال الأحمدية لكشف الوقائع والخبايا والظلم الذي تعرضت له، ومن جانبها أحلام أعلنت عبر حسابها الشخصي عن اعتزامها إجراء لقاء صحافي في جريدة الرياض السعودية ووصفت لقاءها المزمع بـ «أكبر لقاء».