في الذكرى 34 لرحيله
صقر الرشود... ترك بصماته الإخراجية على الخشبة
صقر الرشود
| إعداد حسين خليل |
تصادف اليوم الذكرى الـ 34 لرحيل المخرج صقر الرشود الشهيرة بأعماله المسرحية القوية، وأبرزها مسرحية «حفلة على الخازوق» **التي أخرجها في العام 1975، وهي من تأليف عبد الرحمن محفوظ.
وتدور قصة المسرحية - المقتبسة من حكايات ألف ليلة وليلة - حول قصة حاكم اختار مساعدين له من غير ذوي الكفاءة، فقاموا بأعمال السلب والفساد والظلم للمحافظة على مناصبهم وبدأوا بتلفيق التهم للأبرياء وزجهم في السجون وقاموا بتشكيل مراكز قوى خطرة داخل الدولة، ولم يكن السلطان على علم بما يدور حوله.
ومن الأعمال المميزة للرشود؛ «على جناح التبريزي»، «عريس بنت السلطان»، «الخطأ والفضيحة»، «الأسرة الضائعة»، «أنا والأيام والجوع»، «المخلب الكبير»، «الطين»، «عنده شهادة»، «لمن القرار الأخير»، «الجرة»، «الدرجة الرابعة»، «الواوي»، «متاعب صيف»، «الفخ»، «الأول تحول»، «شياطين ليلة الجمعة» و«بحمدون المحطة».
تلقى المخرج الراحل تعليمه في المدينة المنورة بالسعودية حيث استقر فيها مع عائلته، وفي العام 1956 طلب من والده العودة إلى الكويت لكنه رفض فعاد وحيداً، والتحق بعدها بكلية الصناعة ثم تركها، وفي العام 1967 حصل على الشهادة المتوسطة بعد عودته إلى الدراسة، وحصل على الشهادة الثانوية من البحرين في العام 1969، والتحق بجامعة الكويت قسم العلوم السياسية وحصل على الشهادة في 1974 بتقدير جيد جداً.
توفي صقر الرشود بحادث سير في دولة الإمارات العام 1978، وقد دفن في الكويت.
تصادف اليوم الذكرى الـ 34 لرحيل المخرج صقر الرشود الشهيرة بأعماله المسرحية القوية، وأبرزها مسرحية «حفلة على الخازوق» **التي أخرجها في العام 1975، وهي من تأليف عبد الرحمن محفوظ.
وتدور قصة المسرحية - المقتبسة من حكايات ألف ليلة وليلة - حول قصة حاكم اختار مساعدين له من غير ذوي الكفاءة، فقاموا بأعمال السلب والفساد والظلم للمحافظة على مناصبهم وبدأوا بتلفيق التهم للأبرياء وزجهم في السجون وقاموا بتشكيل مراكز قوى خطرة داخل الدولة، ولم يكن السلطان على علم بما يدور حوله.
ومن الأعمال المميزة للرشود؛ «على جناح التبريزي»، «عريس بنت السلطان»، «الخطأ والفضيحة»، «الأسرة الضائعة»، «أنا والأيام والجوع»، «المخلب الكبير»، «الطين»، «عنده شهادة»، «لمن القرار الأخير»، «الجرة»، «الدرجة الرابعة»، «الواوي»، «متاعب صيف»، «الفخ»، «الأول تحول»، «شياطين ليلة الجمعة» و«بحمدون المحطة».
تلقى المخرج الراحل تعليمه في المدينة المنورة بالسعودية حيث استقر فيها مع عائلته، وفي العام 1956 طلب من والده العودة إلى الكويت لكنه رفض فعاد وحيداً، والتحق بعدها بكلية الصناعة ثم تركها، وفي العام 1967 حصل على الشهادة المتوسطة بعد عودته إلى الدراسة، وحصل على الشهادة الثانوية من البحرين في العام 1969، والتحق بجامعة الكويت قسم العلوم السياسية وحصل على الشهادة في 1974 بتقدير جيد جداً.
توفي صقر الرشود بحادث سير في دولة الإمارات العام 1978، وقد دفن في الكويت.
