محاولة سطو تحمل توقيع صبيين في الـ 7 والـ 11 من العمر
بورتلاند - يو بي اي - حاول طفلان يبلغان 11 عاماً و7 أعوام سرقة امرأة خارج كنيسة بولاية بورتلاند تحت تهديد السلاح.
ونقلت صحيفة «أوريغونيان» عن مصادر في شرطة بورتلاند بأوريغون، أنّها ألقت القبض على الصبيين فيما كانت إيمي غاريت (22 عاماً) تبتعد بشاحنتها من موقف الكنيسة.
وأضافت الشرطة أنها عثرت على مسدس معبأ بحوزة الصبي الأكبر.
ولفتت الصحيفة إلى أنه نظراً إلى صغر سن الصبيين، لم يتم احتجازهما في الإصلاحية، بل تم تسليمهما إلى والديهما.
ومن جهتها، قالت غاريت إنها فكّرت بداية أنهما ليسا جادين، ظنا منها أنهما طفلان يحاولان إظهار قوتهما من خلال كيل الشتائم.
وأضافت أنهما «طفلان... ولم أعتقد أنهما يحملان مسدساً حقيقيا»، حتى شهرا مســدساً من عيار 22 وعلبــــة مـــــن الرصاص.
وخلال هذا الوقت، كانت امرأة أخرى في الطريق المقابل للكنيسة تتصل بالشرطة، بعد أن أخبرها ابنها أنه رأى صبياً في الحادية عشرة من العمر يحمل مسدساً.
وطلب الصبيان من غاريت أن تسلّمهما شاحنتها، غير أنها قالت: إنها لا تحتوي على وقود كــــــافٍ، ما يعـــني أنهما لن يتمكنا من الابتعاد لمسافة طويلة فيها، ثم طلبا إليها تسليمهما المال فأكّدت أنها مفلسة، كما رفضت أن تطفئ جهازها الخلوي.
واقترب منها الصبي الذي يبلغ 11 عاماً، وأمسك بذراعها فقادت شاحنتها مسرعة، محاولة منها الفرار من السارقين.
وعند وصول الشرطة، كان الصبي يوجّه مسدساً باتجاهها.
وقال العريف بيت سيمبسون «لم يسبق لي أن سمعت عن تورّط صبي في الـ 7 من العمر في عملية سطو مسّلح»، مؤكداً أن «هذين الصبيين لم يكونا يمزحان على الإطلاق».
ونقلت صحيفة «أوريغونيان» عن مصادر في شرطة بورتلاند بأوريغون، أنّها ألقت القبض على الصبيين فيما كانت إيمي غاريت (22 عاماً) تبتعد بشاحنتها من موقف الكنيسة.
وأضافت الشرطة أنها عثرت على مسدس معبأ بحوزة الصبي الأكبر.
ولفتت الصحيفة إلى أنه نظراً إلى صغر سن الصبيين، لم يتم احتجازهما في الإصلاحية، بل تم تسليمهما إلى والديهما.
ومن جهتها، قالت غاريت إنها فكّرت بداية أنهما ليسا جادين، ظنا منها أنهما طفلان يحاولان إظهار قوتهما من خلال كيل الشتائم.
وأضافت أنهما «طفلان... ولم أعتقد أنهما يحملان مسدساً حقيقيا»، حتى شهرا مســدساً من عيار 22 وعلبــــة مـــــن الرصاص.
وخلال هذا الوقت، كانت امرأة أخرى في الطريق المقابل للكنيسة تتصل بالشرطة، بعد أن أخبرها ابنها أنه رأى صبياً في الحادية عشرة من العمر يحمل مسدساً.
وطلب الصبيان من غاريت أن تسلّمهما شاحنتها، غير أنها قالت: إنها لا تحتوي على وقود كــــــافٍ، ما يعـــني أنهما لن يتمكنا من الابتعاد لمسافة طويلة فيها، ثم طلبا إليها تسليمهما المال فأكّدت أنها مفلسة، كما رفضت أن تطفئ جهازها الخلوي.
واقترب منها الصبي الذي يبلغ 11 عاماً، وأمسك بذراعها فقادت شاحنتها مسرعة، محاولة منها الفرار من السارقين.
وعند وصول الشرطة، كان الصبي يوجّه مسدساً باتجاهها.
وقال العريف بيت سيمبسون «لم يسبق لي أن سمعت عن تورّط صبي في الـ 7 من العمر في عملية سطو مسّلح»، مؤكداً أن «هذين الصبيين لم يكونا يمزحان على الإطلاق».