السيسي: القوات المسلحة وشعب مصر العظيم كيان واحد
مناورة «رعد - 21» في المنطقة الغربية
| القاهرة - «الراي» |
شهد القائد العام وزير الدفاع والإنتاج الحربي الفريق أول عبد الفتاح السيسي المرحلة الرئيسة للمناورة التكتيكية بالذخيرة الحية «رعد - 21» والتي تجريها إحدى تشكيلات المنطقة الغربية العسكرية، والتي نفذت على مدار أيام، وتأتي في إطار خطة التدريب السنوية لتشكيلات ووحدات القوات المسلحة في احتفالات أكتوبر التي مر عليها 39 عاما.
وأفادت مصار عسكرية، إنه شارك في تنفيذ المرحلة عدد من الوحدات المدرعة وعناصر المشاة الميكانيكي والمدفعية وتشكيلات من القوات الجوية ووسائل وأسلحة الدفاع الجوي وعناصر القوات الخاصة، والتي بدأت المرحلة بتنفيذ القوات الجوية أعمال الاستطلاع والتأمين للقوات بالنيران ضد الأهداف الأرضية ومعاونة أعمال قتال القوات القائمة بالهجوم تحت ستر وسائل وأسلحة الدفاع الجوي وبمساندة المدفعية ذات القوة النيرانية المباشرة وغير المباشرة.
وفي نهاية المرحلة، أكد السيسي أن «القوات المسلحة وشعب مصر العظيم كيان واحد، وأن الشعب المصري يقدر لرجال القوات المسلحة دورهم وأداءهم لمهامهم الوطنية وأن القوات المسلحة ستظل على موقفها بروح معنوية عالية واستعداد دائم للعطاء من أجل مصر».
وفي سياق آخر، التقى الفريق أول السيسي بقادة وضباط وصف وجنود المنطقة الغربية العسكرية ووجه لهم الشكر لدورهم في حماية وتأمين حدود مصر الغربية، الى جانب بقية رجال القوات المسلحة القائمين على تأمين جميع الحدود والاتجاهات الاستراتيجية للدولة. وأكد «أن هناك سعيا لعمل إضافة حقيقية لمنظومة الأسلحة خلال 3 أشهر على أقصى تقدير، في إطار الإمكانات المتاحة»، موضحا أنه «لا يمكن أن يتم تحقيق سبق في مجال التسليح في ظل إمكاناتنا الحالية، لكن يمكننا اكتساب أقصى درجات المهارة الفنية فيما هو متاح من أسلحة».
شهد القائد العام وزير الدفاع والإنتاج الحربي الفريق أول عبد الفتاح السيسي المرحلة الرئيسة للمناورة التكتيكية بالذخيرة الحية «رعد - 21» والتي تجريها إحدى تشكيلات المنطقة الغربية العسكرية، والتي نفذت على مدار أيام، وتأتي في إطار خطة التدريب السنوية لتشكيلات ووحدات القوات المسلحة في احتفالات أكتوبر التي مر عليها 39 عاما.
وأفادت مصار عسكرية، إنه شارك في تنفيذ المرحلة عدد من الوحدات المدرعة وعناصر المشاة الميكانيكي والمدفعية وتشكيلات من القوات الجوية ووسائل وأسلحة الدفاع الجوي وعناصر القوات الخاصة، والتي بدأت المرحلة بتنفيذ القوات الجوية أعمال الاستطلاع والتأمين للقوات بالنيران ضد الأهداف الأرضية ومعاونة أعمال قتال القوات القائمة بالهجوم تحت ستر وسائل وأسلحة الدفاع الجوي وبمساندة المدفعية ذات القوة النيرانية المباشرة وغير المباشرة.
وفي نهاية المرحلة، أكد السيسي أن «القوات المسلحة وشعب مصر العظيم كيان واحد، وأن الشعب المصري يقدر لرجال القوات المسلحة دورهم وأداءهم لمهامهم الوطنية وأن القوات المسلحة ستظل على موقفها بروح معنوية عالية واستعداد دائم للعطاء من أجل مصر».
وفي سياق آخر، التقى الفريق أول السيسي بقادة وضباط وصف وجنود المنطقة الغربية العسكرية ووجه لهم الشكر لدورهم في حماية وتأمين حدود مصر الغربية، الى جانب بقية رجال القوات المسلحة القائمين على تأمين جميع الحدود والاتجاهات الاستراتيجية للدولة. وأكد «أن هناك سعيا لعمل إضافة حقيقية لمنظومة الأسلحة خلال 3 أشهر على أقصى تقدير، في إطار الإمكانات المتاحة»، موضحا أنه «لا يمكن أن يتم تحقيق سبق في مجال التسليح في ظل إمكاناتنا الحالية، لكن يمكننا اكتساب أقصى درجات المهارة الفنية فيما هو متاح من أسلحة».
