عيش الأجواء

إبراهيم دشتي: «يا ريت» تتعدّل أوضاع المغنين الشباب في الكويت

u0625u0628u0631u0627u0647u064au0645 u062fu0634u062au064a
إبراهيم دشتي
تصغير
تكبير
| إعداد - علاء محمود |

حياتنا اليومية مليئة بمواقف عديدة نحلم بتكرار بعضها أحياناً لترسم السعادة على وجوهنا، فيقول كل منا حين يتذكرها «أتمنى»، بينما **حين نسترجع أحداثاً أخرى مؤسفة ندعو ألاّ تقع مرة ثانية ونندم على مواقف أخرى فنصيح «حسافة» أو «أندم»... أو «لو».

وفي اللحظات التي نستعيد فيها ذكريات عشناها في الماضي، نبادر الى قول «أول مرة» و«من زمان»، بينما نضع حدوداً لمواقف أخرى مررنا بها بقولنا «آخر مرة».

ونحلّق تارة في فضاء الخيال وننسج في مخيلتنا عالمنا الخاص فنصفح عن كل من أخطأ بحقنا بقولنا «سامحتك»، ونشتاق الى من غابوا عنا فلا نتردد بالقول له «مشتاق».

«الراي» منحت الفنانين فرصة التحليق في عالم الخيال والتمني، والبوح بكل ما في جعبتهم من ذكريات وأمنيات، الى جانب أحداث من المستحيل تكرارها في حياتهم، وأخرى ينتظرون فرصة لإحيائها مجدداً وأمور أخرى عديدة تفاصيلها في السطور الآتية مع المغني ابراهيم دشتي.



• لو: كان حبيبك عسل لا تلعقه كله.

• أتمنى: أن أطرح ألبوماً غنائياً كما أحلم به أن يكون.

• يا ريت: أن تتعدل أوضاع المغنين الشباب في الكويت.

• ليش: لا توجد حفلات ولا تراخيص تمنح لنا نحن المغنيين الشباب؟!

• حسافة: أنهم يفضّلون كل من في الخارج على الداخل.

• أحب: أمي وأبي حد الجنون.

• أكره: النفاق والكذب من أي انسان.

• مستحيل: أن أنسى جمهوري الذي دعمني منذ انطلاقتي ومازال.

• أكيد: أنني سأكمل مشواري مهما حصل.

• للمرة الأولى: ظهرت فيها على شاشة التلفاز كانت على «الراي».

• آخر مرة: بكيت فيها كانت في عطر الفطر الفائت.

• مبروك: للكويت كل عيد يمر عليها.

• عيب: أن ننسى انساناً أوصلنا الى مستوى عال.

• انتهى: ذلك الزمان الذي نقول فيه كلمة «ما أقدر».

• سامحت: كثيراً وسأبقى أسامح مدى الحياة.

• مشتاق: أن أجلس لوحدي وأفكر بأمور عديدة.

• حرام: أين كنا وأين وصلنا في زمننا الحالي.

• من زمان: لم أسافر مع أصدقائي كالأيام الخوالي.

• أندم: عندما أساعد أحداً أكتشف أنه لا يستحق تلك المساعدة.

• أضحك: دوماً في كل زمان ومكان ومع الجميع.
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي