السفير المسيليم سلم مساهمة «الأوقاف» إلى المدرسة الإسلامية في مالطا

المسيليم يسلم مساهمة «الأوقاف» إلى المدرسة الإسلامية


كونا- قدم سفيرالكويت لدى مالطا فيصل سليمان المسيليم مساهمة مالية من الكويت إلى المدرسة الإسلامية الوحيدة لتعليم التربية الدينية واللغة العربية في جزيرة مالطا لتمكينها من الاستمرار في أداء مهمتها.
وسلم المسيليم صكا بالمساهمة المقدمة من وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية دعما لأنشطة مدرسة (مريم البتول) إلى المسؤول الإداري محمد قاسم السعدي بحضور أعضاء من مجلس أمناء المدرسة الوحيدة التي تدرس الدين الإسلامي الحنيف واللغة العربية بجانب المنهج الدراسي المعتمد بمالطا.
وأعرب السعدي وأعضاء مجلس الأمناء عن شكرهم وتقديرهم لسمو الأمير الشيخ صباح الأحمد وإلى حكومة الكويت ممثلة في وزارة الأوقاف على هذه العطية الكريمة للمدرسة التي أسستها الجالية الإسلامية عام 1997 كمؤسسة خيرية يديرها مجلس أمناء من المتطوعين. واعتبروها «واحدة من فيض المكرمات المشهودة في أرجاء المعمورة التي تؤكد كرم أهل الكويت وعونهم وترسخ دور الكويت الخيري والإنساني العالمي واسهامها الكبير في خدمة الاسلام ومساعدة المسلمين في شتى أنحاء العالم».
من جهته، قال السفير المسيليم: ان هذا الدعم سيسهم في تمكين مدرسة (مريم البتول) من مواصلة تقديم خدماتها التعليمية لأبناء المسلمين المالطيين من أجل الحفاظ على عقيدتهم وهويتهم الثقافية الإسلامية وقيمهم الدينية الوسطية والحضارية وتمكينهم من تبوؤ المكانة اللائقة في المجتمع المالطي في المستقبل.
حضر حفل تسليم المساهمة كل من السكرتير الأول بسفارة الكويت حمد الفرهود، والملحق الديبلوماسي عبدالله العجمي.
وسلم المسيليم صكا بالمساهمة المقدمة من وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية دعما لأنشطة مدرسة (مريم البتول) إلى المسؤول الإداري محمد قاسم السعدي بحضور أعضاء من مجلس أمناء المدرسة الوحيدة التي تدرس الدين الإسلامي الحنيف واللغة العربية بجانب المنهج الدراسي المعتمد بمالطا.
وأعرب السعدي وأعضاء مجلس الأمناء عن شكرهم وتقديرهم لسمو الأمير الشيخ صباح الأحمد وإلى حكومة الكويت ممثلة في وزارة الأوقاف على هذه العطية الكريمة للمدرسة التي أسستها الجالية الإسلامية عام 1997 كمؤسسة خيرية يديرها مجلس أمناء من المتطوعين. واعتبروها «واحدة من فيض المكرمات المشهودة في أرجاء المعمورة التي تؤكد كرم أهل الكويت وعونهم وترسخ دور الكويت الخيري والإنساني العالمي واسهامها الكبير في خدمة الاسلام ومساعدة المسلمين في شتى أنحاء العالم».
من جهته، قال السفير المسيليم: ان هذا الدعم سيسهم في تمكين مدرسة (مريم البتول) من مواصلة تقديم خدماتها التعليمية لأبناء المسلمين المالطيين من أجل الحفاظ على عقيدتهم وهويتهم الثقافية الإسلامية وقيمهم الدينية الوسطية والحضارية وتمكينهم من تبوؤ المكانة اللائقة في المجتمع المالطي في المستقبل.
حضر حفل تسليم المساهمة كل من السكرتير الأول بسفارة الكويت حمد الفرهود، والملحق الديبلوماسي عبدالله العجمي.