مايزنهايمر: الدراسة في الولايات المتحدة تتيح للطالب كسب مهارات التواصل والقيادة وبناء العلاقات

جانب من المعرض (تصوير نور هنداوي)


| كتبت غادة عبدالسلام |
واعتبر القائم بالاعمال في السفارة الاميركية الن مايزنهايمر في كلمة القاها بعد قص شريط الافتتاح ان «الحضور المميز لممثلي عدد كبير من الجامعات والمعاهد الرائدة في الولايات المتحدة الامريكية يعبر عن مدى حرصها على زيادة الثراء الثقافي في كلياتهم وصفوفهم الدراسية من خلال انتساب الطلاب العرب والمسلمين الى تلك الجامعات».
وشجع مايزنهايمر الطلاب للحصول على شهادات من الجامعات الاميركية المعترف بها عالمياً معتبراً أن تجربة الدراسة في أمريكا ليست فقط اعطاء شهادة بل ايضاً الحصول على خبرة في بناء العلاقات والتواصل والقيادة وكسب المهارات المهمة والضرورية لجميع مجالات الحياة».
واشار إلى ان «اعطاء تأشيرة دراسية هي من اولويات السفارات الاميركية» مؤكداً ان «نماذج واجراءات اعطاء التأشيرة وضعت على قواعد تتيح للطالب الالتحاق بالجامعات في الوقت المناسب».
وأكد مايزنهايمر على «ان الطلاب الكويتيين كانوا وما زالوا من المرحب بهم دوما في الولايات المتحدة».
بدوره اكد الملحق الاعلامي في السفارة الاميركية جيمز فنال ان «التقدم للحصول على تأشيرة دراسية للطلبة الكويتيين تمتاز بالسهولة حيث يوجد نموذج خاص يتم تعبئته ويتم البث في التأشيرة في اليوم التالي لتقديم الطلب» مضيفاً انه «تم تخصيص موضع موقع الكتروني على شبكة الانترنت خاص بتقديم طلبات التأشيرات الدراسية كما وضعت في خدمة الطلاب جميع المعلومات.
واضاف فنال «تسهيلاً للمعاملات تقدم شركة «أمدسيت» للطلاب خدمات تعليمية من خلال الاستشارات عن طريق المقابلات الشخصية اضافة إلى خدمات البحث عن الجامعة والاختصاص المطلوب وحجز الاماكن » معتبراً ان «اهم ما تقدمه «امدسيت» هو ايجاد جامعة مناسبة للطالب وبتكاليف تناسبه وضمن امكاناته».
من جهته، اعتبر رئيس المجموعة الاميركية للتربية والتعليم جوزف حمادي ان «الحضور الحاشد الذي شهده المعرض انما يدل على اهتمام الطلبة الكويتيين بالدراسة في الجامعات الاميركية»، مشيراً الى ان «هذا المعرض الخامس للمجموعة التي تحضر لاقامة معرض جديد».
وقال حمادي «كون المعرض متنقلاً فنحن نركز على مواطني الدول التي نزورها ونقدم لهم جميع المعلومات المطلوبة ونحاول تشجيعهم على الالتحاق بالجامعات الاميركية».
بعد اسبوع على تنظيم معرض «ليندن التعليمي» ولاتاحة الفرصة امام جميع الطلاب والطالبات الراغبين في الالتحاق بالجامعات والمعاهد الاميركية وللحصول على جميع المعلومات المطلوبة نظمت المجموعة الاميركية للتربية والتعليم في الولايات المتحدة وبالتعاون مع مكتب «امدسيت» والسفارة الامريكية لدى الكويت مهرجان «التعليم الامريكي في الكويت» مساء أول من امس في فندق المارينا.
وشارك في المعرض ممثلون عن ثلاثين جامعة وكلية من الولايات المتحدة الاميركية قدموا للطلاب جميع المعلومات حول تقديم طلبات الدخول والتكاليف الدراسية والسكن الجامعي، اضافة إلى امتحانات الدخول المطلوبة والمساعدات والمنح الدراسية.
واعتبر القائم بالاعمال في السفارة الاميركية الن مايزنهايمر في كلمة القاها بعد قص شريط الافتتاح ان «الحضور المميز لممثلي عدد كبير من الجامعات والمعاهد الرائدة في الولايات المتحدة الامريكية يعبر عن مدى حرصها على زيادة الثراء الثقافي في كلياتهم وصفوفهم الدراسية من خلال انتساب الطلاب العرب والمسلمين الى تلك الجامعات».
وشجع مايزنهايمر الطلاب للحصول على شهادات من الجامعات الاميركية المعترف بها عالمياً معتبراً أن تجربة الدراسة في أمريكا ليست فقط اعطاء شهادة بل ايضاً الحصول على خبرة في بناء العلاقات والتواصل والقيادة وكسب المهارات المهمة والضرورية لجميع مجالات الحياة».
واشار إلى ان «اعطاء تأشيرة دراسية هي من اولويات السفارات الاميركية» مؤكداً ان «نماذج واجراءات اعطاء التأشيرة وضعت على قواعد تتيح للطالب الالتحاق بالجامعات في الوقت المناسب».
وأكد مايزنهايمر على «ان الطلاب الكويتيين كانوا وما زالوا من المرحب بهم دوما في الولايات المتحدة».
بدوره اكد الملحق الاعلامي في السفارة الاميركية جيمز فنال ان «التقدم للحصول على تأشيرة دراسية للطلبة الكويتيين تمتاز بالسهولة حيث يوجد نموذج خاص يتم تعبئته ويتم البث في التأشيرة في اليوم التالي لتقديم الطلب» مضيفاً انه «تم تخصيص موضع موقع الكتروني على شبكة الانترنت خاص بتقديم طلبات التأشيرات الدراسية كما وضعت في خدمة الطلاب جميع المعلومات.
واضاف فنال «تسهيلاً للمعاملات تقدم شركة «أمدسيت» للطلاب خدمات تعليمية من خلال الاستشارات عن طريق المقابلات الشخصية اضافة إلى خدمات البحث عن الجامعة والاختصاص المطلوب وحجز الاماكن » معتبراً ان «اهم ما تقدمه «امدسيت» هو ايجاد جامعة مناسبة للطالب وبتكاليف تناسبه وضمن امكاناته».
من جهته، اعتبر رئيس المجموعة الاميركية للتربية والتعليم جوزف حمادي ان «الحضور الحاشد الذي شهده المعرض انما يدل على اهتمام الطلبة الكويتيين بالدراسة في الجامعات الاميركية»، مشيراً الى ان «هذا المعرض الخامس للمجموعة التي تحضر لاقامة معرض جديد».
وقال حمادي «كون المعرض متنقلاً فنحن نركز على مواطني الدول التي نزورها ونقدم لهم جميع المعلومات المطلوبة ونحاول تشجيعهم على الالتحاق بالجامعات الاميركية».