سوريات معتصمات ناشدن الإبراهيمي وقف النزيف السوري
حازم أبو إسماعيل للشباب المصري: الانضمام إلى الجيش السوري الحر فريضة
| القاهرة - «الراي» |
جدد المرشح الرئاسي المستبعد في الانتخابات الرئاسية المصرية حازم صلاح أبو إسماعيل، التأكيد على ضرورة الجهاد ضد الرئيس السوري بشار الأسد ونظامه، وقال إن هذا الأمر «فريضة».
وأشاد الشيخ، في درسه الديني مساء أول من أمس في مسجد أسد بن الفرات في حي الدقي بالجيزة، بالشباب المصري الذين غادروا إلى سورية للمشاركة في الجهاد في الجيش السوري الحر واصفا اياهم بأنهم طليعة شرف.
وفي محيط الجامعة العربية في ميدان التحرير، وسط القاهرة، واصل عدد من المثقفات والفنانات السوريات الإضراب عن الطعام، ووجهن رسالة إلى المبعوث الأممي والعربي المشترك إلى سورية الأخضر الإبراهيمي، وطالبنه فيها بمساعدة الشعب السوري لوقف نزيف الدم.
المعتصمات والمضربات عن الطعام أرسلن برقيات إلى المبعوث وقلن إن مطالبهن تتمثل في «توفير الإغاثة الفورية لأطفال سورية ونسائها بتأمين الممرات الآمنة لإيصال المساعدات الإنسانية وفرض حظر جوي وتأمين منطقة عازلة للأهالي والعمل على إغلاق قناة السويس في وجه السفن المحملة بالأسلحة التي يستخدمها النظام في سورية لقتل شعبنا وتسوية أوضاع اللاجئين السوريين».
وطالبت المعتصمات بضرورة الضغط على النظام السوري من أجل تسهيل دخول وسائل الإعلام المختلفة ومنظمات حقوق الإنسان وعدم منح مهل إضافية للنظام تحت أي ذريعة كانت بعدما تحولت هذه المهل إلى مبررات لقتل الشعب السوري، وبعدما وصل الوضع في سورية إلى طريق مسدود إنسانيا.
جدد المرشح الرئاسي المستبعد في الانتخابات الرئاسية المصرية حازم صلاح أبو إسماعيل، التأكيد على ضرورة الجهاد ضد الرئيس السوري بشار الأسد ونظامه، وقال إن هذا الأمر «فريضة».
وأشاد الشيخ، في درسه الديني مساء أول من أمس في مسجد أسد بن الفرات في حي الدقي بالجيزة، بالشباب المصري الذين غادروا إلى سورية للمشاركة في الجهاد في الجيش السوري الحر واصفا اياهم بأنهم طليعة شرف.
وفي محيط الجامعة العربية في ميدان التحرير، وسط القاهرة، واصل عدد من المثقفات والفنانات السوريات الإضراب عن الطعام، ووجهن رسالة إلى المبعوث الأممي والعربي المشترك إلى سورية الأخضر الإبراهيمي، وطالبنه فيها بمساعدة الشعب السوري لوقف نزيف الدم.
المعتصمات والمضربات عن الطعام أرسلن برقيات إلى المبعوث وقلن إن مطالبهن تتمثل في «توفير الإغاثة الفورية لأطفال سورية ونسائها بتأمين الممرات الآمنة لإيصال المساعدات الإنسانية وفرض حظر جوي وتأمين منطقة عازلة للأهالي والعمل على إغلاق قناة السويس في وجه السفن المحملة بالأسلحة التي يستخدمها النظام في سورية لقتل شعبنا وتسوية أوضاع اللاجئين السوريين».
وطالبت المعتصمات بضرورة الضغط على النظام السوري من أجل تسهيل دخول وسائل الإعلام المختلفة ومنظمات حقوق الإنسان وعدم منح مهل إضافية للنظام تحت أي ذريعة كانت بعدما تحولت هذه المهل إلى مبررات لقتل الشعب السوري، وبعدما وصل الوضع في سورية إلى طريق مسدود إنسانيا.
