«السوق واصل حصد المزيد من النقاط»
«كميفك»: نشاط ملحوظ على الأسهم الرخيصة


ذكر تقرير شركة الكويت والشرق الأوسط للاستثمار المالي (كميفك) أن سوق الكويت للأوراق المالية، واصل حصد المزيد من النقاط وسط نشاط ملحوظ على الأسهم الرخيصة.
وبينت «كميفك» أن السوق أغلق على ارتفاع أسبوعي لكلا مؤشريه حيث استقر المؤشر السعري عند مستوى 5.862.56 نقطة، محققاً ارتفاعاً بنسبة 1.43 في المئة وليتمركز ثانياً مقارنةً مع بقية الأسواق الخليجية، فيما سجل المؤشر الوزني نمواً بنسبة 0.51 في المئة، بينما مني «مؤشر كويت 15» بخسائر أسبوعية بلغت نسبتها 0.53 في المئة.
وعلى صعيد متصل، تمكن المؤشر السعري والوزني لسوق الكويت للأوراق المالية من تحقيق مكاسب شهرية بنهاية تداولات شهر أغسطس بلغت 2.49 و1.21 في المئة على التوالي. في المقابل، حققت معظم قطاعات السوق ارتفاعات خلال الأسبوع كان في مقدمتها قطاع النفط والغاز الذي ارتفع مؤشره بنسبة 5.59 في المئة، تلاه قطاعا الاتصالات والتكنولوجيا بنمو نسبته 3.61 و3.06 في المئة على التوالي.
أما القطاعات الخاسرة، فقد انحصرت في قطاع الرعاية الصحية الذي انخفض بنسبة 4.05 في المئة. وقد بلغ المتوسط اليومي لكمية الأسهم المتداولة 316.1 مليون، بينما بلغ المتوسط اليومي لقيمة التداول 71.2 مليون دولار.
وأشار تقرير «كميفك» إلى أن أسواق الأسهم الخليجية شهدت تبايناً في أدائها خلال الأسبوع، فقد تصدرت السوق المالية السعودية الأسواق المرتفعة يليها سوق الكويت للأوراق المالية وبورصة البحرين ثم بورصة قطر، في حين كان سوق دبي المالي أكبر الخاسرين يتبعه سوق أبوظبي للأوراق المالية وسوق مسقط للأوراق المالية. وفي ما يتعلق بنشاط التداول، فقد بلغ المتوسط اليومي لقيمة التداولات في أسواق الخليج مجتمعة 2.16 مليار دولار أميركي، فيما بلغ المتوسط اليومي لكمية التداول 856.0 مليون سهم.
ولفتت «كميفك» إلى أن السوق المالية السعودية أنهت تداولات الأسبوع الماضي على ارتفاع بنسبة 1.93 في المئة، بعد أن تكللت جميع جلسات الأسبوع الخمس باللون الأخضر، ليحقق المؤشر أعلى مستوى له منذ الرابع عشر من مايو 2012، إذ أغلق عند مستوى 7.139.01 نقطة.
وقد حظي المؤشر العام على دعم جميع القطاعات الفرعية المكونة له بقيادة قطاعي التأمين وشركات الاستثمار المتعدد اللذين ارتفعا بنسبة 8.00 في المئة و7.24 في المئة على التوالي. بينما تراوحت نسبة ارتفاع القطاعات الأخرى ما بين 6.36 في المئة لقطاع الإعلام والنشر و0.40 في المئة لقطاع المصارف والخدمات المالية. أما على صعيد التداولات، بلغ المتوسط اليومي لعدد الأسهم المتداولة 267.63 مليون سهم، فيما بلغ متوسط قيمة التداول اليومية 1.71 مليار دولار.
من جهة أخرى، خيم اللون الأحمر على مؤشر سوق مسقط للأوراق المالية معظم جلسات الأسبوع ليفقد أكثر من 50 نقطة خلال الأسبوع مدفوعاً بخسائر حادة طالت القطاع المالي اللذي انخفض أسبوعياً بنسبة 1.84 في المئة. هذا وأغلق المؤشر العام بنهاية تداولات شهر أغسطس عند مستوى 5.480.02 نقطة، بينما تمكن من تحقيق مكاسب شهرية بنسبة 2.27 في المئة. وفي ما يتعلق بنشاط التداول، فقد بلغ المتوسط اليومي لكمية التداول خلال الأسبوع 16.16 مليون سهم، كما أن المتوسط اليومي لقيمة التداول سجلت ما يقارب 9.11 مليون دولار.
وفي الأسواق الأخرى، شهد مؤشر بورصة البحرين نمواً خلال تداولات الأسبوع بلغت نسبته 1.02 في المئة مغلقاً عند مستوى 1.086.32 نقطة. كما حقق مؤشر جميع الأسهم لبورصة قطر نمواً بنسبة 0.19 في المئة، منهياً تداولات الأسبوع عند مستوى 2.050.08 نقطة. أما سوق دبي المالي فقد سجل خسائر أسبوعية بنسبة 2.49 في المئة، هذا وبلغ المتوسط اليومي لعدد الأسهم المتداولة فيه 97.5 مليون سهم، بينما بلغ المتوسط اليومي لقيمة التداول 28.5 مليون دولار.
وعلى صعيد متصل، سجل مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية خسائر أسبوعية نسبتها 1.30 في المئة، مستقراً عند مستوى 2.561.61 نقطة. وبلغ المتوسط اليومي لعدد الأسهم المتداولة 104.72 مليون سهم.
وبينت «كميفك» أن السوق أغلق على ارتفاع أسبوعي لكلا مؤشريه حيث استقر المؤشر السعري عند مستوى 5.862.56 نقطة، محققاً ارتفاعاً بنسبة 1.43 في المئة وليتمركز ثانياً مقارنةً مع بقية الأسواق الخليجية، فيما سجل المؤشر الوزني نمواً بنسبة 0.51 في المئة، بينما مني «مؤشر كويت 15» بخسائر أسبوعية بلغت نسبتها 0.53 في المئة.
وعلى صعيد متصل، تمكن المؤشر السعري والوزني لسوق الكويت للأوراق المالية من تحقيق مكاسب شهرية بنهاية تداولات شهر أغسطس بلغت 2.49 و1.21 في المئة على التوالي. في المقابل، حققت معظم قطاعات السوق ارتفاعات خلال الأسبوع كان في مقدمتها قطاع النفط والغاز الذي ارتفع مؤشره بنسبة 5.59 في المئة، تلاه قطاعا الاتصالات والتكنولوجيا بنمو نسبته 3.61 و3.06 في المئة على التوالي.
أما القطاعات الخاسرة، فقد انحصرت في قطاع الرعاية الصحية الذي انخفض بنسبة 4.05 في المئة. وقد بلغ المتوسط اليومي لكمية الأسهم المتداولة 316.1 مليون، بينما بلغ المتوسط اليومي لقيمة التداول 71.2 مليون دولار.
وأشار تقرير «كميفك» إلى أن أسواق الأسهم الخليجية شهدت تبايناً في أدائها خلال الأسبوع، فقد تصدرت السوق المالية السعودية الأسواق المرتفعة يليها سوق الكويت للأوراق المالية وبورصة البحرين ثم بورصة قطر، في حين كان سوق دبي المالي أكبر الخاسرين يتبعه سوق أبوظبي للأوراق المالية وسوق مسقط للأوراق المالية. وفي ما يتعلق بنشاط التداول، فقد بلغ المتوسط اليومي لقيمة التداولات في أسواق الخليج مجتمعة 2.16 مليار دولار أميركي، فيما بلغ المتوسط اليومي لكمية التداول 856.0 مليون سهم.
ولفتت «كميفك» إلى أن السوق المالية السعودية أنهت تداولات الأسبوع الماضي على ارتفاع بنسبة 1.93 في المئة، بعد أن تكللت جميع جلسات الأسبوع الخمس باللون الأخضر، ليحقق المؤشر أعلى مستوى له منذ الرابع عشر من مايو 2012، إذ أغلق عند مستوى 7.139.01 نقطة.
وقد حظي المؤشر العام على دعم جميع القطاعات الفرعية المكونة له بقيادة قطاعي التأمين وشركات الاستثمار المتعدد اللذين ارتفعا بنسبة 8.00 في المئة و7.24 في المئة على التوالي. بينما تراوحت نسبة ارتفاع القطاعات الأخرى ما بين 6.36 في المئة لقطاع الإعلام والنشر و0.40 في المئة لقطاع المصارف والخدمات المالية. أما على صعيد التداولات، بلغ المتوسط اليومي لعدد الأسهم المتداولة 267.63 مليون سهم، فيما بلغ متوسط قيمة التداول اليومية 1.71 مليار دولار.
من جهة أخرى، خيم اللون الأحمر على مؤشر سوق مسقط للأوراق المالية معظم جلسات الأسبوع ليفقد أكثر من 50 نقطة خلال الأسبوع مدفوعاً بخسائر حادة طالت القطاع المالي اللذي انخفض أسبوعياً بنسبة 1.84 في المئة. هذا وأغلق المؤشر العام بنهاية تداولات شهر أغسطس عند مستوى 5.480.02 نقطة، بينما تمكن من تحقيق مكاسب شهرية بنسبة 2.27 في المئة. وفي ما يتعلق بنشاط التداول، فقد بلغ المتوسط اليومي لكمية التداول خلال الأسبوع 16.16 مليون سهم، كما أن المتوسط اليومي لقيمة التداول سجلت ما يقارب 9.11 مليون دولار.
وفي الأسواق الأخرى، شهد مؤشر بورصة البحرين نمواً خلال تداولات الأسبوع بلغت نسبته 1.02 في المئة مغلقاً عند مستوى 1.086.32 نقطة. كما حقق مؤشر جميع الأسهم لبورصة قطر نمواً بنسبة 0.19 في المئة، منهياً تداولات الأسبوع عند مستوى 2.050.08 نقطة. أما سوق دبي المالي فقد سجل خسائر أسبوعية بنسبة 2.49 في المئة، هذا وبلغ المتوسط اليومي لعدد الأسهم المتداولة فيه 97.5 مليون سهم، بينما بلغ المتوسط اليومي لقيمة التداول 28.5 مليون دولار.
وعلى صعيد متصل، سجل مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية خسائر أسبوعية نسبتها 1.30 في المئة، مستقراً عند مستوى 2.561.61 نقطة. وبلغ المتوسط اليومي لعدد الأسهم المتداولة 104.72 مليون سهم.