تغادر للنقاهة بعد عام قضته في الكويت
مريم حسين: لست خليجية الجنسية ... لكن دمائي خليجية!

مريم حسين





| كتب علاء محمود |
بعد قضائها عاماً كاملاً في الكويت ومشاركتها في العديد من الأعمال الدرامية التلفزيونية والمسرحية والتي كان آخرها برنامج المسابقات «كل يوم مريوم»، تعود الممثلة مريم حسين الى دبي ومن ثم الى فرنسا لقضاء فترة من الراحة والنقاهة برفقة والدها بعيداً عن كل ما يخص الفن.
حسين تحدثت لـ «الراي» عن تجربتها طوال هذا العام فقالت: «استفدت كثيراً من تجربتي التي قضيتها في الكويت طوال عام كامل، تعاملت خلاله مع العديد من منتسبي الوسط الفني على مختلف مسمياتهم من مخرجين ومؤلفين وممثلين وممثلات وحتى مديري انتاج ومصورين، ومنه استطعت ان أعرف كلاً على حقيقته بحكم الاحتكاك الدائم، فعرفت ان هناك بعض أصحاب النفوس الضعيفة الذين لم أكن أعرف حقيقتهم مسبقاً بسبب احتكاكي البسيط بهم».
وأضافت: «هذه السنة لم تمر مرور الكرام، بل علمتني الكثير والكثير، وكل يوم انقضى كان يحمل لي في طياته اما الأمور السيئة أو الجميلة التي طغت بشكل أكبر، ومع ذلك لن أمانع من تكرارها مجدداً لانني أعتبر الكويت بلدي الثاني ولا انكر انطلاقتي الفنية منه».
وتابعت: «بعد قضائي لفترة النقاهة سأبدأ بتحضير برنامجي المقبل الذي سيكون من انتاج خليجي وسيتم تصويره في مصر، ويُعدّ ضخماً من الناحية الانتاجية والأزياء والديكور والموسيقى».
وحول حصولها أخيراً على جائزة أفضل ممثلة خليجية في مهرجان «المميزون في رمضان» بدورته الخامسة والهجوم التي شنّه الكثيرون ضدها قالت: «جهدي الذي بذلته لم يضع سدى، وحصولي على جائزة أفضل ممثلة خليجية كان بمثابة أجمل هدية. وأرد على كل من شكك بأحقيتي بها وهاجمني بالقول «أحبكم وايد لكن لا أحد يدري، والجائزة التي أخذتها تراني أستحقها عن جدارة»، وصحيح انني لست خليجية ولا أحمل جوازاً خليجياً كما تقولون، لكن الدماء التي تجري في عروقي خليجية منذ ولادتي».
بعد قضائها عاماً كاملاً في الكويت ومشاركتها في العديد من الأعمال الدرامية التلفزيونية والمسرحية والتي كان آخرها برنامج المسابقات «كل يوم مريوم»، تعود الممثلة مريم حسين الى دبي ومن ثم الى فرنسا لقضاء فترة من الراحة والنقاهة برفقة والدها بعيداً عن كل ما يخص الفن.
حسين تحدثت لـ «الراي» عن تجربتها طوال هذا العام فقالت: «استفدت كثيراً من تجربتي التي قضيتها في الكويت طوال عام كامل، تعاملت خلاله مع العديد من منتسبي الوسط الفني على مختلف مسمياتهم من مخرجين ومؤلفين وممثلين وممثلات وحتى مديري انتاج ومصورين، ومنه استطعت ان أعرف كلاً على حقيقته بحكم الاحتكاك الدائم، فعرفت ان هناك بعض أصحاب النفوس الضعيفة الذين لم أكن أعرف حقيقتهم مسبقاً بسبب احتكاكي البسيط بهم».
وأضافت: «هذه السنة لم تمر مرور الكرام، بل علمتني الكثير والكثير، وكل يوم انقضى كان يحمل لي في طياته اما الأمور السيئة أو الجميلة التي طغت بشكل أكبر، ومع ذلك لن أمانع من تكرارها مجدداً لانني أعتبر الكويت بلدي الثاني ولا انكر انطلاقتي الفنية منه».
وتابعت: «بعد قضائي لفترة النقاهة سأبدأ بتحضير برنامجي المقبل الذي سيكون من انتاج خليجي وسيتم تصويره في مصر، ويُعدّ ضخماً من الناحية الانتاجية والأزياء والديكور والموسيقى».
وحول حصولها أخيراً على جائزة أفضل ممثلة خليجية في مهرجان «المميزون في رمضان» بدورته الخامسة والهجوم التي شنّه الكثيرون ضدها قالت: «جهدي الذي بذلته لم يضع سدى، وحصولي على جائزة أفضل ممثلة خليجية كان بمثابة أجمل هدية. وأرد على كل من شكك بأحقيتي بها وهاجمني بالقول «أحبكم وايد لكن لا أحد يدري، والجائزة التي أخذتها تراني أستحقها عن جدارة»، وصحيح انني لست خليجية ولا أحمل جوازاً خليجياً كما تقولون، لكن الدماء التي تجري في عروقي خليجية منذ ولادتي».