مقتل شرطيين أميركيين بمكمن في لويزيانا
نيو أورليانز، واشنطن - وكالات - قتل شرطيان وأصيب اثنان آخران في ما وصفته سلطات ولاية لويزيانا الأميركية بمكمن الخميس على مشارف نيو أورليانز.
وتم إلقاء القبض على 5 من المشتبه فيهم. ولم تذكر السلطات الدافع وراء الحادث الذي بدأ عندما أصيب ضابطا شرطة بعد إطلاق النار عليهما قرب ساحة انتظار للسيارات يستخدمها موظفين في شركة لتكرير النفط على مشارف نيو أوليانز. وبناء على وصف لسيارة استخدمت في إطلاق النار، تم إرسال ضباط آخرين إلى مرآب منازل متنقلة.
وقال قائد شرطة سانت جون باريش، مايك تريجري، إنه عندما حاول الضباط استجواب أحد المقيمين في عربة مقطورة تبين أنه تم نصب مكمن للشرطيين جيرمي تريتش (27 عاما) وبراندون نيلسين (34 عاما) ثم تم إطلاق النار عليهما ومن ثم قتلهما.
الى ذلك، أظهر استطلاع للرأي نشرت نتائجه الاسبوع الجاري ان اكثر من ثلثي الاميركيين، ولا سيما البيض منهم، ما زالوا متمسكين بحقهم في حيازة الاسلحة والذي كفله لهم الدستور، رغم تكرار حوادث اطلاق النار المميتة اخيرا.
وحسب الاستطلاع الذي اجراه معهد الابحاث حول الديانة (بي آر آر آي) ونشر الاربعاء فان 68 في المئة من الاميركيين يعتبرون ان هذا الحق الدستوري هو بنفس اهمية الحق في حرية التعبير او حرية الصحافة.
ونسبة المتمسكين بهذا الحق هي اعلى لدى البيض (75 في المئة) منها لدى السود (56 في المئة).
في المقابل، شهد شهر يوليو الماضي ارتفاعا بعدد حالات الإنتحار المسجلة في صفوف الجيش الأميركي وبلغت 26 حالة واحدة منها مؤكدة.
واكد الجيش الأميركي في بيان إنه «تم تسجيل 26 حالة انتحار محتملة في صفوفه خلال الشهر الماضي، موضحا ان واحدة منها مؤكدة فيما يجري التحقيق بـ25 أخرى.
يشار إلى انه في يونيو سجلت 12 حالة انتحار محتملة.
وتم إلقاء القبض على 5 من المشتبه فيهم. ولم تذكر السلطات الدافع وراء الحادث الذي بدأ عندما أصيب ضابطا شرطة بعد إطلاق النار عليهما قرب ساحة انتظار للسيارات يستخدمها موظفين في شركة لتكرير النفط على مشارف نيو أوليانز. وبناء على وصف لسيارة استخدمت في إطلاق النار، تم إرسال ضباط آخرين إلى مرآب منازل متنقلة.
وقال قائد شرطة سانت جون باريش، مايك تريجري، إنه عندما حاول الضباط استجواب أحد المقيمين في عربة مقطورة تبين أنه تم نصب مكمن للشرطيين جيرمي تريتش (27 عاما) وبراندون نيلسين (34 عاما) ثم تم إطلاق النار عليهما ومن ثم قتلهما.
الى ذلك، أظهر استطلاع للرأي نشرت نتائجه الاسبوع الجاري ان اكثر من ثلثي الاميركيين، ولا سيما البيض منهم، ما زالوا متمسكين بحقهم في حيازة الاسلحة والذي كفله لهم الدستور، رغم تكرار حوادث اطلاق النار المميتة اخيرا.
وحسب الاستطلاع الذي اجراه معهد الابحاث حول الديانة (بي آر آر آي) ونشر الاربعاء فان 68 في المئة من الاميركيين يعتبرون ان هذا الحق الدستوري هو بنفس اهمية الحق في حرية التعبير او حرية الصحافة.
ونسبة المتمسكين بهذا الحق هي اعلى لدى البيض (75 في المئة) منها لدى السود (56 في المئة).
في المقابل، شهد شهر يوليو الماضي ارتفاعا بعدد حالات الإنتحار المسجلة في صفوف الجيش الأميركي وبلغت 26 حالة واحدة منها مؤكدة.
واكد الجيش الأميركي في بيان إنه «تم تسجيل 26 حالة انتحار محتملة في صفوفه خلال الشهر الماضي، موضحا ان واحدة منها مؤكدة فيما يجري التحقيق بـ25 أخرى.
يشار إلى انه في يونيو سجلت 12 حالة انتحار محتملة.
