قدمه للنائب العام المحامي صلاح حسب الله
بلاغ رسمي: عكاشة وهالة وحياة ونهاوند «يثيرون الفتنة» في البلاد

حياة الدرديري

توفيق عكاشة

هالة سرحان







| القاهرة ـ «الراي» |
بناء على البلاغ المقدم من المحامي المصري صالح حسب الله ضد رئيس فضائية الفراعين توفيق عكاشة، والمديرة التنفيذية لفضائية الفراعين نهاوند العميري والمسؤولة عن قناة روتانا الإعلامية هالة سرحان، ومقدمة برنامج «مصر اليوم» في فضائية الفراعين حياة الدرديرى، الذي يتهمهم فيه بإثارة الفتن في البلاد، كلف النائب العام المصري المحامي العام الأول لنيابة جنوب الجيزة بتولي التحقيق لمعرفة حقيقة الاتهامات.
وذكر المحامي في البلاغ، والذي يحمل رقم 1873 لسنة 2012 بلاغات النائب العام، أن قناة الفراعين أثارت الفتنة بين أفراد الشعب المصري في محافظة قنا، حيث إنها اتهمت اللجنة العليا للانتخابات الرئاسة بالتزوير، واتهمت المجلس العسكري بعقد صفقة مع الإخوان بأن يزوروا الانتخابات لصالح الرئيس المصري الدكتور محمد مرسي مقابل الخروج الآمن للقوات المسلحة.
واتهم صاحب البلاغ؛ الإعلاميين بأنهم وراء اتهام مسلمي قنا بأنهم منعوا المسيحيين من الإدلاء بأصواتهم بالقوة، وهو ما نفته تحريات الجهات المختصة، وهو ما يؤدي إلى إثارة الفتنة بين المسلمين والأقباط في قنا، وصوروهم على أنهم قبائل همجية وبربرية، وهو ما يخالف الحقيقة تماما.
واتهم البلاغ المشكو في حقها الثانية أنها تحمل جنسية دولة معادية وهي دولة إسرائيل، مطالبا باتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المشكو في حقهم، مع وقف بث فضائية «الفراعين» ووقف هالة سرحان عن الظهور في برامج تثير الفتنة، وذلك حتى لا تشتعل الفتنة.
بناء على البلاغ المقدم من المحامي المصري صالح حسب الله ضد رئيس فضائية الفراعين توفيق عكاشة، والمديرة التنفيذية لفضائية الفراعين نهاوند العميري والمسؤولة عن قناة روتانا الإعلامية هالة سرحان، ومقدمة برنامج «مصر اليوم» في فضائية الفراعين حياة الدرديرى، الذي يتهمهم فيه بإثارة الفتن في البلاد، كلف النائب العام المصري المحامي العام الأول لنيابة جنوب الجيزة بتولي التحقيق لمعرفة حقيقة الاتهامات.
وذكر المحامي في البلاغ، والذي يحمل رقم 1873 لسنة 2012 بلاغات النائب العام، أن قناة الفراعين أثارت الفتنة بين أفراد الشعب المصري في محافظة قنا، حيث إنها اتهمت اللجنة العليا للانتخابات الرئاسة بالتزوير، واتهمت المجلس العسكري بعقد صفقة مع الإخوان بأن يزوروا الانتخابات لصالح الرئيس المصري الدكتور محمد مرسي مقابل الخروج الآمن للقوات المسلحة.
واتهم صاحب البلاغ؛ الإعلاميين بأنهم وراء اتهام مسلمي قنا بأنهم منعوا المسيحيين من الإدلاء بأصواتهم بالقوة، وهو ما نفته تحريات الجهات المختصة، وهو ما يؤدي إلى إثارة الفتنة بين المسلمين والأقباط في قنا، وصوروهم على أنهم قبائل همجية وبربرية، وهو ما يخالف الحقيقة تماما.
واتهم البلاغ المشكو في حقها الثانية أنها تحمل جنسية دولة معادية وهي دولة إسرائيل، مطالبا باتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المشكو في حقهم، مع وقف بث فضائية «الفراعين» ووقف هالة سرحان عن الظهور في برامج تثير الفتنة، وذلك حتى لا تشتعل الفتنة.