سعد الفرج في غبقة رابطة «الفنون المسرحية»: توبة... لن أنتج أعمالا فنية جديدة
سعد الفرج متحدثا
| كتب محمد نزال |
أعلن الفنان سعد الفرج، توبته عن إنتاج أي أعمال فنية جديدة، موضحا أن «تجربتي في إنتاج الأعمال الفنية لم تكن على ما يرام».
وقال الفرج، في تصريح لـ«الراي»على هامش غبقة رابطة المعهد العالي للفنون المسرحية، والتي أقيمت مساء أول من أمس، في نادي جامعة الكويت، «توبة أن أقوم بإنتاج أي أعمال فنية جديدة، ولن أكرر ذلك، وتلفزيون الكويت هم الذين توًبوني عن إنتاج الأعمال الفنية، لأن ليس لديهم كلمة واحدة، فقد ورطوني في أكثر من عمل، وخسرت أموالي، وتحملت ما هو فوق طاقتي، لذلك لن أكرر التجربة مرة أخرى».
وبالنسبة لعمله الفني، مسلسل «مجموعة إنسان»، المعروض خلال شهر رمضان، قال الفرج، «لا أود الحديث عنه وهو لا يزال معروضا على التلفاز، ولننتظر انتهاء حلقاته لكي نقرأ ردود فعل الناس وآراءهم، ومن ثم نحكم عليه ونتحدث عنه»، لافتا إلى أن هذا المسلسل لا يشابه مسلسل «بوكريم» ولكل شخص رأيه في هذا الجانب.
وعن مسرحيته مع الفنان غانم السليطي، أوضح الفرج، «من المفترض أن تعرض المسرحية في عيد الفطر في مملكة البحرين، ولكنني لا أعلم ما العقبات التي تحول دون ذلك».
وأشار الفرج، إلى أنه لم يشاهد الأعمال الفنية خلال شهر رمضان، بسبب كثرة الارتباطات الاجتماعية والانشغال في أمور أخرى، وأن ما شاهده من أعمال قليل، وهو عبارة عن مشاهد ولقطات فقط، ولذا لايستطيع الحكم على أي عمل من خلال هذه الرؤية البسيطة.
وعن مستوى الدراما الكويتية والدراما الخليجية، قال الفرج إن «الدراما الخليجية ستتفوق بدرجات ومراحل كثيرة على الدراما الكويتية، لأن الدراما الكويتية تعاني من داء المحاربة».
وقال رئيس الهيئة الإدارية لرابطة المعهد العالي للفنون المسرحية الدكتور فاضل المويل، إن «الهيئة الادارية للرابطة حرصت على جمع منتسبيها خارج نطاق العمل، ليتسنى للجميع الالتقاء ببعضهم البعض بأجواء عائلية واجتماعية، وضخ روح المحبة والمودة في ما بينهم، وان الغبقة الرمضانية التي تنظمها الرابطة للسنة الأولى تأتي لتقوية أواصر المحبة بين الهيئة التدريسية».
وقال نائب رئيس الهيئة الإدارية لرابطة المعهد العالي للفنون المسرحية الدكتور فهد العبدالمحسن، إن «هذه الرابطة ما كان لها أن تستمر لولا الهدف النبيل الذي أنشئت من أجله، وهو العمل على استثمار الطاقات البشرية والإبداعية الواعدة في شبابنا، وأن يكون معهدنا معهداً متقدماً ومرموقاً رافلاً بأثواب العلم، وفي مصاف الجامعات المتقدمة، وأخيراً وليس آخراً، السعي الدؤوب للدفاع عن حقوق الاخوة الأعضاء أساتذة المعهد العالي للفنون المسرحية».
أعلن الفنان سعد الفرج، توبته عن إنتاج أي أعمال فنية جديدة، موضحا أن «تجربتي في إنتاج الأعمال الفنية لم تكن على ما يرام».
وقال الفرج، في تصريح لـ«الراي»على هامش غبقة رابطة المعهد العالي للفنون المسرحية، والتي أقيمت مساء أول من أمس، في نادي جامعة الكويت، «توبة أن أقوم بإنتاج أي أعمال فنية جديدة، ولن أكرر ذلك، وتلفزيون الكويت هم الذين توًبوني عن إنتاج الأعمال الفنية، لأن ليس لديهم كلمة واحدة، فقد ورطوني في أكثر من عمل، وخسرت أموالي، وتحملت ما هو فوق طاقتي، لذلك لن أكرر التجربة مرة أخرى».
وبالنسبة لعمله الفني، مسلسل «مجموعة إنسان»، المعروض خلال شهر رمضان، قال الفرج، «لا أود الحديث عنه وهو لا يزال معروضا على التلفاز، ولننتظر انتهاء حلقاته لكي نقرأ ردود فعل الناس وآراءهم، ومن ثم نحكم عليه ونتحدث عنه»، لافتا إلى أن هذا المسلسل لا يشابه مسلسل «بوكريم» ولكل شخص رأيه في هذا الجانب.
وعن مسرحيته مع الفنان غانم السليطي، أوضح الفرج، «من المفترض أن تعرض المسرحية في عيد الفطر في مملكة البحرين، ولكنني لا أعلم ما العقبات التي تحول دون ذلك».
وأشار الفرج، إلى أنه لم يشاهد الأعمال الفنية خلال شهر رمضان، بسبب كثرة الارتباطات الاجتماعية والانشغال في أمور أخرى، وأن ما شاهده من أعمال قليل، وهو عبارة عن مشاهد ولقطات فقط، ولذا لايستطيع الحكم على أي عمل من خلال هذه الرؤية البسيطة.
وعن مستوى الدراما الكويتية والدراما الخليجية، قال الفرج إن «الدراما الخليجية ستتفوق بدرجات ومراحل كثيرة على الدراما الكويتية، لأن الدراما الكويتية تعاني من داء المحاربة».
وقال رئيس الهيئة الإدارية لرابطة المعهد العالي للفنون المسرحية الدكتور فاضل المويل، إن «الهيئة الادارية للرابطة حرصت على جمع منتسبيها خارج نطاق العمل، ليتسنى للجميع الالتقاء ببعضهم البعض بأجواء عائلية واجتماعية، وضخ روح المحبة والمودة في ما بينهم، وان الغبقة الرمضانية التي تنظمها الرابطة للسنة الأولى تأتي لتقوية أواصر المحبة بين الهيئة التدريسية».
وقال نائب رئيس الهيئة الإدارية لرابطة المعهد العالي للفنون المسرحية الدكتور فهد العبدالمحسن، إن «هذه الرابطة ما كان لها أن تستمر لولا الهدف النبيل الذي أنشئت من أجله، وهو العمل على استثمار الطاقات البشرية والإبداعية الواعدة في شبابنا، وأن يكون معهدنا معهداً متقدماً ومرموقاً رافلاً بأثواب العلم، وفي مصاف الجامعات المتقدمة، وأخيراً وليس آخراً، السعي الدؤوب للدفاع عن حقوق الاخوة الأعضاء أساتذة المعهد العالي للفنون المسرحية».
