عيش الأجواء
مسك: سأبقى أسامح كل من يخطئ بحقي
مسك
| إعداد علاء محمود |
حياتنا اليومية مليئة بمواقف عديدة نحلم بتكرار بعضها أحياناً لترسم السعادة على وجوهنا، فيقول كل منا حين يتذكرها «أتمنى»، بينما حين نسترجع أحداثاً أخرى مؤسفة ندعو ألا تقع مرة ثانية ونندم على مواقف أخرى فنصيح «حسافة» أو «أندم»... أو «لو».
وفي اللحظات التي نستعيد فيها ذكريات عشناها في الماضي، نبادر إلى قول «أول مرة» و»من زمان»، بينما نضع حدوداً لمواقف أخرى مررنا بها بقولنا «آخر مرة».
ونحلّق تارة في فضاء الخيال وننسج في مخيلتنا عالمنا الخاص فنصفح عن كل من أخطأ بحقنا بقولنا «سامحتك»، ونشتاق إلى من غابوا عنا فلا نتردد بالقول له «مشتاق».
«الراي» منحت الفنانين فرصة التحليق في عالم الخيال والتمني، والبوح بكل ما في جعبتهم من ذكريات وأمنيات، إلى جانب أحداث من المستحيل تكرارها في حياتهم، وأخرى ينتظرون فرصة لإحيائها مجدداً... وضيفة اليوم الممثلة والمغنية مسك:
• لو: تساهلت معنا شركات الإنتاج العالمية لكانت فرقة «مسك» مشاركة في فيلم هوليوودي.
• أتمنى: أن تبقى عائلتي بألف خير وصحة طول العمر.
• يا ريت: نصل في الغناء للمستوى نفسه الذي وصلنا إليه في التمثيل.
• ليش: لم تأتني فرصة في مجال الغناء مشابهة لتلك التي جاءتني في التمثيل؟
• حسافة: وثقت في بداياتي بكثير من منتسبي الوسط الفني، واعتمدت عليهم وتحمست لوعودهم لكنهم «طلعوا بس حجي».
• أحب: زوجي وأهلي كثيراً.
• أكره: كل شخص كذاب ومنافق.
• مستحيل: أن تفترق فرقة «مسك»، وأن يدّمر علاقتنا أي شخص.
• أكيد: ستقدّم فرقة «مسك» كل شيء جميل يرضي الجمهور سواء في التمثيل أم الغناء.
• أول مرة: أشعر بالحب وكان ذلك مع زوجي علي العلي الذي كان الحب الأول.
• آخر مرة: سافرت إلى لندن منذ ثلاث سنوات، والآن مشتاقة لزيارتها مجدداً لكن ظروف العمل تمنعني.
• عيب: على بعض الممثلات ممن يقمن بتصرفات للوصول إلى الشهرة.
• انتهى: انتهت حياة العزوبية والمراهقة وبدأت حياة الجد والمسؤولية.
• سامحت: كثيراً وسأبقى أسامح كل من يخطئ بحقي طوال عمري.
• مشتاق: لأختي شوق المتواجدة في الإمارات، بحكم أن زوجها إماراتي.
• حرام: ما يحصل من قتل وسفك للدماء في وطننا العربي.
• من زمان: لم تخضع فرقة «مسك» لتدريبات مشتركة في الغناء كما في البدايات.
• أندم: عندما أقدم على تصرف دون قصد يكون سبباً في زعل عائلتي مني.
• أضحك: في كل الأوقات.
• مبروك: عليّ طفلي الذي سأرزق به قريباً.
حياتنا اليومية مليئة بمواقف عديدة نحلم بتكرار بعضها أحياناً لترسم السعادة على وجوهنا، فيقول كل منا حين يتذكرها «أتمنى»، بينما حين نسترجع أحداثاً أخرى مؤسفة ندعو ألا تقع مرة ثانية ونندم على مواقف أخرى فنصيح «حسافة» أو «أندم»... أو «لو».
وفي اللحظات التي نستعيد فيها ذكريات عشناها في الماضي، نبادر إلى قول «أول مرة» و»من زمان»، بينما نضع حدوداً لمواقف أخرى مررنا بها بقولنا «آخر مرة».
ونحلّق تارة في فضاء الخيال وننسج في مخيلتنا عالمنا الخاص فنصفح عن كل من أخطأ بحقنا بقولنا «سامحتك»، ونشتاق إلى من غابوا عنا فلا نتردد بالقول له «مشتاق».
«الراي» منحت الفنانين فرصة التحليق في عالم الخيال والتمني، والبوح بكل ما في جعبتهم من ذكريات وأمنيات، إلى جانب أحداث من المستحيل تكرارها في حياتهم، وأخرى ينتظرون فرصة لإحيائها مجدداً... وضيفة اليوم الممثلة والمغنية مسك:
• لو: تساهلت معنا شركات الإنتاج العالمية لكانت فرقة «مسك» مشاركة في فيلم هوليوودي.
• أتمنى: أن تبقى عائلتي بألف خير وصحة طول العمر.
• يا ريت: نصل في الغناء للمستوى نفسه الذي وصلنا إليه في التمثيل.
• ليش: لم تأتني فرصة في مجال الغناء مشابهة لتلك التي جاءتني في التمثيل؟
• حسافة: وثقت في بداياتي بكثير من منتسبي الوسط الفني، واعتمدت عليهم وتحمست لوعودهم لكنهم «طلعوا بس حجي».
• أحب: زوجي وأهلي كثيراً.
• أكره: كل شخص كذاب ومنافق.
• مستحيل: أن تفترق فرقة «مسك»، وأن يدّمر علاقتنا أي شخص.
• أكيد: ستقدّم فرقة «مسك» كل شيء جميل يرضي الجمهور سواء في التمثيل أم الغناء.
• أول مرة: أشعر بالحب وكان ذلك مع زوجي علي العلي الذي كان الحب الأول.
• آخر مرة: سافرت إلى لندن منذ ثلاث سنوات، والآن مشتاقة لزيارتها مجدداً لكن ظروف العمل تمنعني.
• عيب: على بعض الممثلات ممن يقمن بتصرفات للوصول إلى الشهرة.
• انتهى: انتهت حياة العزوبية والمراهقة وبدأت حياة الجد والمسؤولية.
• سامحت: كثيراً وسأبقى أسامح كل من يخطئ بحقي طوال عمري.
• مشتاق: لأختي شوق المتواجدة في الإمارات، بحكم أن زوجها إماراتي.
• حرام: ما يحصل من قتل وسفك للدماء في وطننا العربي.
• من زمان: لم تخضع فرقة «مسك» لتدريبات مشتركة في الغناء كما في البدايات.
• أندم: عندما أقدم على تصرف دون قصد يكون سبباً في زعل عائلتي مني.
• أضحك: في كل الأوقات.
• مبروك: عليّ طفلي الذي سأرزق به قريباً.
