«الفحص الشامل»... هدية «السلام الدولي» لرواده في شهر رمضان
أعلن مستشفى السلام الدولي عن الاستمرار في تقديم خدمة الفحص الشامل، وذلك طوال أيام الأسبوع خلال شهر رمضان المعظم، ماعدا يوم الجمعة.
وقال المدير الطبي للمستشفى الدكتور مجدي النواوي، في تصريح صحافي، إن «استقبال المراجعين سيكون من الساعة الواحدة ظهرا، وحتى الرابعة، حيث يتوجه المراجع إلى عيادة الباطنية في الدور الاول ليبدا باجراء فحوصاته، والتي تشمل فحص باطني وتخطيط قلب واشعة للصدر وفحص وظائف الكلى وفحص وظائف الكبد وفحص سكر وكوليسترول ودهون ثلاثية، فضلا عن فحص البول وجرثومة المعدة وتحليل دهون الغدد الدرقية».
وأضاف، «تجرى فحوصات خاصة للرجال ومتعلقة بالفحص الوقائي لسرطان البروستاتا، وفحوصات خاصة بالنساء وتشمل فحص الثدي اشعة وسونار ومسح لعنق الرحم وفحص لهشاشة العظام».
وأوضح ان المستشفى وفي اطار انشطته الرمضانية قام بتقديم جميع تلك الفحوصات كخدمة متكاملة لرواده، وضرورية للاطمئنان على الصحة العامة، لافتا إلى ان تحديد توقيت الفحص من الساعة الواحدة إلى الرابعة، جاء لضمان دقة التحاليل، حيث يكون قد مر على فترة الصيام ثمانية ساعات، وهو ما يتناسب مع ظروف التحليلات التي تجرى بسرعة ودقة كبيرة، وتجرى بطريقة تكنولوجية حديثة تتجنب تعرض المراجع إلى الاجهاد، حيث تعتمد المستشفى في اجراء تلك التحاليل على احدث الاجهزة المعتمدة من اكبر المستشفيات العالمية، والمعروفة بدقة نتائجها وسرعة الحصول عليها، وهي تعد من افضل الاجهزة المستخدمة في الكويت لهذا الغرض.
وبين أن تقديم السلام الدولي لتلك النوعية الشاملة من الفحوصات الشاملة لكل الاجهزة الحيوية داخل الجسم، تعتبر بادرة طيبة من ادارتها تجاه عملائها، عملا بالقاعدة الشهيرة أن الوقاية خير من العلاج، مشيرا إلى اهمية اجراء الفحوصات بشكل عام كل فترة للاطمئنان والسيطرة على اي عارض طبي مبكرا، مما يعطي فرصة اكبر للشفاء باذن الله، واتاحة الفرصة لاعداد سجل طبي شامل للحالات، كمرجعية واساس عند التعرض لاي عارض صحي، وهو ما يسهل كثيرا في عملية اكتشاف المرض وعلاجه بشكل اسرع وافضل.
ولفت الدكتور النواوي، إلى أن «السلام الدولي» مستمر في تقديم العديد من العروض الطبية المتنوعة على مدار العام، والتي تتناسب مع طبيعة المواسم المناخية التي تمر بها البلاد، والتي تضمن لروادها القيام بفحوصات على اعلي درجة من الدقة والسرعة وتتناسب مع الجميع، وذلك في اطار الخطة العامة التي وضعتها الادارة، والتي تشمل تقديم تيسيرات لحض المراجعين على الخصوع لمثل تلك الانواع من التحليلات الضرورية، والتي تسعى لوقاية افراد المجتمع من الامراض السارية والمنتشرة وخصوصا الامراض الموسمية المتعلقة بظروف الطقس، مثل نزلات البرد الحادة والربو وامراض الصدر وغيرها من الامراض.
وقال المدير الطبي للمستشفى الدكتور مجدي النواوي، في تصريح صحافي، إن «استقبال المراجعين سيكون من الساعة الواحدة ظهرا، وحتى الرابعة، حيث يتوجه المراجع إلى عيادة الباطنية في الدور الاول ليبدا باجراء فحوصاته، والتي تشمل فحص باطني وتخطيط قلب واشعة للصدر وفحص وظائف الكلى وفحص وظائف الكبد وفحص سكر وكوليسترول ودهون ثلاثية، فضلا عن فحص البول وجرثومة المعدة وتحليل دهون الغدد الدرقية».
وأضاف، «تجرى فحوصات خاصة للرجال ومتعلقة بالفحص الوقائي لسرطان البروستاتا، وفحوصات خاصة بالنساء وتشمل فحص الثدي اشعة وسونار ومسح لعنق الرحم وفحص لهشاشة العظام».
وأوضح ان المستشفى وفي اطار انشطته الرمضانية قام بتقديم جميع تلك الفحوصات كخدمة متكاملة لرواده، وضرورية للاطمئنان على الصحة العامة، لافتا إلى ان تحديد توقيت الفحص من الساعة الواحدة إلى الرابعة، جاء لضمان دقة التحاليل، حيث يكون قد مر على فترة الصيام ثمانية ساعات، وهو ما يتناسب مع ظروف التحليلات التي تجرى بسرعة ودقة كبيرة، وتجرى بطريقة تكنولوجية حديثة تتجنب تعرض المراجع إلى الاجهاد، حيث تعتمد المستشفى في اجراء تلك التحاليل على احدث الاجهزة المعتمدة من اكبر المستشفيات العالمية، والمعروفة بدقة نتائجها وسرعة الحصول عليها، وهي تعد من افضل الاجهزة المستخدمة في الكويت لهذا الغرض.
وبين أن تقديم السلام الدولي لتلك النوعية الشاملة من الفحوصات الشاملة لكل الاجهزة الحيوية داخل الجسم، تعتبر بادرة طيبة من ادارتها تجاه عملائها، عملا بالقاعدة الشهيرة أن الوقاية خير من العلاج، مشيرا إلى اهمية اجراء الفحوصات بشكل عام كل فترة للاطمئنان والسيطرة على اي عارض طبي مبكرا، مما يعطي فرصة اكبر للشفاء باذن الله، واتاحة الفرصة لاعداد سجل طبي شامل للحالات، كمرجعية واساس عند التعرض لاي عارض صحي، وهو ما يسهل كثيرا في عملية اكتشاف المرض وعلاجه بشكل اسرع وافضل.
ولفت الدكتور النواوي، إلى أن «السلام الدولي» مستمر في تقديم العديد من العروض الطبية المتنوعة على مدار العام، والتي تتناسب مع طبيعة المواسم المناخية التي تمر بها البلاد، والتي تضمن لروادها القيام بفحوصات على اعلي درجة من الدقة والسرعة وتتناسب مع الجميع، وذلك في اطار الخطة العامة التي وضعتها الادارة، والتي تشمل تقديم تيسيرات لحض المراجعين على الخصوع لمثل تلك الانواع من التحليلات الضرورية، والتي تسعى لوقاية افراد المجتمع من الامراض السارية والمنتشرة وخصوصا الامراض الموسمية المتعلقة بظروف الطقس، مثل نزلات البرد الحادة والربو وامراض الصدر وغيرها من الامراض.
