مبرة التواصل: توطين العمل الخيري داخل الكويت في شهر الخير

أحمد أبوحمادة





أفاد رئيس مجلس إدارة مبرة التواصل الخيرية أحمد أبو حمادة، أن «مجلس ادارة المبرة بذل الجهود المتواصلة، لرسم البسمة على وجوه الأيتام والأسر الفقيرة وتقديم المساعدات الإنسانية في شهر رمضان المبارك.
وقال أبوحمادة، في مؤتمر صحافي للتعريف بمبرة التواصل الخيرية، إن «المبرة تنظم عدة مشاريع وأنشطة خيرية واجتماعية داخل الكويت، وذلك بناءً على تعليمات المسؤولين بوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل بتوطين العمل الخيري داخل الكويت، ومنها مشاريع إفطار الصائم، ومشروع الحج والعمرة بالإنابة، ومشروع الأضاحي، بجانب رعاية الأسر المتعففة، مشروع إطعام الطعام، بالإضافة إلى مشاريعنا الدعوية والتوعوية من حلقات تحفيظ القرآن، وتوزيع المصاحف، ودعوة الجاليات إلى المحاضرات الأسبوعية والشهرية».
وأضاف ان «النظام الأساسي لمبرة التواصل الخيرية نص على أن هدفها كفالة الأسر الفقيرة والأيتام والأرامل، وطباعة الكتيبات والمطويات الدعوية والأشرطة الإسلامية وتوزيعها داخل البلاد، وإقامة المنتديات والمحاضرات الدينية والثقافية، ودعوة الجاليات للإسلام، وتوزيع المصاحف والكتب، وإقامة ولائم إفطار الصائم، وحفر الآبار وإقامة المساجد، وتنظيم رحلات العمرة للجاليات، ونشر تعاليم الإسلام وفق الكتاب والسنة، وتطبيق مبدأ أن أشرف المقامات في الدين الدعوة إلى الله، وتقوم المبرة بالتعاون مع وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بتنظيم برنامجها الدعوي الأول، لعلكم تهتدون، وهو عبارة عن محاضرات دعوية فى عدد من مساجد محافظة الأحمدي، بالإضافة إلى سلسلة محاضرات، لعلهم يهتدون، وهي عبارة عن محاضرات شهرية تستضيف فيها المبرة عدد من العلماء والدعاة من داخل وخارج الكويت».
وبين أبوحماده، أن المبرة ركزت في عدد من مشاريعها على كلمة «تهتدون»، وهي عبارة عن محاضرات دعوية في عدد من مساجد محافظة الأحمدي، بخلاف التعاون مع وزارة الأوقاف أيضاً من خلال مشروع سقيا الماء وحلقات تحفيظ القرآن الكريم، والعديد من المشاريع الخيرية الأخرى ككفالة الأيتام من فئة «البدون»، ومساعدة الأسر المتعففة، ومشروع كويت بلا تدخين، ومشروع صيفهم جنه للأسر المتعففة، بالإضافة إلى مشروعنا المقبل «أملٌ جديد»، والذي يهتم بفئة المعاقين المقيمين داخل الكويت، وذلك بتوفير الأجهزة والمعدات الطبية لهم كلٌ حسب احتياجاته، مع تأهيلهم صحياً واجتماعياً لجعلهم أفراداً نافعين في المجتمع.
وأوضح أبوحمادة انه «كون أن المرأة نصف المجتمع، فقد تم تأسيس فرع نسائي للمبرة باسم، مركز ذو النورين النسائي، يقوم بعدد من الأنشطة منها دروس دينية وذلك داخل العديد من المساجد بمناطق مختلفة من الكويت، كما تهدف اللجنة النسائية إلى دعوة النساء للتمسك بالعقيدة الإسلامية وفق الكتاب والسنة واقتراح بعض الأفكار المفيدة على الجهات المختصة في مجالات التربية والتعليم والإعلام، فيما يعود بالخير على المجتمع وفقاً للشريعة الإسلامية وإعداد الكوادر النسائية لإكسابهن المهارة المهنية المبنية على أسس شرعية سليمة ومعرفة علمية متطورة ليواكبن متطلبات العصر والعمل على إعداد جيل مسلم متعلم متمسك بالقيم والأخلاق الإسلامية والاهتمام ببث الوعي الديني و الثقافي والاجتماعي بين أفراد الأسرة والتركيز على بناء الأمة الصالحة ومربية الأجيال ونواة الأسرة.
وقال أبوحمادة، في مؤتمر صحافي للتعريف بمبرة التواصل الخيرية، إن «المبرة تنظم عدة مشاريع وأنشطة خيرية واجتماعية داخل الكويت، وذلك بناءً على تعليمات المسؤولين بوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل بتوطين العمل الخيري داخل الكويت، ومنها مشاريع إفطار الصائم، ومشروع الحج والعمرة بالإنابة، ومشروع الأضاحي، بجانب رعاية الأسر المتعففة، مشروع إطعام الطعام، بالإضافة إلى مشاريعنا الدعوية والتوعوية من حلقات تحفيظ القرآن، وتوزيع المصاحف، ودعوة الجاليات إلى المحاضرات الأسبوعية والشهرية».
وأضاف ان «النظام الأساسي لمبرة التواصل الخيرية نص على أن هدفها كفالة الأسر الفقيرة والأيتام والأرامل، وطباعة الكتيبات والمطويات الدعوية والأشرطة الإسلامية وتوزيعها داخل البلاد، وإقامة المنتديات والمحاضرات الدينية والثقافية، ودعوة الجاليات للإسلام، وتوزيع المصاحف والكتب، وإقامة ولائم إفطار الصائم، وحفر الآبار وإقامة المساجد، وتنظيم رحلات العمرة للجاليات، ونشر تعاليم الإسلام وفق الكتاب والسنة، وتطبيق مبدأ أن أشرف المقامات في الدين الدعوة إلى الله، وتقوم المبرة بالتعاون مع وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بتنظيم برنامجها الدعوي الأول، لعلكم تهتدون، وهو عبارة عن محاضرات دعوية فى عدد من مساجد محافظة الأحمدي، بالإضافة إلى سلسلة محاضرات، لعلهم يهتدون، وهي عبارة عن محاضرات شهرية تستضيف فيها المبرة عدد من العلماء والدعاة من داخل وخارج الكويت».
وبين أبوحماده، أن المبرة ركزت في عدد من مشاريعها على كلمة «تهتدون»، وهي عبارة عن محاضرات دعوية في عدد من مساجد محافظة الأحمدي، بخلاف التعاون مع وزارة الأوقاف أيضاً من خلال مشروع سقيا الماء وحلقات تحفيظ القرآن الكريم، والعديد من المشاريع الخيرية الأخرى ككفالة الأيتام من فئة «البدون»، ومساعدة الأسر المتعففة، ومشروع كويت بلا تدخين، ومشروع صيفهم جنه للأسر المتعففة، بالإضافة إلى مشروعنا المقبل «أملٌ جديد»، والذي يهتم بفئة المعاقين المقيمين داخل الكويت، وذلك بتوفير الأجهزة والمعدات الطبية لهم كلٌ حسب احتياجاته، مع تأهيلهم صحياً واجتماعياً لجعلهم أفراداً نافعين في المجتمع.
وأوضح أبوحمادة انه «كون أن المرأة نصف المجتمع، فقد تم تأسيس فرع نسائي للمبرة باسم، مركز ذو النورين النسائي، يقوم بعدد من الأنشطة منها دروس دينية وذلك داخل العديد من المساجد بمناطق مختلفة من الكويت، كما تهدف اللجنة النسائية إلى دعوة النساء للتمسك بالعقيدة الإسلامية وفق الكتاب والسنة واقتراح بعض الأفكار المفيدة على الجهات المختصة في مجالات التربية والتعليم والإعلام، فيما يعود بالخير على المجتمع وفقاً للشريعة الإسلامية وإعداد الكوادر النسائية لإكسابهن المهارة المهنية المبنية على أسس شرعية سليمة ومعرفة علمية متطورة ليواكبن متطلبات العصر والعمل على إعداد جيل مسلم متعلم متمسك بالقيم والأخلاق الإسلامية والاهتمام ببث الوعي الديني و الثقافي والاجتماعي بين أفراد الأسرة والتركيز على بناء الأمة الصالحة ومربية الأجيال ونواة الأسرة.